حــــــــــــــــــــــــــــــــــرفٌ يـــــــــــــــــحــــــــــــــــنُ لِـــــــــــــــــقــــــــــــــــاهُ
…………………………..
.
ســـــــــــبـــــــــــحــــــــــانَ مَــــــــــــــــــــــــــــــــنْ أســـــــــــــــــــــــــــــــراهُ
مِـــــــــــــــــــــــــــــــــنْ بـــــــــــيـــــــــــتـــــــــــهِ مـــــــــــسْـــــــــــعـــــــــــاهُ
..
لـــــــلـــــــقــــــبــــــلــــــةِ الأولـــــــــــــــــــــــــــــــى الــــــــــــــــتـــــــــــــــي
لـــــــــــفـــــــــــحــــــــــاتُــــــــــهــــــــــا تــــــــــــــــــــــــــهـــــــــــــــــــــــــواهُ
نــــــــــــــــــــــــــــــــورُ الــــــــــــــــســــــــــــــــلام كــــــــــــــــســــــــــــــــاهُ
طـــــــــــــــــهــــــــــــــــراً يـــــــــــــــــــــــــــــــــرجُّ شــــــــــــــــــــــــــــــــذَاهُ.
.
.
.
فـــــــــــالــــــــــهــــــــــاءُ تـــــــــــعــــــــــشــــــــــقٌ اســـــــــــــــمـــــــــــــــهُ
و الـــــــــــســـــــــــيــــــــــنُ لـــــــــــــــــــــــــــــــنْ تـــــــــــنــــــــــســــــــــاهُ
.
الـــــــــــــــــــــــــــــــــفٌ يـــــــــــــــــقــــــــــــــــودُ حــــــــــــــــروفــــــــــــــــهُ
مـــــــــــــــــــــــــــــــــن مـــــــــيِــــــــمــــــــنــــــــا حـــــــــــــــــرفْــــــــــــــــاهُ
.
.
فــــــــالــــــــمــــــــيــــــــمُ فــــــــــــــــيــــــــــــــــه مـــــــــــحـــــــــــمــــــــــدٌ
و بـــــــــــــــــأحـــــــــــــــــمـــــــــــــــــدٍ أوحـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاهُ
.
بــــــــــــــــيـــــــــــــــتُ الــــــــــــــــحـــــــــــــــروفِ جــــــمــــــيــــــعــــــهــــــا
تـــــــــــشـــــــــــتـــــــــــاقُ عــــــــــــــــطْــــــــــــــــرَ لِــــــــــــــــقــــــــــــــــاهُ
.
مــــــــــــــــــــــــن كــــــــــــــــــــــــان يــــــــغــــــــفـــــــو يــــــــقــــــــظـــــــةً
و الـــــــــــحـــــــــــلـــــــــــمُ قــــــــــــــــــــــــــــــــد جــــــــــــــــافــــــــــــــــاهُ
.
يَـــــــــــســـــــــــبَـــــــــــح بـــــــــــفـــــــــــكــــــــــرٍ راقــــــــــــــــــــــــــــــــيٍ
و الـــــــــــــــــحـــــــــــــــــقُ قـــــــــــــــــــــــــــــــــد رقّـــــــــــــــــــــــــــــــــاهُ
.
جــــــــــــــــــــــــــــــــاءَ الـــــــــــنـــــــــــبــــــــــيَ بــــــــحــــــــجــــــــرِهـــــــا
عـــــــــــــــــــــــــنـــــــــــــــــــــــــد الـــــــــــــحــــــــــــطــــــــــــيــــــــــــمِ رآهُ
.
أعــــــــــــــــنــــــــــــــــي بــــــــكــــــــعــــــــبــــــــةِ حـــــــــــجّـــــــــــنــــــــــا
بــــــــــــــــيــــــــــــــــتُ الــــــــــــــــحــــــــــــــــرامِ سُــــــــــــــــقْــــــــــــــــاهُ
.
