القصيدة بعنوان (متاهات الشوق) ... خِلْتُ أسْكُنْ فى مَتاهَاتِ الوجودِ بين دارٍ بين نَسجِ العنكَبوتِ ارتوىِ شكاً .. سقِيماً كىْ تعودى لاتقولىِ..حُلمُ ليلٍ.. لا تقولىِ سافرتْ بىِ ثُمَّ عَادتْ مِن حُدودِى غِبْطةُ الشَّوقِ الَّتى تُحْيىِ وُجودِى ******* هَل مَضَى النِّجمُ عَهداً مِنْ عُهودِى أَمْ غَيابَاتُ الْجَوىٰ تَشْرِى ..وُعودِى. ****** كمْ تَناجَيْنَا... بِذِى عِشْقٍ ودُودِى صِرتِ نَبْضاً**** شَقَّ عُودِى **** لا تَقولِى.. حُلمُ لَيلٍ.. لا تَقولِى.. هَا هُو الَّرمْلُ الَّذِى أدْمَى ورُودِى ليْس لىِ فى الأُفْقِ صَرْحٌ من ثَمُودِ *********** كلمـــــــــــات / الســــــــــيد خلـــــيل ولكم منى خالص الحب والتقدير