ــــــــــــــــــــــ خياران ــــــــــــــــــــ
خياران .!!!
الموت أو الموت
هم خيالان لا أستطيع التغيب عنهما كُلياً
فــــــ النظر مقصور
والحالة فى عين ابن يوسف حكاية
لا مسرودة بـــــــــــ أكملها ولا مُقتبسة
ولا مُطرزه بــــــــ الفضة أو مطلية بــــــ ماء الذهب
الأمنيات تتسلق شجرة الصبر الطويلة
ذات أغصان يابسة اطرافها
ماتت رغبة العمر
نَفذت الوقوف
ومد الظل لــــ المُشاة
لــــــــ يَفيق الحلم بعد مرور دقائق سنوية مُعتادة
لـ عقارب ساعة بطيئة
مُهملة على أخر الطاولة الخشبية
تحوى صور الفراق العالق في زوبعة الذاكرة المُسنة
وتلك المشاعر الطفيفة التي تقتل الرثاء عند موت الاحساس بـــ التحقيق ..!!
طوقت رغباتى الفاضحة رغماً عنى
لأنى مُدرك أني سـَ أجهض إرادتى بـــ الابتعاد عنك وأقترب أكثرررر
أغلقت قنينة الأمنيات بِلفظ المادة الثامنة من قانون الاحوال العشقية التي تُرخى عليَّ من طرفها الأيمن تأويل الحمى اللعينة
التي تُلقي بى ساجداً
على أرض الرجاء لا حول ولا قوة
كــــــ عنقود عنب عفن
ليس لهُ رغبة فى المذاق ..!
اترك تعليق