يــــــــــــــــأتــــــــــــــــي الأمــــــــــــــــيـــــــــــــــنُ مــــــــــــــــرسّـــــــــــــــلاً
و إذا الـــــــــــــــــــــــــبـــــــــــــــــــــــــشـــــــــــــــــــــــــيــــــــــــــــــــــــرُ رآهُ
.
قــــــــــــــــــــــــد شـــــــــــــــــــــــقَّ صـــــــــــــــــــــــدرَ مــــــــحــــــــمـــــــدٍ
و بـــــــــــــطـــــــــــــســـــــــــــتــــــــــــهِ نـــــــــــــــــــــــــقّّـــــــــــــــــــــــــاهُ
.
مــــــــــــــــــــــــن بــــــــــــئــــــــــــر زمــــــــــــــــــــــــزم خــــــــــــصّـــــــــــهُ
بـــــــــــــطـــــــــــــهـــــــــــــورِهــــــــــــا صـــــــــــــــــــــــــفّـــــــــــــــــــــــــاهُ
.
مـــــــــــــــــــــــــن ثَــــــــــــــــــــــــمّ أرجــــــــــــــــــــــــع قــــــــلــــــــبــــــــهُ
و بـــــــــــــحـــــــــــــكــــــــــــمــــــــــــةٍ حـــــــــــــــــــــــــشّــــــــــــــــــــــــاهُ
.
و يُــــــــطــــــــمــــــــئـــــــنُ الـــــــــــــــــــــــــــــــروحَ الــــــــــــــــتـــــــــــــــي
تــــــــــــــــخــــــــــــــــشـــــــــــــــى و لا تــــــــــــــــخـــــــــــــــشـــــــــــــــاهُ
.
.فـــــــــــلـــــــــــربـــــــــــهِ بـــــــــــــــــــــــــــــــــاعَ الــــــــــــــــــــــــــــــــورى
و حــــــــــــــــــــــــــبــــــــــــــــــــــــــيــــــــــــــــــــــــــبُــــــــــــــــــــــــــهُ ولًاهُ
.
مـــــــــــــــــــــــــن ثَـــــــــــــــــــــــــمّ جــــــــــــــــــــــــاءَ بــــــــــــدابــــــــــــةٍ
ذاك الـــــــــــــــــــــــــبــــــــــــــــــــــــراقُ جَـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرَاهُ
.
فــــــــــــــــــــــــــــــــإذا الـــــــــــنـــــــــــبــــــــــي بـــــــــــســـــــــــابــــــــــحٍ
ســـــــــــبـــــــــــحــــــــــانَ مــــــــــــــــــــــــــــــــن ســــــــــــــــــــــــــــــــواهُ
.
و كـــــــــــــــــــــــــــــــــأن صــــــــــــــــــــــــــــــــدرَ رحــــــــــــــــالــــــــــــــــهُ
يـــــــــــــــــاقــــــــــــــــوتُ شـــــــــــــــــــــــــــــــــعَ ســــــــــــــــنــــــــــــــــاهُ
.
و يـــــــــــطـــــــــــيــــــــــرُ قــــــــــــــــبـــــــــــــــل مـــــــــــســــــــــيــــــــــره
و يـــــــــــــــــــــــــحـــــــــــــــــــــــــطُّ مـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــنْ أدراهُ
.
يـــــــــــقـــــــــــطــــــــــعُ رمــــــــــــــــــــــــــــــــالَ قـــــــــــفـــــــــــارهــــــــــا
ثــــــــــــــــــــــــــــــــــم الــــــــــــرفـــــــــــيـــــــــــقُ تـــــــــــــــــــــــــــــــــلاهُ
.
حــــــــــــــــــــــــــــــــطَّ الــــــــبــــــــشــــــــيــــــــرُ رحــــــــــــــــالــــــــــــــــهُ
عـــــــــــشـــــــــــقــــــــــاً لــــــــــــــــهــــــــــــــــا قــــــــــــــــدســــــــــــــــاهُ
.
