خبر تناقلته كل وسائل الإعلام المرئية والمسموعة بإسهاب لضخامة الجُرم، فكيف لمجرم قاتل يعتدي على شابة في مقر عملها ووسط زملائها لا لجريرة غير انها مارست عملها بمنتهى المهنية ونشرت خبر مصرع سيدة اثناء اجراء عملية وضع بسبب اهمال طبيب التخدير في مستشفى خاص بالقاهرة تاركة اربعة اطفال بينهم رضيع، وهذا ما اكده الطب الشرعي .
وللعلم ان الطبيب هارب من حكم قضائي في قضية اخري عام 2009 قتل خطأ ايضا
وصادر ضده حكم عام ولم ينفذه .
وبحديثي مع الصديقة الصحفية اسراء حامد قالت : اتمنى فقط القصاص من هذا القاتل .
أمَّا وجعي لكون الصحفية اسراء حامد هي بنت محافظة اسيوط وهي واختها الصحفية ساره حامد من الصحفيات الجليلات التي افتخر اني تعاملت معهن عن قرب وكن مثالا لجيل راقي من الصحفيات المحترمات، ولكن مع الأسف لم ارى هذا الخبر في جريدة من جرائد اسيوط .
عمر امبابي