ط
مقالات بقلم القراء

صرخة طاقه وتجمع إرادة مقال بقلم : دينا سمير

عزيزى القارئ
هناك مشكلات كثيرة نواجهها خلال الفترة الإخيرة ،
يوجد محوران . الأول هو التعامل مع المشكلات فى الحال عندما ينتقل بلد كبيرة گ مصر ، مما كان علية من فساد وخلافة ، من التنمية الحقيقة أو أننا ننهض بإقتصادها ونؤسس جميعآ لنهضه حقيقة ، تقوم على العلم ، فبذلك فلابد أن تكون هناك مشكلات.، والمشكلات الحقيقة هذه نوع من العمل لابد أن تحل المشكلات الطارئة گالوقود والكهرباء والطرق والصحة ..وإلخ..،وهذه مشكلات موروثة .ولابد أن نشعر جميعنا كمواطنين بالإطمئنان ، والمحور الثانى محور التنمية الحقيقة لتحسين الخدمات والتأمين الصحى والأستقرار الوظيفى والأمن الحقيقى وأعمال القانون والنهضه الزراعية وأمتلاك الارادة والقرار والمشروعات الصناعية وتشجيع الصادرات وتقليل الورادات ودعم التبادل التجارى وتشجيع البحث العلمى ونقل التكنولوچيا ، وهذه خطط كبيره .
والمحوران يسيران بالتوازى فإذا أصفى أحدهما على الأخر يصبح هناك خلل ، بالتالى ستكون هناك مسؤولية كبيرة وجهود مطلوبه منا گشعب مصر ، مصر مليئة بالعلماء والخبرات العظيمة إمكاناتهم ضخمة جدا ؛ التجربة والأحداث والواقع المنظور يؤكدان ؛ أن الإدارة فى النظام السابق لم تكن توظف الخبرات بالشكل الصحيح ، وإنما گانت مجرد (cv) تعريف مما كنا علية ومانريد أن نكون فية .، عندما ننظر إلى هذا الحال من الفترة الماضية نجد أن لدينا مشكلات ، حجم التحدى ضخم بضخامة الوطن وقيمتة وسكانة وأبنائه وأرضه وشواطئة وتريخة كله ومعتقدات أهله وعلاقتهم بالعالم الخارجى ، وإرتباط الناس بهم . كل هذه العوامل والمشكلات التى تواجهنا لننشغل بالمحور الاول ،فإذا حدث ذلك كل الوقت فهكذا نلهث وراء التحضر ، ونكون بذلك مشغولين عن التنمية الحقيقة ، لا يجوز تهميش مصر عالميآ ولذا نحن ننشغل بالمحورين معآ ، والمحور الثانى مهم جدا وبالتالى لابد ان ننظر الى الاثنين ونستعين بالكوادر الفنية القادرة على تحقيق أهداف ملموسة ، والناس الأن يريدون أن ننتقل بسرعه من مرحله المشكلات الى مرحله الاستقرار ، وهذا مهم ،ولكن إذا نظرنا الى البلدان الاخرى نرى الفرق ، ومن هنا يأتى الحديث عن مرور الفترة الماضية وماذا تحقق ! لدينا مشكلات ولكن حدث أمور كثيرة .المواطنون (نحن) يعانون من حجم الفساد ومشكلة الغلاء ..والخ ، وكل هذا كان ضخمآ وأكبر مما تصورنا جميعآ ، بعد إعلان فوز ونتيجة الإنتخابات الفترة الثانية للرئيس عبدالفتاح السيسي ،لدينا گمصرين الكثير من الأمنيات نريد تحقيقها ،ومازالت الرغبة والإصرار عندنا جميعآ ، لكن المسأله تحتاج الى جهد كبير وبالتلى لا نسوف ولكن نقول الحقيقه مازال الأمل يملأ قلوبنا ، هذا الأمل أراه فى أقوال الناس الذين ينتمون لهذا البلد بقلب رجلآ واحد وعزيمة وحب ،لابد أن ندرك أن مصر الكبيرة إذا اردنا لها أن تعبر وإن شاء الله تعبر ، لابد أن نتعاون وتجمع الطاقات .ونحسن ادارتها لكىىنصل الى مانريد فى أقصر وقت ممكن ، ومن أهم الأنجازات إمتلاك الارادة ووضع أقدامنا على الطريق الصحيح وأحسسنا گمصرين أننا قادرون على فعل أى شئ وأى صعب ،الإستقرار يحتاج ألى انتاج وعندما يكثر الأنتاج يستقر الإقتصاد ، وجود المشكلات لايعنى عدم التعامل معها لحلها ، ولا يعنى ذلك أنة مبرر لتأخير ، ولكن نحن الأن فى منظومة الانتقال من حابه الى حاله لابد أن نتوقع تحديات كثيرة والمهم كيف نتغلب عليها وكيف نوجد لها الحلول ، ولا شك فى النظام السابق والاحداث والطمع قد بنى حكمة على بعض القواعد المهمشة التى تخالف القانون ولا تحترم الناس ولا إرادتهم ، وحينما يتحول الوطن من حاله نظام الى حاله الديمقراطية والاعلام والاراء والقرارات فهذا إنتقال كبير وسوف يكون له معوقات ، ربما التعويق بسبب عدم وجود وعى كاف`’ وإدراك لطبيعه المرحلة إو لاستفادتهم من المواقف والنظام السابق .،ولكن يوجد هناك كوادر وطنية
نعم يوجد تحب بلدها وهناك من يسعى الى أن تقوم المؤسسات بدورها ، لا شك أن هناك تحسنآ فى الحاله الأمنية ،لكن مازال هناك جهد مطلوب ، شاكرين الله على ما نحن علية ، ويتطلب منا گشعب مصر ان التعبير عن الرأى حرية والعمل السلمى بإجابية للجميع حرية والنقد البناء وتقديم المسورة والنصح ،فالوطن أكبر من الجميع .
أننا شعب أصبح يمتلك أرادتة وبصمتة امام العالم ولم يعد هناك مجال ابدآ للتنازل عن ذلك وأن التاريخ لن يعود الى الوراء أن القادم أفضل بإذن الله ،
وبكل بساطة وتواضع أعتزر الرئيس لشعبة عن الازامات الحياتية الحالية مطالبآ إياهم بالصبر قليلا حتى نتجاوز جميعآ الازمات وداعيآ إياهم الى العمل الجاد حتى يمكن ألنهوض من هذه الكبوه فمصر ألان فى موقف لاتحسد علية .التحديات عديدة والرهانات كثيرة والمتربصون فى كل جانب ..
حفظ الله شعب مصر وأرضها وجيشها

admin

فتحى الحصرى كاتب صحفى عمل بالعديد من المجلات الفنية العربية . الشبكة .ألوان . نادين . وصاحب مجلة همسة وناشر صاحب دار همسة للنشر ورئيس مهرجان همسة للآداب والفنون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى