ط
رياضه

الأهلى فى شوط واحد يقسو على الإنتاج برباعية ويتصدر الدورى

احتاج الأهلى إلى الانتظار حتى الشوط الثانى كى يكتشف نفسه أمام الإنتاج الحربى العنيد ويدك مرماه بأربع أهداف لهدف مع الرأفة الشديدة
شوط أول متكافئ ويهدر كهربا فرصة التقدم للاهلى مرتين الأولى سددها فى الشبكة من الخارج والثانية بجاور القائم ولو سجل من إحداها لتغيرت المباراة تماما
فرصة ثالثة لكهربا ولنه يضعها ضعيفة فى يد الحارس 
ينتفض الإنتاج بشدة ويمتلك زمام المباراة ويهدد مرمى الأهلى كثيرا بفضل الجماعية والانطلاق بسرعة والبطئ النسبى لبعض لاعبى الأهلى لينتهى الشوط الأول سلبيا بين الفريقين
دش بارد بين الشوطين للاعبى الأهلى على مايبدو 
شوط سريع من كل الوجوه افتتحه معلول بقذيفة داخل المرمة من الكرة التى هيأها بوليا يقابلها معلول بعد ان مرت من امام  الشحات والحارس ليقابلها معلول محرزا الهدف الول فى الدقيقة 47 من المبارة
صال الهلى جال فى كل أرجاب الملعب ويتلق بدر بانون فى الدفاع وينقذ فريق من هدف بعد ان سقطت الكرة من يد الشناوى ويسددها أحد لاعبى الانتاجد فى المرمى ويبعدها بانون
هدف ثانى من الشحات تمريرة خادعة من أكرم توفيق المتألق للشحات الذى يراوغ ويسدد فى الزاوية البعيدة محرزا هدف ولا أجمل 
ثلاث تغييرات دفعة واحدة خروج بواليا ووكهربا وقفشة ليلعب طاهر محمد طاهر ومحمد شريف والحاوى وليد سليمان
يخرج بانون وينزل ربيعة ويخرج حمدى فتحى وينزل محمد هانى
يتألق أكرم توفيق مرة ثانيا ويرفع كرة بالمقاس من أقصى اليمين لأقصى اليسار على قدم الحاوى الذى يسدد على الطاير قذيفة تسكم المرى ومحزرا للهدف الثالث
يحرز باسم مرسى هدفا فى غفلة من الدفاع ومخرج المباراة الذى تفرغ لإعادة هدف وليد ولم يتابع هدف باسم الذى لم يقم بتصويره من الأساس وهذا خطأ يجب أن يعاقب عليه
يعاود الأهلى السيطرة على مجريات الأمور ويحرز الحاوى هدفه الثانى ولرابع للأهلى بقذيفة لاترد لم يرها الحارس إلا فى المرمى
هدف آخر ضائع من على معلول تمر منه الكرة وهو فى حالة انفراد بالمرمى المفتوح 
الأهداف تضيع من الأهلى تباعا وايضا ينقذ الشناوى هدفا ويضيع باسم مرسى هدفا ىخر لتنتهى المباراة بأربع اهداف فقط لهدف وعودة الأهلى للصدارة بفارق الأهداف عن الزمالك

admin

فتحى الحصرى كاتب صحفى عمل بالعديد من المجلات الفنية العربية . الشبكة .ألوان . نادين . وصاحب مجلة همسة وناشر صاحب دار همسة للنشر ورئيس مهرجان همسة للآداب والفنون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى