........ تلحُّ صغيرتي وتريدُ حلا وترسمُ في الدوائرِ الفَ كلا تحاول أنْ تفسرَ اضطراري بأنِّي مااتخذتُ سواي خلا وتعرفُ رؤيتي لمسارِ عصري بأنِّي أراهُ مغشوشًا مملا تظن بأنَّ جيراني أُناسٌ لنا زرعوا جهاتِ الدربِ فلا وتحسبُ ضحكةَ الأتينَ نحوي كطبعِ حبيبتي، ينوون وصلا أُعلمها دروسَ الشعرِ حتى يصير لها صعودُ الشمسِ سهلا لتفهمَ أنَّ شكلَ الناسِ شيءٌ وفي أعماقِهم يخفونَ شكلا قاسم خلف