ط
الشعر والأدبمسابقات همسه

الفائز الثالث فى الفصحى الشاعر / جمال على الذيبانى من اليمن

حــــــــــــــــــــــــــــــــــرفٌ يـــــــــــــــــحــــــــــــــــنُ لِـــــــــــــــــقــــــــــــــــاهُ

…………………………..

.

ســـــــــــبـــــــــــحــــــــــانَ مَــــــــــــــــــــــــــــــــنْ أســـــــــــــــــــــــــــــــراهُ

مِـــــــــــــــــــــــــــــــــنْ بـــــــــــيـــــــــــتـــــــــــهِ مـــــــــــسْـــــــــــعـــــــــــاهُ

..

لـــــــلـــــــقــــــبــــــلــــــةِ الأولـــــــــــــــــــــــــــــــى الــــــــــــــــتـــــــــــــــي

لـــــــــــفـــــــــــحــــــــــاتُــــــــــهــــــــــا تــــــــــــــــــــــــــهـــــــــــــــــــــــــواهُ

نــــــــــــــــــــــــــــــــورُ الــــــــــــــــســــــــــــــــلام كــــــــــــــــســــــــــــــــاهُ

طـــــــــــــــــهــــــــــــــــراً يـــــــــــــــــــــــــــــــــرجُّ شــــــــــــــــــــــــــــــــذَاهُ.

.

.

.

فـــــــــــالــــــــــهــــــــــاءُ تـــــــــــعــــــــــشــــــــــقٌ اســـــــــــــــمـــــــــــــــهُ

و الـــــــــــســـــــــــيــــــــــنُ لـــــــــــــــــــــــــــــــنْ تـــــــــــنــــــــــســــــــــاهُ

.

الـــــــــــــــــــــــــــــــــفٌ يـــــــــــــــــقــــــــــــــــودُ حــــــــــــــــروفــــــــــــــــهُ

مـــــــــــــــــــــــــــــــــن مـــــــــيِــــــــمــــــــنــــــــا حـــــــــــــــــرفْــــــــــــــــاهُ

.

.

فــــــــالــــــــمــــــــيــــــــمُ فــــــــــــــــيــــــــــــــــه مـــــــــــحـــــــــــمــــــــــدٌ

و بـــــــــــــــــأحـــــــــــــــــمـــــــــــــــــدٍ أوحـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاهُ

.

بــــــــــــــــيـــــــــــــــتُ الــــــــــــــــحـــــــــــــــروفِ جــــــمــــــيــــــعــــــهــــــا

تـــــــــــشـــــــــــتـــــــــــاقُ عــــــــــــــــطْــــــــــــــــرَ لِــــــــــــــــقــــــــــــــــاهُ

.

مــــــــــــــــــــــــن كــــــــــــــــــــــــان يــــــــغــــــــفـــــــو يــــــــقــــــــظـــــــةً

و الـــــــــــحـــــــــــلـــــــــــمُ قــــــــــــــــــــــــــــــــد جــــــــــــــــافــــــــــــــــاهُ

.

يَـــــــــــســـــــــــبَـــــــــــح بـــــــــــفـــــــــــكــــــــــرٍ راقــــــــــــــــــــــــــــــــيٍ

و الـــــــــــــــــحـــــــــــــــــقُ قـــــــــــــــــــــــــــــــــد رقّـــــــــــــــــــــــــــــــــاهُ

.

جــــــــــــــــــــــــــــــــاءَ الـــــــــــنـــــــــــبــــــــــيَ بــــــــحــــــــجــــــــرِهـــــــا

عـــــــــــــــــــــــــنـــــــــــــــــــــــــد الـــــــــــــحــــــــــــطــــــــــــيــــــــــــمِ رآهُ

.

أعــــــــــــــــنــــــــــــــــي بــــــــكــــــــعــــــــبــــــــةِ حـــــــــــجّـــــــــــنــــــــــا

بــــــــــــــــيــــــــــــــــتُ الــــــــــــــــحــــــــــــــــرامِ سُــــــــــــــــقْــــــــــــــــاهُ

.

