إنضم إلى لجان تحكيم مسابقات مهرجان همسة للآداب والفنون الكاتب والشاعر أحمد الأشول من اليمن وتلك نبذة عن سيرته الذاتية العطرة ………………………………………………………..
———————-
• أحمد حسين عبدالله الأشول .
• كاتب صحفي ، وناقد أدبي .
• محل الميلاد : مدينة الشاهل ، محافظة حَجَّة ، اليمن .
• تاريخه : 9 صفر1371 ، الموافق 8 نوفمبر1951 .
• السكـن : حيّ شيراتون – صنعاء .
• رقم الهاتف : 713587978 967 +
• 1970- 1975 : درجة الإجازة العالية ( الليسانس ) من جامعة الأزهر الشريف بالقاهرة ، فى اللغة العربية .
• 1970- 1975 : شهادة خطاط ، من مدرسة تحسين الخطوط العربية بالقاهرة ( دراسة مسائية ) .
• 1994- 1995 : ماجستير تمهيدي في التاريخ الحديث والمعاصر ، من جامعة صنعاء .
الوظائف والخبرات العملية :-
•17 / 9 / 1975 : عين بقسم الأخبار كمحرر أول ومعد لنشرات الأخبار ومدرب للمذيعين على الإلقاء .
• 17 / 10 / 1976 : عُين رئيسًا لقسم الأخبار بالتليفزيون
30 / 3 /1977 : انتقل إلى العمل بمؤسسة الثورة للصحافة والطباعة والنشر ، وقام ولمدة أحدعشر عامًا لاحقة بالمهام التالية :-
• مديراً للشؤون الصحفية بجريدة الثورة
• مساعدًا لرئيس التحرير .
• مدققًا لغويًا ومراجعًا للموادالصحفية والقصائد الشعرية ، وكاتب افتتاحيات ومقالات .
• شارك فى أربعة مهرجانات مربدية شعرية لأربعة أعوام متتالية [ 1986 ـ 1989 ] وتغطيتها بكتابات أدبية ونقدية .
• ابتُعث فى شهر سبتمبر 1989 إلى القاهرة لإجراء لقاءات صحفية ، توّجها بمقابلةٍ صحفية وتليفزيونية مع الرئيس المصري السابق محمد حسني مبارك ، وأخرى صحفية مع الأديب الكبير نجيب محفوظ ، وغيرهما .. كما قام بالعديد من الإستطلاعات من واقع زيارته لثلاث مدن صناعية مصرية .
⚫️11 / 3 / 1990 : جرى انتدابه إلى مكتب رئاسة الجمهورية ، كأخصائي للشؤون الإعلامية.
• 20 / 8 / 1991 : عُين مديرًا لإدارة الإعلام الخاص .
• 1 / 1 / 2003 : عُين عضوًا بلجنة البحوث والدراسات الإستراتيجية .. وهو آخر عمل يؤديه كباحث وخبير إستراتيجي .
• 3 / 8 / 1999 : جرى ترفيعه إلى درجة ( وكيل وزارة )
جوائز وشهادات :-
• كان يراسل معظم الإذاعات العالمية ، ويوافيها بتقارير ، لقاء موافاته ببطاقات QSL الدولية .
1993 : استحق ميدالية ذهبية من مهرجان بغداد العالمي الثاني للخط العربي والزخرفة الإسلامية ، وذلك على مستوى 37 دولة ، كان له شرف كتابة كلمة افتتاح المهرجان وإلقائها باسم الوفود المشاركة .. ولقد كان اعتزازه بالغاً عندما رشحه رئيس اللجنة الدولية ، الأستاذ يوسف ذَنُّونِ لإلقاء الكلمة ، التى كان يظن أنها جاهزة ، فلمّا طلبها لمراجعتها ، أجابه قائلاً : ” لا يُفتٰى ومالك في المدينة ” ، فكان ذلك مدعاة لإغتباطه وهو يُنحَل هذا الشرف بهكذا عبارة أمام الجميع .
بطاقات عملية وعضوية :-
• إتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين
• نقابة الصحفيين اليمنيين .
• إتحاد الصحفيين العرب .
• منظمة الصحفيين العالمية .
• المستشار والمشرف العام لمنظمة المخترعين اليمنيين .
• رئيس جمعية الخطاطين اليمنيين
سابقًا .
• المستشار والمشرف العام لجمعية الخطاطين اليمنيين .
• عميد الخطاطين اليمنيين .
• عضو جمعية الخطاطين العراقيين ( فخرية ) مع منحه شهادة رقم ( 1 ) .
• نائب رئيس تحرير صحيفة الكشكول الأدبية ، التي كان سيرأسها لولا اشتراط التفرغ لذلك .
• عضو لجنة تحكيم مسابقة ( أشعر الشعراء العرب ) الجارية حاليًا .
من هواياته التى اشتهر بها
• مقدرته العالية على رسم الوجوه بقلم الفحم ، بمعدل عشر دقائق للوجه ، وكان يزاول ذلك بميدان الحسين ، فى شهور رمضان ، خلال سني دراسته الجامعية .
• فوزه بالمراكز الأولى فى : المقالة الصحفية ، و القصة ، والإخراج الصحفي ، والخط ، والرسم ، والكاريكاتير ، والتصوير ، والنحت .. وكان أساتذته ينعتونه بـ ” مبدع شامل ” .
• كان يُعِدُّ بين الحين والآخر مسابقة لإذاعة صوت العرب ، تحت عنوان ( كاريكاتير على الهواء ) ، ضمن برنامج لقاء المستمعين . إ.هـ .