الشاعرة. : سلطانة. العلمي العنوان: يسألني إذا أهواه هو بين نبضي والرُّؤَى سُكناهُ،،،،،،،،،،وأراه يسألني اذا اهواهُ هلْ لوْ يغيبُ تَحُلُّ بِي ذِكراه،،،،،،،،،،،أمْ أنَّ فِكري غالِبًا يَنساهُ مَا كان يعلمُ أنّ بالعَينينِ،،،،،،،،،،،،،شُطآنُ بحرٍ بَرُّها مَرْساهُ هوَ بِي فكيف تحُلُّ بي ذِكراه،،،،،،،أنساهُ هُو؟لا ما أبدْ أنساهُ ويقول لي شوقٌ بهِ أضناه،،،،،،،،والشوق صاحَبَهُ الدُّجى حاكاهُ ليلا إلى قمرٍ بعيدٍ يَسْري ،،،،،،،،،بِهِ حَيثُ يَدعوني إلى لُقْيَاهُ راحَتْ صبابته اللّظى تَجْبيها،،،،وتزورُ بِي قمرا حَلَتْ رُؤياهُ يصِفُ الأماكنَ عليه ما أحلاهُ،،،،وكأنّنا كُنَّا مَعًا نَغْشاهُ بالليلِ نجمٌ زائِرٌ أهواه،،،،،،،،،،،،يَجْثو ويُرْكِبُنِي الى سُكناهُ حـقًّا إذن نحن الْتَقَيْنَا هُناكَ،،،،ما كنتُ أعرِفُ أنّني ألقاهُ