يــــــــــــــــأتــــــــــــــــي الأمــــــــــــــــيـــــــــــــــنُ مــــــــــــــــرسّـــــــــــــــلاً

و إذا الـــــــــــــــــــــــــبـــــــــــــــــــــــــشـــــــــــــــــــــــــيــــــــــــــــــــــــرُ رآهُ

.

قــــــــــــــــــــــــد شـــــــــــــــــــــــقَّ صـــــــــــــــــــــــدرَ مــــــــحــــــــمـــــــدٍ

و بـــــــــــــطـــــــــــــســـــــــــــتــــــــــــهِ نـــــــــــــــــــــــــقّّـــــــــــــــــــــــــاهُ

.

مــــــــــــــــــــــــن بــــــــــــئــــــــــــر زمــــــــــــــــــــــــزم خــــــــــــصّـــــــــــهُ

بـــــــــــــطـــــــــــــهـــــــــــــورِهــــــــــــا صـــــــــــــــــــــــــفّـــــــــــــــــــــــــاهُ

.

مـــــــــــــــــــــــــن ثَــــــــــــــــــــــــمّ أرجــــــــــــــــــــــــع قــــــــلــــــــبــــــــهُ

و بـــــــــــــحـــــــــــــكــــــــــــمــــــــــــةٍ حـــــــــــــــــــــــــشّــــــــــــــــــــــــاهُ

.

و يُــــــــطــــــــمــــــــئـــــــنُ الـــــــــــــــــــــــــــــــروحَ الــــــــــــــــتـــــــــــــــي

تــــــــــــــــخــــــــــــــــشـــــــــــــــى و لا تــــــــــــــــخـــــــــــــــشـــــــــــــــاهُ

.

.فـــــــــــلـــــــــــربـــــــــــهِ بـــــــــــــــــــــــــــــــــاعَ الــــــــــــــــــــــــــــــــورى

و حــــــــــــــــــــــــــبــــــــــــــــــــــــــيــــــــــــــــــــــــــبُــــــــــــــــــــــــــهُ ولًاهُ

.

مـــــــــــــــــــــــــن ثَـــــــــــــــــــــــــمّ جــــــــــــــــــــــــاءَ بــــــــــــدابــــــــــــةٍ

ذاك الـــــــــــــــــــــــــبــــــــــــــــــــــــراقُ جَـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرَاهُ

.

فــــــــــــــــــــــــــــــــإذا الـــــــــــنـــــــــــبــــــــــي بـــــــــــســـــــــــابــــــــــحٍ

ســـــــــــبـــــــــــحــــــــــانَ مــــــــــــــــــــــــــــــــن ســــــــــــــــــــــــــــــــواهُ

.

و كـــــــــــــــــــــــــــــــــأن صــــــــــــــــــــــــــــــــدرَ رحــــــــــــــــالــــــــــــــــهُ

يـــــــــــــــــاقــــــــــــــــوتُ شـــــــــــــــــــــــــــــــــعَ ســــــــــــــــنــــــــــــــــاهُ

.

و يـــــــــــطـــــــــــيــــــــــرُ قــــــــــــــــبـــــــــــــــل مـــــــــــســــــــــيــــــــــره

و يـــــــــــــــــــــــــحـــــــــــــــــــــــــطُّ مـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــنْ أدراهُ

.

يـــــــــــقـــــــــــطــــــــــعُ رمــــــــــــــــــــــــــــــــالَ قـــــــــــفـــــــــــارهــــــــــا

ثــــــــــــــــــــــــــــــــــم الــــــــــــرفـــــــــــيـــــــــــقُ تـــــــــــــــــــــــــــــــــلاهُ

.

حــــــــــــــــــــــــــــــــطَّ الــــــــبــــــــشــــــــيــــــــرُ رحــــــــــــــــالــــــــــــــــهُ

عـــــــــــشـــــــــــقــــــــــاً لــــــــــــــــهــــــــــــــــا قــــــــــــــــدســــــــــــــــاهُ

.

صــــــــــــــــلّــــــــــــــــى هــــــــــــــــنــــــــــــــــاك صــــــــــــــــلاتـــــــــــــــهُ

و الــــــــــــــــــــمــــــــــــــــــــرســــــــــــــــــــلـــــــــــــــــــيـــــــــــــــــــنُ وراهُ

.

