قصه قصيرة للمسابقة..
محمد عبد الهادي محمد
قصه قصيرة للمسابقة..
محمد عبد الهادي محمد
حنين…
بينما اقف حالما انظف برفق ذلك البرواز…
المعلق في غرفة النوم.
التي طالما شهدت لحظات الحب والفراق.
سرقتني دمعه..
لتخترق جداره.
فتقع علي خدها.
ندما واعتذارا.
ظللت احملق متاملا صورتها.
واذا بها تطرق الباب الخلفي.
قائله:
لم تركتني طوال هذه المده.
اقتربت منها لاشتم انفاسها.
شوقا واحتراقا.
لنعيد سويا لحظات الحنين…
واذا بي المح بطرف عيني.
شاره سوداء و قد وضعت علي فستانها …
لكن اتربة الزمن طمست معالمها ..
كانت الذكري التاسعه لرحيلها…
بينما اقف حالما انظف برفق ذلك البرواز…
المعلق في غرفة النوم.
التي طالما شهدت لحظات الحب والفراق.
سرقتني دمعه..
لتخترق جداره.
فتقع علي خدها.
ندما واعتذارا.
ظللت احملق متاملا صورتها.
واذا بها تطرق الباب الخلفي.
قائله:
لم تركتني طوال هذه المده.
اقتربت منها لاشتم انفاسها.
شوقا واحتراقا.
لنعيد سويا لحظات الحنين…
واذا بي المح بطرف عيني.
شاره سوداء و قد وضعت علي فستانها …
لكن اتربة الزمن طمست معالمها ..
كانت الذكري التاسعه لرحيلها…