بشكل مهين وبأسلوب سخيف ودع الأهلى بطولة أفريقيا لأبطال الدورى فى واقعة لم تحدث منذ أربعة عشر عاما وهى هزيمة الأهلى ذهابا وإيابا فقد أدى الأهلى مباراته بنفس أسلوبه فى كل المباريات السابقة الهجوم بدون فاعلية وهى سمة النادى الأهلى فى الفترة الأخيرة ومنذ تولى محمد يوسف المسؤولية والتى أثبتت المباريات الأخيرة كلها أنه مدرب ذو إمكانيات أقل كثيرا من تدريب ناد بحجم الأهلى فقد استطاع المدرب طارق العشرى الفوز بأقل مجهود على النادى العريق الذى أصبح ينال الهزائم الواحدة تلو الأخرى وهو مالم يحدث فى تاريخة الأمر الذى قد يعجل برحيل محمد يوسف والتعاقد مع مدير فنى أجنبى كما صرح رئيس النادى الأهلى الجديد محمود طاهر ويبقى الأمل فى بطولة الكونفيدرالية التى سيخوض غمارها بصفته أحد الخارجين من دور الستة عشر الإفريقى لأبطال الدورى
اترك تعليق