و يبقى الطّلُ يجري كَ سّيل يقتلعُ الحور ،،، يعترمُ الزهورَ في كَفّيهِ و أبقى أنا القصّة ؛ خالدةً محاها الضّيم ،، بكَت في صمتِ كوكَبها حروفاً دَمعُها مكسور …. يُحاكيِهِ
فتحى الحصرى كاتب صحفى عمل بالعديد من المجلات الفنية العربية . الشبكة .ألوان . نادين . وصاحب مجلة همسة وناشر صاحب دار همسة للنشر ورئيس مهرجان همسة للآداب والفنون