ط
أخبار متنوعة

بالمستندات محامى هانى شاكر يرد على الدعوى القضائيه المرفوعه ضده من قبل محمد شبانة

 

كتبت/أسماء فتحى
بناء على الدعوى القضائيه المرفوعه من قبل محمد شبانة وشقيقه وليد ضد الفنان هانى شاكر بعد ان انسحب هانى من الشراكه معهم وتقديمه لكل مايثبت انه غير مدين لهم باى شئ. ادعوا فيها زورا ان هانى شاكر مديون لهم بمبلغ قدره950 الف جنيه والتى قاموا بايداعها فى البنوك بدون ايصال يثبت ايداعها ولفشلهم فى اثبات ذلك يقول “عصام اللبان” محامى هانى شاكر بانهم لجأوا الى تزوير عنوان غير مقيم فيه هانى شاكر بالعجوزه وقاموا باعلانه عليه بدعوى يطالبون فيها بدفع مبلغ 950 الف جنيه ولعدم علم هانى بهذه الدعوى صدر ضده حكما غيابيا يلزمه بدفع المبلغ واضاف انه بعد علم هانى شاكر بهذا الامر قام هانى شاكر بتقديم بلاغ للسيد المستشار المحامى العام لنيابات الجيزه وقيد برقم 16011 لسنه 2016 ضد كلا من “وليد ,محمدعبد العزيز شبانه”بتاريخ 29 نوفمبر2016 و تم التحقيق في هذا البلاغ 4يناير2017 بنيابه بندر امبابه وكان موضوع البلاغ “تزوير صحيفه الدعوى رقم 1163 لسنه 2016 مدنى كلى شمال الجيزه”الصادر فيها الحكم غيابيا ضد هانى شاكر وتم استئناف الحكم لجلسه 16 فبراير2017 كما اوضح ” اللبان “ان هذا لم يكن البلاغ الوحيد الذى قدمه كلا من “وليد,محمد شبانه” فكل من تعاملا معه قاما بتحريك دعاوى قضائيه ضدهم وجميعها توجيه يمين حاسمه مثبته كلها بالمستندات المدرجه واخرها 15 دعوى قضائيه ضد هانى شاكر وكلها اقر فيها بايداعه مبالغ ماليه فى حساب الفنان هانى شاكر على سبيل الخطأ ولم يقدم اى مستند يثبت صحه كلامه وكل ادعاءاته تثبت انه يسعى بأى وسيله لابتزاز “الفنان هانى شاكر” دون اى وجه حق ومن بين هذه الدعاوى التى تؤكد كذبه اوضح “اللبان” قائلا ان هناك 3 دعاوى من ال15 طالب فيها شبانه الفنان “هانى شاكر” برد مبلغ 200 الف جنيه كان قد اقرضه له فى شهر12 عام 2012 بشأن علاج ابنته دينا رحمها الله فى حين انها توفت “22-6-2011” وهذا وحده يؤكد ان كل نيته هو استغلال هانى شاكر ماديا.
15966307_1464679056927367_1781604671771443722_n15965808_1464678216927451_5708952634456002803_n15965897_1464678873594052_1886884539774599033_n

admin

فتحى الحصرى كاتب صحفى عمل بالعديد من المجلات الفنية العربية . الشبكة .ألوان . نادين . وصاحب مجلة همسة وناشر صاحب دار همسة للنشر ورئيس مهرجان همسة للآداب والفنون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى