———————— سلوا عَنّي الحنينَ وشَدوَ زَهري ليُلهِمُ حُبُّكم قًََلَمي وشِعْري غِنائي ما تَبقَّى من كِتابي لِيَرفَعَ طائرُ الإلهامِ قَصْري دَواءُ الشِّعرِ في بُعدٍ وقُربِ بأحلامِ الصِّبا (والليلُ يُغْري) فكيفَ أخافُ من جِنٍّ وإنسِ ولي رَبٌّ يقومُ بعَين أَمْري سَلوا عَنّي الأمينَ وعِطرَ صَمْتي لَيَبعَثُ قُربُكُم أَمَلي و سِرِّي هو القلبُ الذي نُبِّئتَ عَنْهُ لَيُولَدُ طُهرُهُ عندي ويَسْري أحبُّ إليَّ من قَهرِ الرِّجالِ وها أنا قد غَرستُ اليومَ فَجْري ********* عصام طلعت الرفاعي