تلك أجنحةٌ من نور وذا وجهك ... طافحٌ بالشموس وبالبخور تغتسل فيه ..عباءات الليل ويسافر من شتائه غزلانٌ ووهادٌ .. واسرابُ طيور فيستفيض ..بآيات الذهول وعلى توقيته تتبدل الفصول بين وجهك الشريد وأيامي بيادرُ قمحٍ وسنبلةٌ حزينه ومراسي حمامٍ ..وسفنٌ عنيده وفي مدارات الصوت..ومجرّاته شهوةُ الغناء..واعيادٌ مجيده وخلف سطور الروح ..تلوح احصنةٌ عطشى وغاباتُ الدهشه وحروفُ الرعشه .. فاجمع .. مصائدَ النور فإنّي...الان اكملتُ القصيدة صيادة صرت ... وقد كنت .. الطريده