وللقلب كما يهوى وللبعد كيف يرضى ليميل ويتغنى وما من جدوا من البعد والردى أيا أنا وما لي غير الوداد حتى تبقى الروح وترضى بالغنى ولا تفنى أيا انا وما من حنين في الفراق ولا طيب والهوى بقى في البعد ايا انا لما ذلك وللقلب كَمَا يهوى وللبعد يشقا أيا قمر في العلا لها الفؤاد والمنى عبد الرحيم
فتحى الحصرى كاتب صحفى عمل بالعديد من المجلات الفنية العربية . الشبكة .ألوان . نادين . وصاحب مجلة همسة وناشر صاحب دار همسة للنشر ورئيس مهرجان همسة للآداب والفنون