صــــــــــــــــلّــــــــــــــــى هــــــــــــــــنــــــــــــــــاك صــــــــــــــــلاتـــــــــــــــهُ
و الــــــــــــــــــــمــــــــــــــــــــرســــــــــــــــــــلـــــــــــــــــــيـــــــــــــــــــنُ وراهُ
.
مـــــــــــــــــــــــن بــــــــعــــــــدهـــــــا صـــــــــــعـــــــــــدَ الــــــــنـــــــبـــــــي
نـــــــــــــــــحــــــــــــــــو الــــــــحــــــــبــــــــيــــــــب رجــــــــــــــــــــــــــــــــاهُ
.
.بـــــــــــســــــــــمــــــــــا الـــــــــــطــــــــــبــــــــــاقِ تـــــــــــــــدرّجـــــــــــــــاً
رُفـــــــــــــــــــــــــــــــــع الأمـــــــــــــــــيــــــــــــــــن مـــــــــــــــــعــــــــــــــــاهُ
.
جـــــــــــبـــــــــــريـــــــــــلُ كـــــــــــــــــــــــــــــــــان دلـــــــــــيـــــــــــلــــــــــهُ
مـــــــــــــســـــــــــــتــــــــــــأذنــــــــــــاً و كـــــــــــــــــــــــــفَـــــــــــــــــــــــــاهُ
.
و تـــــــــــقـــــــــــابــــــــــلا بـــــــــــســـــــــــمــــــــــا الــــــــــــــــدُنـــــــــــــــا
بــــــــــــــــــــــــــــــــــأبِ الـــــــــــقـــــــــــلـــــــــــوبِ أبـــــــــــــــــــــــــــــــــاهُ
.
ســـــــــــــــــلّــــــــــــــــم عـــــــــــلـــــــــــيـــــــــــهِ تـــــــــــرحّـــــــــــبــــــــــاً
و دعـــــــــــــــــــــــــــــــــا لـــــــــــــــــــــــــــــــــهُ و طـــــــــــــــــــــــــــــــــرَاهُ
.
بــــــــــــــــعـــــــــــــــد الــــــــتــــــــســــــــائـــــــلِ دهـــــــــــــــشـــــــــــــــةً
أوقـــــــــــــــــــــــــــــــــد بُـــــــــــــــــعــــــــــــــــث بُــــــــــــــــشــــــــــــــــراهُ
.
ثُـــــــــــــــــــــــــــــــــمّ ارتـــــــــــــــــقــــــــــــــــى مـــــــتـــــــيــــــمّــــــنــــــاً
نـــــــــــــــــحــــــــــــــــو الـــــــــــســـــــــــمــــــــــا أعــــــــــــــــــــــــــــــــلاهُ
.
فـــــــــــــــــــــــــــــــــإذا بــــــــيــــــــحــــــــيــــــــى تـــــــــــلـــــــــــوهــــــــــا
ومـــــــــــــــــــــــــــــــع الــــــــمــــــــســــــــيـــــــحِ ســــــــــــــــمـــــــــــــــاهُ
.
اســــــــــتُــــــــــفــــــــــتـــــــــحـــــــــوا فــــــــــتَــــــــــقــــــــــبّـــــــــلـــــــــوا
حـــــــــــــــــيـــــــــــــــــوا كـــــــــــــــــمـــــــــــــــــا حـــــــــــــــــيّـــــــــــــــــاهُ
.
و إذا بــــــــــــــــيــــــــــــــــوســـــــــــــــفِ بــــــــــــــــعــــــــــــــــدهـــــــــــــــا
نــــــــــــــــصــــــــــــــــفُ الـــــــــــجــــــــــمــــــــــال هـــــــــــــــــــــــــــــــدَاهُ
.
ادريــــــــــــــــــــــــــــــــس كــــــــــــــــــــــــــــــــان رديــــــــــــــــفــــــــــــــــهُ
و تــــــــــــــــــــــــــجـــــــــــــــــــــــــاوزوا رَحـــــــــــــــــــــــــبَـــــــــــــــــــــــــاهُ
.
