أ وَ الحُرّةُ تَزني يا رَسوُلَ الله فَمَن هِندٌ و نَحنُ ،،، عُراه وَ مَن للطُهرِ ،، كَيفَ يَراه ؟ وَ تزني الأرضُ في جَفْراه فلسطينٌ تموتُ بصمتِها و الآه ولا كَفٌ يُضمّدُها وَمَن أغْراه ينوشُ الجرحَ مُلتهماً دماءَ كَراه تعالوا نخلع الكذبة ونمشي غُرا نجاهِد ذُل انفُسِنا بسيفِ الله نعودُ لِ معصمِ الوحدة لِمَنْ أبراه تعالوا نَقتل الجهلَ وَمَن أثراه نَعودُ لبارئ الكَلمة ووضعَ طَراه هيلانة الشيخ