مـــــــــــــــــــــــن بــــــــعــــــــدهـــــــا صـــــــــــعـــــــــــدَ الــــــــنـــــــبـــــــي

نـــــــــــــــــحــــــــــــــــو الــــــــحــــــــبــــــــيــــــــب رجــــــــــــــــــــــــــــــــاهُ

.

.بـــــــــــســــــــــمــــــــــا الـــــــــــطــــــــــبــــــــــاقِ تـــــــــــــــدرّجـــــــــــــــاً

رُفـــــــــــــــــــــــــــــــــع الأمـــــــــــــــــيــــــــــــــــن مـــــــــــــــــعــــــــــــــــاهُ

.

جـــــــــــبـــــــــــريـــــــــــلُ كـــــــــــــــــــــــــــــــــان دلـــــــــــيـــــــــــلــــــــــهُ

مـــــــــــــســـــــــــــتــــــــــــأذنــــــــــــاً و كـــــــــــــــــــــــــفَـــــــــــــــــــــــــاهُ

.

و تـــــــــــقـــــــــــابــــــــــلا بـــــــــــســـــــــــمــــــــــا الــــــــــــــــدُنـــــــــــــــا

بــــــــــــــــــــــــــــــــــأبِ الـــــــــــقـــــــــــلـــــــــــوبِ أبـــــــــــــــــــــــــــــــــاهُ

.

ســـــــــــــــــلّــــــــــــــــم عـــــــــــلـــــــــــيـــــــــــهِ تـــــــــــرحّـــــــــــبــــــــــاً

و دعـــــــــــــــــــــــــــــــــا لـــــــــــــــــــــــــــــــــهُ و طـــــــــــــــــــــــــــــــــرَاهُ

.

بــــــــــــــــعـــــــــــــــد الــــــــتــــــــســــــــائـــــــلِ دهـــــــــــــــشـــــــــــــــةً

أوقـــــــــــــــــــــــــــــــــد بُـــــــــــــــــعــــــــــــــــث بُــــــــــــــــشــــــــــــــــراهُ

.

ثُـــــــــــــــــــــــــــــــــمّ ارتـــــــــــــــــقــــــــــــــــى مـــــــتـــــــيــــــمّــــــنــــــاً

نـــــــــــــــــحــــــــــــــــو الـــــــــــســـــــــــمــــــــــا أعــــــــــــــــــــــــــــــــلاهُ

.

فـــــــــــــــــــــــــــــــــإذا بــــــــيــــــــحــــــــيــــــــى تـــــــــــلـــــــــــوهــــــــــا

ومـــــــــــــــــــــــــــــــع الــــــــمــــــــســــــــيـــــــحِ ســــــــــــــــمـــــــــــــــاهُ

.

اســــــــــتُــــــــــفــــــــــتـــــــــحـــــــــوا فــــــــــتَــــــــــقــــــــــبّـــــــــلـــــــــوا

حـــــــــــــــــيـــــــــــــــــوا كـــــــــــــــــمـــــــــــــــــا حـــــــــــــــــيّـــــــــــــــــاهُ

.

و إذا بــــــــــــــــيــــــــــــــــوســـــــــــــــفِ بــــــــــــــــعــــــــــــــــدهـــــــــــــــا

نــــــــــــــــصــــــــــــــــفُ الـــــــــــجــــــــــمــــــــــال هـــــــــــــــــــــــــــــــدَاهُ

.

ادريــــــــــــــــــــــــــــــــس كــــــــــــــــــــــــــــــــان رديــــــــــــــــفــــــــــــــــهُ

و تــــــــــــــــــــــــــجـــــــــــــــــــــــــاوزوا رَحـــــــــــــــــــــــــبَـــــــــــــــــــــــــاهُ

.

هــــــــــــــــــــــــــــــــارونُ يــــــــــــــــأتـــــــــــــــي خـــــــــــامــــــــــســــــــــاً

اعـــــــــــــــــنــــــــــــــــي ســــــــــــــــمَــــــــــــــــا مــــــــــــــــثــــــــــــــــواهُ

.