هــــــــــــــــــــــــــــــــارونُ يــــــــــــــــأتـــــــــــــــي خـــــــــــامــــــــــســــــــــاً
اعـــــــــــــــــنــــــــــــــــي ســــــــــــــــمَــــــــــــــــا مــــــــــــــــثــــــــــــــــواهُ
.
مـــــــــــــــوســــــــــــــى بــــــــــســــــــــقـــــــــفِ شــــــــقـــــــيـــــــقـــــــهِ
و بـــــــــــــــــكَــــــــــــــــى فـــــــــــــــــمــــــــــــــــا أبْـــــــــــــــــكــــــــــــــــاهُ
.
فـــــــــرســــــــولُــــــــنــــــــا قـــــــــــــــــــــــــــــــــد فــــــــــــــــاقــــــــــــــــهُ
أُمـــــــــــــــــــــــــــــــــمٌ تـــــــــــــــــســــــــــــــــودُ مـــــــــــــــــــــــــــــــــدَاهُ
.
مــــــــــــــــــــــــن بــــــــــــعـــــــــــد ســـــــــــــــــــــــتٍ ســــــــبــــــــعـــــــةٌ
فـــــــــــيـــــــــــهـــــــــــا الـــــــــخــــــــلــــــــيــــــــلُ لَــــــــــــــــقــــــــــــــــاهُ
.
بــــــــــــــــعـــــــــــــــد الــــــــخــــــــلــــــــيـــــــلِ الـــــــمُــــــنــــــتــــــهــــــى
مـــــــــــــــــــــــــــــــــا فـــــــــــوقَـــــــــــهـــــــــــا إلّا هـــــــــــــــــــــــــــــــــو.
.
هــــــــــــــــــــــــــــــــي ســــــــــــــــــــــــــــــــدرةٌ أنـــــــــــهــــــــــارهــــــــــا
حــــــــــــــــــــــــــــــــــارَتْ بـــــــــــــــــهــــــــــــــــا عـــــــــــيـــــــــــنـــــــــــاهُ
.
شــــــــــــــــــــــــــــــــربَ الـــــــــــنــــــــــبــــــــــيُ صــــــــــــــــفـــــــــــــــاءهُ
لـــــــــــــــــبــــــــــــــــنَ الـــــــــــحـــــــــــيـــــــــــا و نـــــــــــــــــقَــــــــــــــــاهُ
.
و هــــــــــــــــنــــــــــــــــاك قــــــــــــــــــــــــــــــــنَّ صـــــــــــلاتَـــــــــــنــــــــــا
مــــــــــــــــلــــــــــــــــكُ الـــــــــــمـــــــــــلــــــــــوكِ قــــــــــــــــضَــــــــــــــــاهُ
.
خـــــــــــمــــــــــســــــــــونَ فــــــــــــــــرضـــــــــــــــاً قُــــــــــنّــــــــــنــــــــــتْ
بـــــــــــــمــــــــــــســــــــــــاءِنــــــــــــا و ضُـــــــــــــــــــــــــحَــــــــــــــــــــــــاهُ
.
وتـــــــــــــخــــــــــــفّــــــــــــفــــــــــــتْ بــــــــــــــــســــــــــــــــؤالــــــــــــــــهِ
خـــــــــــمـــــــــــســـــــــــاً بـــــــــــــــــهــــــــــــــــا أوصَــــــــــــــــــــــــــــــــاهُ
.
عـــــــــــــــــــــــــــــــــادَ الـــــــــــنـــــــــــبــــــــــيُ مُـــــــــــبـــــــــــشّــــــــــراً
نــــــــــــــــــــــــــــــــــادى أيــــــــــــــــــــــــــــــــــا قـــــــــــــــــوْمَـــــــــــــــــاهُ
.
لـــــــــكـــــــــنّــــــــهــــــــم قـــــــــــــــــــــــــــــــــد كـــــــــــــــــذبــــــــــــــــوا
رغــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــمَ الـــــــــــــــــدلــــــــــــــــيــــــــــــــــلُ روَاهُ
.
