ما أبهى حسنك حين أبتسام وقلبُاً لقلبٍ تحكم تسيد طلة حسناً تُمحي الألاَم وعشقاً عظيم بعمقاً توطد أراكِ دوماً فيحلو الكلام وكل الغرام بروحي تمدد فرفقاً بقلب يذوق الغرام ورفقاً بعقل تهاوي تعقد ورفقاً بعين تراكى ملاك ورفقا بخد لخدك توسد وهوناً بهونٍ على مقلتيكي عزيز علي دموعاً تُبدد شكرتُ السماء عليكِ كثيرا وما كثُر نعمي إلا لأحمد أذا مر يوماً بدون اللقاء يمر كسجنٍ قوياً مشدد أذا ضاق صدري بهم شديد أتيتك قس يريد التعبد أذا أثقلتني كثيراً ذنوبي أتيتك شيخاً يريد التشهد سلامُاً عليكي وشكراً لقلب يذوق الألاَم لأحيا وأسعد