الشاعر هشام رزق محمد جمهورية مصر العربية شعر حر / اسم القصيدة :- مُسَافِرٌ أَنَا كأحلامىِ 01277860061 مُسَافِرٌ أَنَا كأحلامىِ كانبثاقِ الْفَجْرَ مِنْ غَسَقِ اللياليِ كَم ْروْح أَنَتِ… كَمْ عُمُرَا لَدَيكِ… فَقَدْ بَلُغْتِ و تسيدتِ فَهَلْ لِلْمَالِكِ أَنْ يَتَرَفَّقَ وَهَلْ لى بِالْمُرُورِ مَنّ بَيْنِ الْمُرْفَقِ أُشَاهِدُكِ تُطالِعيننِي فَيَتَسَارَعُ نبْضِى وَيُعْتَلَى جِدار ُحُسْنِ الْمُعْتَدىِ مُسَافِرُ أنا فَدَعيْنِي وَلَا تُحْتَسَىِ رؤياكِ غَادَة بِالشّمُوُخِ لَا ندَّ لى فَانَا مَازلتُِ أعَانِى مِنْ سَطْوِكِ الْمَمْسُوخِ تُعَاتبُنِي ذكورُتى.. فرَاسَتِى.. جوَادُ عُمْري المنُتْشِي فِيَا أيُّهاَ الْمُغَيِّرَ هَلْ ِلي بِصَكِّ يَنْتَشِلُ حُلْمي الأسيَر هَلْ مِنْ مُجِير مَاهِرَةُ إنتِ في إبرامِ الصَّفْقَاتِ في أِعْتِلَاء الْقِمَّةِ دُونَ الْحِسَابَاتِ مُسَافِرُ أَنَاْ فَهَلْ ِلي بِجُزْءِ يَسِيرِ يُدَاعِبَ الْوَنَاْتِ سِكِّينُ زَيْدِكَ أفاضَ وَاِسْتَتابَ فِيَا أيُّها الْمُلَاٌ اِلْمِ يَحِنَّ بَعْدَ الْحسَابِ مُسَافِرُ أنا فَدَعِيْنيِ أتَحدّثُ إِلَى صَمتي فَالنَّقْشُ فَوْقَ الْمَاءِ يُغْضِبُنِي فحذارِ حُلمِي كَمْ ضِقْتِ بَحْثاً في خَلَاَيَا الْوَجْدِ عَلَى أسامرُ وَحَدتِي جُفَّ اللِّسَانُ عَنِ الْحَديثِ فَدَعِيْنِي دَعِيْنِي أتَحدّثُ فِيمَا أجِيْدُ دَعِيْنِي مَعَ ذَاكَ الْوَلِيدَ فَكَيْفَ لِصَنِمَ ألَا يُجِيْدَ فَكَيْفَ لِصَنِمَ ألَا يُجِيْدَ
كلمات راااائعه
اتمني لك المزيد من التقدم
مرسيه استاذ احمد ربنا يحفظك والاروع هو مرورك خالص تحياتي
من اروع ماقرات فى هذه الايام بالتوفيق دائما
مرسيه استاذ احمد ربنا يحفظك والاروع هو مرورك خالص تحياتي
مرسيه جدا علي مرورك العطر استاذ تامر خالص تحياتي ومودتي