أُهْدِي حُرَوفَ العِشْقِ عِقْدًا لِلْعُنُقْ نَجْمَ الشّمَالِ البَيْتُ جُدْرَانُ الحَبَقْ فَدْوَاكِ مِنْ عُمْرِي زُهُورِي وَالوَرَقْ عَبْدًا لَكِ الإِخْلاَصُ فِي عِشْقِي خُلِقْ يَا وَيْلَتِي لَوْ دَاعَبَتْهَا نِسْمَةٌ حُسْنٌ شَبِيهُ البَدْرِ سُكْنَاهُ الغَسَقْ قَدْ سَلَّمًتْ لِلْخَدِّ أنْوَارُ الشَرَقْ عَيْنٌ غُرُوبٌ حِينَ يَعْلُوهُ الشَّفَقْ هَذي عُيُونِي مِلْكُ مَنْ قَلْبِي عَشِقْ مَنْ يَاهَوَى غَيْرِي لَكِ المَوْلَى خَلَقْ