مـــــــــــــــوســــــــــــــى بــــــــــســــــــــقـــــــــفِ شــــــــقـــــــيـــــــقـــــــهِ

و بـــــــــــــــــكَــــــــــــــــى فـــــــــــــــــمــــــــــــــــا أبْـــــــــــــــــكــــــــــــــــاهُ

.

فـــــــــرســــــــولُــــــــنــــــــا قـــــــــــــــــــــــــــــــــد فــــــــــــــــاقــــــــــــــــهُ

أُمـــــــــــــــــــــــــــــــــمٌ تـــــــــــــــــســــــــــــــــودُ مـــــــــــــــــــــــــــــــــدَاهُ

.

مــــــــــــــــــــــــن بــــــــــــعـــــــــــد ســـــــــــــــــــــــتٍ ســــــــبــــــــعـــــــةٌ

فـــــــــــيـــــــــــهـــــــــــا الـــــــــخــــــــلــــــــيــــــــلُ لَــــــــــــــــقــــــــــــــــاهُ

.

بــــــــــــــــعـــــــــــــــد الــــــــخــــــــلــــــــيـــــــلِ الـــــــمُــــــنــــــتــــــهــــــى

مـــــــــــــــــــــــــــــــــا فـــــــــــوقَـــــــــــهـــــــــــا إلّا هـــــــــــــــــــــــــــــــــو.

.

هــــــــــــــــــــــــــــــــي ســــــــــــــــــــــــــــــــدرةٌ أنـــــــــــهــــــــــارهــــــــــا

حــــــــــــــــــــــــــــــــــارَتْ بـــــــــــــــــهــــــــــــــــا عـــــــــــيـــــــــــنـــــــــــاهُ

.

شــــــــــــــــــــــــــــــــربَ الـــــــــــنــــــــــبــــــــــيُ صــــــــــــــــفـــــــــــــــاءهُ

لـــــــــــــــــبــــــــــــــــنَ الـــــــــــحـــــــــــيـــــــــــا و نـــــــــــــــــقَــــــــــــــــاهُ

.

و هــــــــــــــــنــــــــــــــــاك قــــــــــــــــــــــــــــــــنَّ صـــــــــــلاتَـــــــــــنــــــــــا

مــــــــــــــــلــــــــــــــــكُ الـــــــــــمـــــــــــلــــــــــوكِ قــــــــــــــــضَــــــــــــــــاهُ

.

خـــــــــــمــــــــــســــــــــونَ فــــــــــــــــرضـــــــــــــــاً قُــــــــــنّــــــــــنــــــــــتْ

بـــــــــــــمــــــــــــســــــــــــاءِنــــــــــــا و ضُـــــــــــــــــــــــــحَــــــــــــــــــــــــاهُ

.

وتـــــــــــــخــــــــــــفّــــــــــــفــــــــــــتْ بــــــــــــــــســــــــــــــــؤالــــــــــــــــهِ

خـــــــــــمـــــــــــســـــــــــاً بـــــــــــــــــهــــــــــــــــا أوصَــــــــــــــــــــــــــــــــاهُ

.

عـــــــــــــــــــــــــــــــــادَ الـــــــــــنـــــــــــبــــــــــيُ مُـــــــــــبـــــــــــشّــــــــــراً

نــــــــــــــــــــــــــــــــــادى أيــــــــــــــــــــــــــــــــــا قـــــــــــــــــوْمَـــــــــــــــــاهُ

.

لـــــــــكـــــــــنّــــــــهــــــــم قـــــــــــــــــــــــــــــــــد كـــــــــــــــــذبــــــــــــــــوا

رغــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــمَ الـــــــــــــــــدلــــــــــــــــيــــــــــــــــلُ روَاهُ

.

قــــــــــــــــــــــــــــــــــدْ كـــــــــــــــــذبـــــــــــــــــوهُ تـــــــــــكـــــــــــبّـــــــــــراً

و لأنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه أصــــــــــــــــــــــــــفْــــــــــــــــــــــــــاهُ

.

