الاسم الشهره.. رشا نصير.
. والاسم الحقيقي.. سنيه محمود مصطفي نصير
.. البلد مصر لكن مقيمه بالنمسا..
. والاسم الحقيقي.. سنيه محمود مصطفي نصير
.. البلد مصر لكن مقيمه بالنمسا..
..حكايه كل عاشق.. هي حكايه لاربع اصدقاء كانوا معا في جامعه القاهره عصام عزالعرب عاشق للحب الرومانسي من المنصوره يدرس الفلسفه والثاني عارف المنياوي عاشق المال الحريص يدرس اللغه العربيه من بورسعيد والثالث عاشق العلم فتحي عبدالسلام المخترع يدرس التاريخ من مرسي مطروح والرابع عاشق للسيطره علي الاخرين الديكتاتور يدرس اللغة الانجليزيه من الصعيد وتبدا القصه بعد تخرجهم من الجامعه بثلاثين عام في دار للمسنين يتجمع الاصدقاء في حديقه الدار بعد فرقه السنين يتثامرون ويتذكرون ذكرياتهم معا ولكنهم كانوا في حاله نفسيه صعبه وبدات تزرف الدموع من اعينهم وهم يتحدثون وقد علموا ان الدار ملك لعصام فبدا هو بسرد حكايته وقال الرومانسي والدموع في عينيه تعلق قلبي بفتاه احببتها عندما رايتها ولكن امها ياسمين عارضه الازياء المعتزله رفضتني ولكن ابوها رجل الاعمال ماهر وافق وانا ابي عامل بسيط وامي ربه بيت ووقف بجانبي حتي عينت في الجامعه فقد كنت الأول علي دفعتي وقبل الزواج بايام مات والد حبيبيتي سهيله وتزوجت والدتها من اخو زوجها ومعا رفضوا اتمام الزواج ولكتي وسهيله تزوجنا رغم عنهم وعيشنا في بيت اهلي حتي اخذت الماجيستير والدكتوراه وزاد راتبي وانتقلنا في شقه لنا ولم نرزق بالاولاد وفجاه ماتت اثر اصابتها بمرض خطير وتركتني وحيدا طيله العشرون عاما اعيش في ذكرياتها فصوتها مازال يهمس في اذناي حتي الان فانا لم اقدر علي الزواج بعدها فهي تسكن فوادي واخذت هذا البيت وحولته لدار لضم العجزه بعد بلوغي سن المعاش وتزرف الدموع من اعينهم ويحكي الحريص حكايته ويهمهم في سرد الحكايه فابوه يمتلك اسطول من السفن ومصنع لتعليب الاسماك في بورسعيد وامه غير متعلمه ولكنها سيده مجتمع بمال زوجها قرر والدي بعد تخرجي ان اعمل معه لكني لا احب هدا العمل بعد وفاه اخي الصغير بجرعه مخدر اصبحت المدلل لامي حتي سلبتني شخصيتي وزوجتني من فتاه لا حبها وانجبت تؤم رؤي وعبدالرحمن وبتدخل امي في حياتي حدثت المشاكل وهربت زوجتي واولادي بعد تعرفها علي رجل اخر واهملت عملي حتي خسرت كل شيء وجن جنون امي ودخلت مستشفي الامراض العقليه واصبحت وحيد لااقدر علي خدمة نفسي بعد ما تعبت من البحث عنهم طيله خمسه عشره عاما وهاانا هنا بينكم والثالث ليس افضل حال منهم انه المخترع فتحي الذي تمني ان يدرس علم الاجهزه الطبيه ولكن لظروف ماديه وايضا تنسيق الثانوية العامة درس ادبي ولكن عقله عقل المخترعين ويحكي بعد التخرج رجعت لبلدي وعملت مدرس تاريخ وفي يوم علي البحر رايت فتاه المانيا و تزوجتها و سافرنا الي المانيا ولكني لم احبها كل مافي عقلي هو السفر ودراسه مااحب وساعدتني وعرفت في المانيا بالمخترع العبقري ولكن قلبي هوي في حب اختها وهي احبت شهرتي ومالي وقررت التخلص من اختها فاخترعت جهاز طبي في حجم شريحه الموبايل يوضع تحت الجلد ويعمل بالريمود كنترول يستخدم لتحكم الانسان في غضبه ووضعت الجهاز تحت جلدها بعد ان وضعت المخدر لها وتركت الجهاز يسير في جسدها كسريان الدم بسرعه رهيبه حتي ماتت وكشف الامر وسجنت وبعدها روحلت ولكن اخذوا ابني ولم اعرف عنه شيء وهاانا بينكم وحان دور الرابع الديكواتور
انور الصعيدي الاصغر بعد ثمانيه بنات فكان رغم صغر سنه مسيطر مايقوله ينفذ حتي علي اهل بلدته فابوه عمده البلد ويقول تروجت اثنبن الاولي من عيله جابر واحبها والثانيه من عيله عامر ولا احبها في جلسه من جلسات اهل البلد اختلف العيلتين ولاني احد هنادي جابر حكمت لاخويها رغم ان الحق كان لعيله عامر
وقتل واحد من عيله عامر واحد من عيله جابر وظلوا حتي قتلوا ولدي
وقتلت انا زوجتي من عيله عامر انتقاما لابني وسجنت وخرجت وقد تم التصالح بينهم بعد وفاه والدي وطردت من
وبعد ان سردوا جميعا حكاياتهم جلسوا جميعا ينظرون للسماء ويتذكرون حكياتهم ايام الجامعه وافعالهم و ذكرياتهم التي ليس لديهم غيرها ليعيشوا بها