خاصَْ ِبالمُسَابَقةِ / هَمْسَة الدُوَليِ
نَوْعُ الِشعْر / نَثْرْ
بِعُنْوان / فِي َمقَامِ الحُبْ
فِي َمقَامِ الحُبْ أَحْبَبْكْ !
فَوَْق كُلْ ذَرَاتِ الرُوحْ عَشِقْتُكْ بِجُنُونْ !!
َتلْطِمُني ، بِجَفَاءْ اللَاحُبْ فِي سُكُونْ
فيِ مَجَارَاتِ اللاَّوَعْيِ، وَ وَهَجِ اَلْمُجُونْ
أَبْحَثُ عَنْ زَخَاتِ َمطَرِ الِعشْقِ !
المُنْبَثِقِ ِمنْ صَوْمَعَةِ اللاَعَوْدَة
َإنْتِظاَرْ قَاتِلُُ ، بَيْنَ سَراَدِيبْ الظُّنُونْ
شُعْلةُُ بَاتَتْ مُنْطَفأِةُُ مِنْ سِنيِنْ
وَجَمْرُ الشَّوْقِ ، يَتَاكْلْ مِنْ عُمْقِ الوَتيِنْ
خَيَالاَتْ أَطْياَفْ؛ تَتَرنََّّحُ بَيْنَ طَياَّتِ سَرَابْ
تَسْحَبُ مَعَهَا ضَجِيجْ السُكُّونْ !
القَادِمْ مِنْ ذلَكَ الأُفُقِ المُتَرَاميِ
يَشُدُّ رَحيِلُهُ مَنْ بَعْضِ بَعْضَهْ
وَ يُمَزِّقُ عَباَءةَ شَوْقِهِ المُتَنَاثِرةِ !
عَلَى أَوْرِدَةَ الرُّوُحْ وَ يَنْسَابُ
عَائِداََ إلِىَ نُقْطَةِ ، اللاَّعَوْدَة بِلاَ هَوَادةِِ
حَامِلاََ بَيْنَ أَناَمِلِهِ قَلْبُُ يُحْتَضَرْ
إِلىَ مَا لاَ نِهَايَةِِ ..
حَسَانيِ حَنيِنْ / الجَزَائِرْ