دهورا تكوها النار بذاتي
ويرم الجمرَ نهراً فوقَ جَمرٍ
فيغدو الصبر طَعناً في وفاتي
فتاتي أنت وأنا امرأة عَجوزٌ
بعزِ شبابي يَحفرني مماتي
بِلحدِ اليأسِ مِنْ وطنٍ عتيدٍ
تَعودَ قتلهُ غَدرُ العُتــاةِ
ط
دهورا تكوها النار بذاتي
ويرم الجمرَ نهراً فوقَ جَمرٍ
فيغدو الصبر طَعناً في وفاتي
فتاتي أنت وأنا امرأة عَجوزٌ
بعزِ شبابي يَحفرني مماتي
بِلحدِ اليأسِ مِنْ وطنٍ عتيدٍ
تَعودَ قتلهُ غَدرُ العُتــاةِ