لــــــــــــــــــكـــــــــــــــــن خـــــــــــــــــــــــــــــــــــلاً نـــــــــــــــــيّـــــــــــــــــراً

صـــــــــــــــــدّيــــــــــــــــقَ قـــــــــــــــــــــــــــــــــدْ ســــــــــــــــمّــــــــــــــــاهُ

.

قــــــــــــــــــــــــــــــــدْ قــــــــــــــــــــــــــــــــالَ أن رســـــــــــولَـــــــــــنــــــــــا

الـــــــــــــــــحــــــــــــــــقُ قـــــــــــــــــــــــــــــــــول شــــــــــــــــفَــــــــــــــــاهُ

.

خـــــــــــــــــســــــــــــــــأ الــــــــلــــــــئــــــــيــــــــم يــــــــــــــــذمــــــــــــــــهُ

إبـــــــــــــــــــــــــــــــــن الـــــــــلــــــــقــــــــيــــــــط خـــــــــــــــــــــــــــــــــزاهُ

.

ويــــــــــــــــــــــــــــــــــلٌ لـــــــــــــــــكــــــــــــــــل مـــــــــــــــــكــــــــــــــــذبٍ

وشـــــــــــــقــــــــــــيــــــــــــهــــــــــــم أشـــــــــــــــــــــــــقــــــــــــــــــــــــاهُ

.

عـــــــــــطــــــــــشــــــــــى ونــــــــــــــــبـــــــــــــــع مــــــعــــــيــــــنــــــنــــــا

عــــــــــــــــــــــــــــــــذب الــــــــــــــــحــــــــــــــــروف مــــــــــــــــيــــــــــــــــاهُ

.

عــــــــــطــــــــــشــــــــــى و بـــــــــــــــيـــــــــــــــن حــــــــــروفــــــــــنــــــــــا

شــــــــــــــــهــــــــــــــــد الــــــــــــــــوفــــــــــــــــا أشــــــــــــــــهــــــــــــــــاهُ

.

قُــــــــــــــــدســــــــــــــــاهُ انــــــــــــــــتــــــــــــــــي دوائُــــــــــــــــنـــــــــــــــا

أهــــــــــــــــــــــــــــــــــواكَ يـــــــــــــــــــــــــــــــــا أقـــــــــــــــــصــــــــــــــــاهُ

.

يـــــــــــفـــــــــــديــــــــــكَ ضــــــــــــــــــــــــــــــــوءُ عــــــــيــــــــونــــــــنــــــــا

و غَــــــــــــــــــلائُـــــــــــــــــنـــــــــــــــــا أمّــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاهً

.

صـــــــــــــــلّـــــــــــــــتْ حــــــــــــــــــــــــــــــروفُ مــــــــــخــــــــــارجــــــــــي

و مـــــــــــــــــــــــــدادُهـــــــــــــــــــــــــا خَـــــــــــــــــــــــــطّـــــــــــــــــــــــــاهُ

.

وجـــــــــــمــــــــــيــــــــــعُ أمـــــــــــــــــــــــــــــــزان الـــــــــــســــــــــمــــــــــا

و شــــــــــــمــــــــــــوخُــــــــــــنــــــــــــا و جــــــــــــــــــــــــبــــــــــــــــــــــــاهُ

.

عـــــــــــــــلـــــــــــــــى الــــــــــنــــــــــبــــــــــيِ الــــــــمُــــــــرتـــــــضـــــــى

و الآلِ طـــــــــــــــــــــــــيِــــــــــــــــــــــــب مُـــــــــــــــــــــــــنَــــــــــــــــــــــــاهُ

.

صــــــــــــــــلـــــــــــــــوا عــــــــلــــــــيــــــــهـــــــم اخــــــــــــــــوتـــــــــــــــي

والــــــــــــــــصــــــــــــــــحــــــــــــــــبِ مــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن والَاهُ

.

.

الثالث جمال على

admin

فتحى الحصرى كاتب صحفى عمل بالعديد من المجلات الفنية العربية . الشبكة .ألوان . نادين . وصاحب مجلة همسة وناشر صاحب دار همسة للنشر ورئيس مهرجان همسة للآداب والفنون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى