كتب / عبدالله السويسي
شريف إكرامي؛ حارس مرمى الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، قال إن الأهلي جاهز لمباراة تاونشيب البتسواني المقرر لها التاسعة مساء اليوم الثلاثاء على استاد برج العرب في الجولة الثالثة من منافسات دور المجموعات بدوري أبطال إفريقيا.
وأضاف: نعلم أن موقفنا غير جيد في منافسات المجموعة في هذه النسخة بعد التعادل أمام الترجي والخسارة أمام كمبالا، ولكن لدينا رغبة وإصرار شديدان على حصد النقاط الثلاث في لقاء اليوم أمام بطل بتسوانا؛ من أجل تحسين مسارنا في منافسات المجموعة والسير خطوة وراء الأخرى نحو انتزاع بطاقة التأهل إلى ربع النهائي.
وأوضح أن لاعبي الأهلي يمتلكون من الخبرات ما يؤهلهم للتعامل مع الموقف الحالي في منافسات المجموعة، مؤكدًا أن الأهلي سبق أن تعرض لموقف مشابه في نسخة دوري الأبطال عام 2013 ، عندما خاض مباراة الجولة الثالثة في مجموعته وفي جعبته نقطة واحدة فقط بعد تعادل أمام الزمالك في افتتاحية منافسات المجموعة و الخسارة أمام اورلاندو الجنوب افريقي في الجولة الثانية وبعدها نجحنا في العودة بقوة في الجولة الثالثة بالفوز على ليوبار في ملعبه لنخطو وقتها خطوات كبيرة بالتأهل من المجموعة والفوز باللقب وقتها.
وواصل حارس الأهلي حديثه قائلا : أقولها دائما العبرة دائما ليست بالبدايات ولكن بإكمال الخواتيم، ومن ثم نعتبر مباراة اليوم بمثابة نقطة انطلاق نحو القادم الذي أتمنى أن يكون الأفضل لنا في مشوار دوري الأبطال.
وأضاف شريف إكرامي أن الأهلي اعتاد دائما علي احترام جميع المنافسين بغض النظر عن أسمائهم، مؤكدًا إن فريق تاونشيب ليس بالاسم الكبير في سماء الكرة الإفريقية، ولكن يبقى له كامل التقدير والاحترام، كما عهدنا في جميع مبارياتنا أمام منافسينا سواء على الصعيد المحلي أو الإفريقي.
وأوضح إكرامي: «دعنا نتفق على أن كرة القدم لم تعد تعترف بالأسماء والتاريخ فحسب، ولكن يبقى العرق والجهد والروح داخل الملعب عوامل مهمة ومحورية ترجح كفة الفرق والمنتخبات، وأكبر دليل على ذلك هو ما حدث في كأس العالم الأخيرة التي شهدت مغادرة منتخبات قوية من العيار الثقيل في الأدوار الأولى من المنافسات».
وأتم حارس الأهلي: «أثق بشدة في زملائي وجميع اللاعبين لديهم طموحات كبيرة لاستكمال المشوار الإفريقي بنجاح، والجميع داخل الفريق يمتلك الخبرات سواء نجوم الفريق أو حتى من خرج من الأهلي لفترة مؤقتة وعاد لصفوفه بكم كبير من الخبرات والتجارب التي ساهمت في ثقل موهبته».شريف إكرامي؛ حارس مرمى الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، قال إن الأهلي جاهز لمباراة تاونشيب البتسواني المقرر لها التاسعة مساء اليوم الثلاثاء على استاد برج العرب في الجولة الثالثة من منافسات دور المجموعات بدوري أبطال إفريقيا.
وأضاف: نعلم أن موقفنا غير جيد في منافسات المجموعة في هذه النسخة بعد التعادل أمام الترجي والخسارة أمام كمبالا، ولكن لدينا رغبة وإصرار شديدان على حصد النقاط الثلاث في لقاء اليوم أمام بطل بتسوانا؛ من أجل تحسين مسارنا في منافسات المجموعة والسير خطوة وراء الأخرى نحو انتزاع بطاقة التأهل إلى ربع النهائي.
وأوضح أن لاعبي الأهلي يمتلكون من الخبرات ما يؤهلهم للتعامل مع الموقف الحالي في منافسات المجموعة، مؤكدًا أن الأهلي سبق أن تعرض لموقف مشابه في نسخة دوري الأبطال عام 2013 ، عندما خاض مباراة الجولة الثالثة في مجموعته وفي جعبته نقطة واحدة فقط بعد تعادل أمام الزمالك في افتتاحية منافسات المجموعة و الخسارة أمام اورلاندو الجنوب افريقي في الجولة الثانية وبعدها نجحنا في العودة بقوة في الجولة الثالثة بالفوز على ليوبار في ملعبه لنخطو وقتها خطوات كبيرة بالتأهل من المجموعة والفوز باللقب وقتها.
وواصل حارس الأهلي حديثه قائلا : أقولها دائما العبرة دائما ليست بالبدايات ولكن بإكمال الخواتيم، ومن ثم نعتبر مباراة اليوم بمثابة نقطة انطلاق نحو القادم الذي أتمنى أن يكون الأفضل لنا في مشوار دوري الأبطال.
وأضاف شريف إكرامي أن الأهلي اعتاد دائما علي احترام جميع المنافسين بغض النظر عن أسمائهم، مؤكدًا إن فريق تاونشيب ليس بالاسم الكبير في سماء الكرة الإفريقية، ولكن يبقى له كامل التقدير والاحترام، كما عهدنا في جميع مبارياتنا أمام منافسينا سواء على الصعيد المحلي أو الإفريقي.
وأوضح إكرامي: «دعنا نتفق على أن كرة القدم لم تعد تعترف بالأسماء والتاريخ فحسب، ولكن يبقى العرق والجهد والروح داخل الملعب عوامل مهمة ومحورية ترجح كفة الفرق والمنتخبات، وأكبر دليل على ذلك هو ما حدث في كأس العالم الأخيرة التي شهدت مغادرة منتخبات قوية من العيار الثقيل في الأدوار الأولى من المنافسات».
وأتم حارس الأهلي: «أثق بشدة في زملائي وجميع اللاعبين لديهم طموحات كبيرة لاستكمال المشوار الإفريقي بنجاح، والجميع داخل الفريق يمتلك الخبرات سواء نجوم الفريق أو حتى من خرج من الأهلي لفترة مؤقتة وعاد لصفوفه بكم كبير من الخبرات والتجارب التي ساهمت في ثقل موهبته».