***** قولِي أَهواهُ أَوْ قَدْ أنساني الْعُمَرَ ذِكراهُ قُولِي سِرَّ رَاحِلَتِي وَدَرْبَا سوياً كُنَّا قَدْ مشيناهُ قُولِي هُوَا يَسْرِي فِي دَمِي أَوْ زَيْفٍ وَوَهْمٍ سَوْفَ أَنَسَاَهُ قُولِي وَلَا تُخْجِلِي فالسّيفُ لَا يأْبي الْغِمْدَ سُكْناهُ إِنَّي أُحبكِ لَسْتُ أَخجلُهَا وَالدَّمْعُ فِي عَيْنَي قَدْ ضَلَّ مجراهُ إِنَّي أُحبكِ سَوْفَ أَصُوغُهَا لَحْنَا جَمِيلَا أَنْتِ مَعَنَاهُ ***