خاص بمسابقه همسه سماح عبدالفتاح محمد (واحشنى) مش زى كل مره ولا زى اى قصيدة اللى بكتبله اكيد حاسس انها المره الوحيده اللى حاسه انى روحى بتحكى وان اللى تعبان جوايا قلبي وان مهما قولت صعب اوصف ازاى واحشنى انا اول ما قربلى كنت خايفه ماسكه ف قلبي زى طفله تايهه حضنه روحى ف ركن الحياه عيونى متشتته ملياها الاه لقيته بحنيه طبطب ع جروحى خد اديا وقالى معاكى فين ماتروحى حسيت فيه الحياه بتقولى افرحى لقيت حضنه امان واديه ماطرحى خد اديا وسبتها معاه اول مره امن لحد مش عرفاه يبقالى طريق واسمعله ومامناه انا بنت ولقيت فى حبيبي اب وهى البنت عايزة ايه غير حب يكنلها اهل كلمة فراق من الصعب يحسسها بيها وهى للفعل منفاه انا معاك كل دا عشته وشيفاه لكنى هعلن عن رافضي وانى مش قادره انك توحشنى وان صوتك ف بعدك اكسجين رجعنى الحياه دا من كتر م انت واحشنى داب الكلام فيا وسكتنى طبطبت ع قلبي وهديته اكيد قريب هوحشك وتكلمنى واما كلمنى حسيت بانى عايشه وانى ممكن ابقي فايقه اول ماقال بحبك صرخت بجد مش قادرة بحبك اضعاف ماقالوها بحبك اضعاف ماهيقولوها. بحبك بطريقه لسه هما هيعرفوها بحبك بدرجه خلتنى ف صلاتى فكراك قبل ما ادعى لنفسي بيبقي بالى معاك حتى ف لبسي حتى ف دلعى بقول ليا راجل ف غيابك انا صيناك كل واحد فينا شايفه بكره بلون يرسم احلامه ويلونها وانت ليا كون انت ليا كما الابن لامه وواحشنى اد ما ابنها فى الغربه واحشه تضمه انا اوقات بلملم درعاتى واتخيلك وعيونى يحنوا انت غايب وانا بعلن انك واحشنى واحساسي بيك فات وانفرط مطلوب ترجع هو دا الغرض انا شوقي ليك ذاد وفاض مش عارفه الموا
