الإجتماع الأول لعائلة الغتوري للم الشمل

وهم من الأشراف العرب أبناء القائد المجاهد غتواره

وغتواره من الغُتره وهي أعلى ما في الجسد وفوق الرأس

وعُتواره إسم من أسماء الأسد أو أقوى أنواع الأسود

والإسم غتواره الذي تحرف للغتوري على مر الزمان هو غتواره بن عتواره بن عامر العامري بن اللِيثىِ اللَّيْثِيْ بن بكر بن عبد مناه بن خزيمه بن مدركه بن إلياس بن النذر بن نذار بن معد بن عدنان والعدنانيون من بني سيدنا إسماعيل عليه السلام

ولقد اجتمعوا من جميع المحافظات بمصر

الغربيه ( الأبشيط – ميت حبيب – المحله – طنطا – السنطه)

المنوفيه ( بركة السبع – قويسنا – الشهيد فكري)

المنصوره ( شاوه – شربين)

كفر الشيخ ( الحامول – الحلميه – كفر الشيخ)

الشرقيه ( فاقوس – أكياد – كفر محمدالغتوري – كفر صقر – أولاد عابدين)

الدقهلية ( منية النصر – منشأة الجمال)

الزقازيق ( أبو نجاح – الغار)

دمياط ( عزبة النصارى)

والإسكندرية والبحيره وبور سعيد

ولها فروع وأسر مقيمه في بعض بلدان العالم كالبحرين والسعودية والكويت وكوريا

ولقد اجتمعوا على أن يتم إنشاء جمعية لبناء مشروعات بإسم الغتوري وبسند قانوني مما يجعل العائلة في تواد دائم بينهم وأن يقوموا بمساعدة بعضهم البعض

ولقد انتسبت هذه الفكره لتجمع العائله للشيخ الجعفري الغتوري رحمه الله

واجتمع البعض وعلى رأسهم الحاج السيد الغتوري والأستاذ محمد الغتوري نائب رئيس مصيف بلطيم والأستاذ معتز الغتوري والأستاذ محمد ثابت الغتوري والعمده فيصل الغتوري والعمده رمضان الغتوري والأستاذ أحمد علي والشاعر محمد البدراوي الغتوري والأستاذ أيمن عزازي الغتوري والشيخ محمد الغتوري وغيرهم من المنسقين على مستوى المحافظات لتحقيق حلم الشيخ في لم الشمل

ومن الصدف العجيبه التي حدثت في هذا اليوم الرائع أنهم إتفقوا على أن يقيموا شعائر صلاة الجمعه في مسجد الزقازيق بجوار المحطه وكان عنوان الخطبه هي صلة الرحم مما جعلنا نفكر أن فيه اتفاق مع خطيب المسجد لإلقاء الخطبه عن هذا الموضوع

وأخيرا تحياتي لكل غتورى في كل مكان

ونتمنى من الله سبحانه أن يوفقنا لهذا العمل الطيب وأن يجعلنا على طاعته وحسن عبادته