ط
كتاب المجله

قراءه فى المشهد العام حتى لا تختلط عليكم الصور وتقعوا فريسه للاله الجهنميه للاخوان وللطابور الخامس …ورساله لمن يهمه الامر …يقلم / احمد بيومى

أحمد بيومى
. 1- هناك معسكرات تدريب لجماعات ارهابيه مرتبطه بالقاعده وحماس والاخوان موجوده الان فى معسكرات على الحدود الغربيه ..

2 – تحولت دارفور فى السودان الى اكبر معسر للجماعات الارهابيه بتمويل قطرى وتدريب تركى وبدعم من بعض المسؤلين السوادانيين المعروف انتمائهم للاخوان ..
3-كل هذه المجموعات تتلقى دعم لوجيستى من الامريكان ..واجهزه مخابرات دوليه منها بالقطع الاسرائليه …
4- خطوره تلك المحموعات هى فى ثلاث تقاط جوهريه …اموال طائله حصلوا عليها عن طريق السرقه والنهب لثروات اكبر ثلاث دول نفطيه وهى العراق وليبيا وقطر ..بالاضافه اى عقيده وفكر شوفينى يؤمنون بانهم وحدهم المجاهدون والمدافعين عن الاسلام وان كل من خالفهم اا كافر او مغيب ..واخيرا تسليح وتدريب واجهزم اتصال ومعلومات على اعلى مستوى من كل اعداء مصر والاسلام ..
5- واضح جدا ان هناك اتصلات بين كل هذه المجموعات من داغش فى العراق وسوريا الى حماس فى فلسطين الى جماعات ارهابيه فى سيناء ومصر الى معسكرات الغدر فى ليبيا والسودان ..ولهذا بينما كان الجيش والقياده مشغوله بالشرق وبحماس هاجمونا من الغرب حيث لم نكن نتوقع .. واخيرا ايها الساده من لم بدرك بعد ان يناير كانت حلقه من حلقات تفكيك المنطقه وتحويل جبوشها الى ملشيات متقاتله فهو اما غبى او عميل او منهم وفى النهايه كلهم شركاء فى جريمه واحده ..ايها الساده مطلوب عده اجراءات فوريه من القياده المصريه ..
1 اغلاق معبر رفح تماما والى الابد ..
2- اعلان حاله الطوارىء فى جميع المحافظات الحدوديه والضرب فى المليان عن الاشتباه ..
3- تقديم كل وؤوس الفتنه الاخوانيه الى محاكمات عسكريه فوريه ..
4- تطهير الجيش والشرطه والمخابرات والتعليم والمحليات والكهرباء من جميع العناصر الاخوانيه او المتعاطفه معهم .
. 5- تطهير الاعلام والصحافه من اتباع البرادعى وسته ابليس والاخوان مع وضع ميثاق شرف من يتخطاه يقدم الى المحاكمه فورا …
6- البدا فورا فى عمليات استباقيه نوعيه بتدمير كل معسكرت الغدر فى الثلاث دول غربا وشرقا وجنوبا
..حفظ الله مصر . احمد بيومى

admin

فتحى الحصرى كاتب صحفى عمل بالعديد من المجلات الفنية العربية . الشبكة .ألوان . نادين . وصاحب مجلة همسة وناشر صاحب دار همسة للنشر ورئيس مهرجان همسة للآداب والفنون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى