صفحة الفيسبوك https://www.facebook.com/profile.php?id=100006128959330 حسابي ع تويتر https://twitter.com/alshairmgdialsh/status/1185356284805165056?s=19 جوالي ٠٠٩٦٦٥٣٨١١٥٠٧٢ قصيدة رعش للشعر مسابقة الشعر العمودى مجدي بن علي الشافعي اللقب/ الشافعي الصغير مؤسس صالون خيال الثقاقي الشاعر مجدي الشافعي شعر / مجدي الشافعي تَأتِي وَتُوْتَى والنُجُوْمُ رُجُوْمُ طَابَتْ سَمَاؤُكَ أَيُّها الدَيْمُوْمُ عِشْتَ السَلامُ عَلَيْكَ عَاشَ بِكَ الوَرَى حَازَ الغِنَى بِبَلَاطِكَ المَحْرُوْمُ دُمْتَ المُدَامُ إِلَيْكَ وَالشَعَرَاْءِ؟ لا !! فِيْ أَهْلَ آدَمَ كالخُلُوْدَ تَدَوْمُ قَدْ نَالَ أسْبَابَ السَمَاءِ فُحُوْلُهُمْ هُمْ تَحْتَ عَرْشِكَ يامَلِيْكُ خُصُوْمُ الصَادِقُوْنَ الكَاذِبُونَ لَدَيْكَ هُمْ وَلَأَنْتَ أَكْذَبُ مَنْ رَمَى وَيَرُوْمُ هُمْ يَا كَذُوْبُ جَمِيْعُهُمْ لَمْ يَصْدُقُوا فَاصْدُقْ لَعَلَّكَ بَعْدَها مَرْحُوْمُ مَا أَلْطَفَ الشُعَرَاْءُ حِسًّا عِنْدَما جَاْؤُوْكَ تَحْكُمُ بَيْنَهَمْ لِيَلُوْمُوا فَاحْكُمْ كَمَا شَاْءَ الخَيَاْلُ بِتِيْهِهِمْ لَاْ غَرْوَ قَاْضِي الأَكْذَبِيْنَ ظَلُوْمُ **** لَكَ يَا رَفِيْعَ الشَأْنِ كُلُّ تَحِيِّةٍ فَاغْفِرْ لِمَا قَاْلَ الفَتَى المَزْعُوْمُ أَنا أَوَّلُ الشُعَرَاْءِ كَيْفَ نَسِيْتَنِي ؟ أَنَا مَنْ سَهِرْتُكَ إِذْ تَنَاْمُ البُوْمُ أَنَا مَنْ سَرَقْتُ حُصَاْنَكَ الأَسَدِيَّ كَيْفَ نَسِيْتَني والحَاْئِمَاْتُ تَحُوْمُ الآنَ جِئْتُكَ بالقُرُوْحِ أَنَا الضَلِيْلُ تَنَوَّرَتْهُ فِي عَسِيْبَ سُمُوْمُ فِي بُرْدَةٍ قُدْ مُتُّ ثُمَّ وَجَدْتُنِي فِي بُرْدَةٍ عِنْدَ الرَسُوْلِ أَقُوْمُ أَنَا مَنْ بَصَعْصَعَةٍ فَخُرْتُ أَنَاْ الَّذِي أُخْزِيْ أَنُوْفَ مُجَاْشِعٍ وَأَسُوْمُ أَنَا أَحْمَدُ المَحْكِيُّ يَشْهَدُ مَنْ بِهِ صَمَمٌ بَأَنِّي كَاْمِلٌ مَعْصُوْمُ أَنَا أَحْمَدُ النُعْمَانَ لَاْزَمَنِيْ العَمَى فَالْزَمْتُهُ مَا لَيْسَ فِيْهِ لُزُوْمُ أَنَا أَحْمَدُ اللَّهَمَّ خَيْرَ مُعَلِّمٍ بِإِمَاْرَةِ الشُعُرَاْءِ مَنْ سَيَقُوْمُ مَــــاْذَاْ ؟!! أَتَـسْـأَلُـنِــيْ أَنَـاْ ؟!! أَنَاْ مِنْ رُبَى بَـرْدُوْنَ مَجْــدُوْرٌ بِـهَـاْ مَجْــذُوْمُ مَنْ ذَاْ العَمِيُّ ؟! اسكُتْ !! فَصَنْعَا كُلُّها كَاْنَتْ تُصَلِّي عِنْدَنا وَتَصُوْمُ ***** يَا صَاْحِبَ العُظَمَاْءِ والحُكُمَاْءِ والزُعَمَاْءِ والكُرَمَاْءِ يَا مَرْقُـوْمُ جِئْنا بَلَاْطَكَ يَا كَرِيْمُ بِخَيْرِ مَاْ قَدِمَ الكِرَامُ وَلِلكِرَاْمِ قُدُوْمُ مِنْ كُلِّ بَاْبٍ قَدْ دَخَلْنا سُجَّدًا بِالسَهْوِ كَيْفَ يُسَلِّمُ المَأْمُوْمُ فَكَأَنَّنا أَبْنَاْءُ يَعْقُوْبَ الَّذِي لَهُ فِيْ المَدِيْنَةِ بِالغُيُوْبِ رُجُوْمُ لَمَّا أَتَمَّ الجَمْعُ مَجْلِسَكَ التَقَى لِقُدُوْمِكَ القَدَّامُ وَالمَقْدُوْمُ حَتَّى حَضَرْتَ ـ وَلِلحُضُوْرِ مَهَابَةٌ ـ قُمْنَا لِخَيْرِ الحَاْضِرِيْنَ نَقُوْمُ يَا سَيِّدِي وَلَكَ الحَفَاْوَةُ كُلُّها جَهِلَ الجَهُوْلُ وَإِنَّكَ المَعْلُوْمُ لَوْ أَنَّهَمْ قَدَرُوْكَ قَدْرَكَ لَحْظَةً مَا أُهْلِكَتْ عَمُّوْرَةٌ وَسُدُوْمُ مَنَحَوْكَ يَوْمًا عَاْلَمِيَّاً وَيْحَهَمْ لَمْ يَعْلَمُوا يَاْ شِعْرُ أَنَّكَ دَوْمُ جَعَلَوْكَ كَالأشْيَاِءِ فِي آيَاْمِهِمْ والدَّهْرُ كُلَّهُ فِيْ جَلَاْلِكَ يَوْمُ هَاْكَ الصَلاةَ مَعَ السَلَامِ فِإِنَّهُ شِعْرِي بِذِكْرِ المُصْطَفَى مَخْتُوْمُ