قــــــــــــــــــــــــــــــــــدْ كـــــــــــــــــذبـــــــــــــــــوهُ تـــــــــــكـــــــــــبّـــــــــــراً
و لأنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه أصــــــــــــــــــــــــــفْــــــــــــــــــــــــــاهُ
.
لــــــــــــــــــكـــــــــــــــــن خـــــــــــــــــــــــــــــــــــلاً نـــــــــــــــــيّـــــــــــــــــراً
صـــــــــــــــــدّيــــــــــــــــقَ قـــــــــــــــــــــــــــــــــدْ ســــــــــــــــمّــــــــــــــــاهُ
.
قــــــــــــــــــــــــــــــــدْ قــــــــــــــــــــــــــــــــالَ أن رســـــــــــولَـــــــــــنــــــــــا
الـــــــــــــــــحــــــــــــــــقُ قـــــــــــــــــــــــــــــــــول شــــــــــــــــفَــــــــــــــــاهُ
.
خـــــــــــــــــســــــــــــــــأ الــــــــلــــــــئــــــــيــــــــم يــــــــــــــــذمــــــــــــــــهُ
إبـــــــــــــــــــــــــــــــــن الـــــــــلــــــــقــــــــيــــــــط خـــــــــــــــــــــــــــــــــزاهُ
.
ويــــــــــــــــــــــــــــــــــلٌ لـــــــــــــــــكــــــــــــــــل مـــــــــــــــــكــــــــــــــــذبٍ
وشـــــــــــــقــــــــــــيــــــــــــهــــــــــــم أشـــــــــــــــــــــــــقــــــــــــــــــــــــاهُ
.
عـــــــــــطــــــــــشــــــــــى ونــــــــــــــــبـــــــــــــــع مــــــعــــــيــــــنــــــنــــــا
عــــــــــــــــــــــــــــــــذب الــــــــــــــــحــــــــــــــــروف مــــــــــــــــيــــــــــــــــاهُ
.
عــــــــــطــــــــــشــــــــــى و بـــــــــــــــيـــــــــــــــن حــــــــــروفــــــــــنــــــــــا
شــــــــــــــــهــــــــــــــــد الــــــــــــــــوفــــــــــــــــا أشــــــــــــــــهــــــــــــــــاهُ
.
قُــــــــــــــــدســــــــــــــــاهُ انــــــــــــــــتــــــــــــــــي دوائُــــــــــــــــنـــــــــــــــا
أهــــــــــــــــــــــــــــــــــواكَ يـــــــــــــــــــــــــــــــــا أقـــــــــــــــــصــــــــــــــــاهُ
.
يـــــــــــفـــــــــــديــــــــــكَ ضــــــــــــــــــــــــــــــــوءُ عــــــــيــــــــونــــــــنــــــــا
و غَــــــــــــــــــلائُـــــــــــــــــنـــــــــــــــــا أمّــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاهً
.
صـــــــــــــــلّـــــــــــــــتْ حــــــــــــــــــــــــــــــروفُ مــــــــــخــــــــــارجــــــــــي
و مـــــــــــــــــــــــــدادُهـــــــــــــــــــــــــا خَـــــــــــــــــــــــــطّـــــــــــــــــــــــــاهُ
.
وجـــــــــــمــــــــــيــــــــــعُ أمـــــــــــــــــــــــــــــــزان الـــــــــــســــــــــمــــــــــا
و شــــــــــــمــــــــــــوخُــــــــــــنــــــــــــا و جــــــــــــــــــــــــبــــــــــــــــــــــــاهُ
.
عـــــــــــــــلـــــــــــــــى الــــــــــنــــــــــبــــــــــيِ الــــــــمُــــــــرتـــــــضـــــــى
و الآلِ طـــــــــــــــــــــــــيِــــــــــــــــــــــــب مُـــــــــــــــــــــــــنَــــــــــــــــــــــــاهُ
.
صــــــــــــــــلـــــــــــــــوا عــــــــلــــــــيــــــــهـــــــم اخــــــــــــــــوتـــــــــــــــي
والــــــــــــــــصــــــــــــــــحــــــــــــــــبِ مــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن والَاهُ
.
.