لَكَمْ هِمْتُ حُبًّا فيك مَدُّ قوافلٍمِنَ الشِّعر مِرسالٌ بصوت بلابلٍ عيونً لكَ الحُورُ ،الفؤادَ تصيدُه قوافي بشِعري كاللُّجَين خلاخلٍ وريدي وقلبًا قد فرَشتُ جنائنًا ونبضي ثِمارٌ أيْنَعت بِحنابلٍ نجوم السّما قد صُغتُها لك سِبْحةً حُبَيباتها مِرسالنا بأصائلٍ وُضُوء الفؤادِ الحبّ ، قيدُ سلاسلٍ دموعٌ لجمرٍ زينةٌ لمحافلٍ بأمطار إخلاصي سقيتُك باكيًاولم أجنِ إلا فارغات سنابلٍوعِشتُ اللّيالي بالسّنين مثابراتمنّيتُك الدّنيا ، زهور خمائلٍ وكُحْلُ العيونِ الدّمع،ليلَ سُهادهاشموسي غَدَتْ بالهجرِ سودَ جدائلٍ أيا ظالمي إنّ الغرامَ بليّة فلا تحسِبَنَّ القلب ليس بطائلٍِ