ط
مسابقة الشعر العامى

قصيده : جواه عجوز الشاب .مسابقة الشعر العامى بقلم / حنين مصطفى أحمد

الإسم : حنين مصطفى أحمد
الدولة : جمهورية مصر العربية
اسم الشهرة : حنين مصطفى سليمان / Empress Haneen Mostafa
رقم الواتساب : 01275833275
لينك صفحتي الشخصيه : https://www.facebook.com/profile.php?id=100040313483327

– شعر عامي

قصيده بعنوان : ” جواه عجوز الشاب “

كل اللي خان عهد الأمان

ساب اللي كان و اصبح الآن

صاحب لوش جديد

الغدر بالتحديد

اصبح يخاف منه

ليه اللي نآمنله

يسبب نزيف سببه

فراق ناتج عنه

انا عاشق التفاصيل

عاشق سكون الليل

عاشق جمال الارض دون شياطينها

انا كاره الدنيا بكل تماثيلها

يحرم عليا الود من اللي زمان ساب

يا طفل جوايا ميت جواه عجوز الشاب

انا اسفه كوني حبيت الدوشة اللي ف قلبك

اسفه كوني حبيت صراعاتك النفسية ..

و اسفه كوني حبيت حبك ليا

كان على عيني خسارتك الابديه ..

كان على عيني يموت حب ميلاده مجاش

كان هيحصل ايه لو كان استنى و متخلاش !

يا دنيا بتدينا بس اللي مبنعوزهوش

يا كل البشر بوشوش

و في يناير قررت اقوله

انا بحبك ..

و هردم قلبي لو في يوم مش ليك

و ان الحياه مكانتش حياه قبليك

قررت اشيل الحِمل اللي مبيت في جفوني

قررت أزيل كل المسافات يا عيوني ..

و اتقابلنا في نفس المكان

عند كوبري قصر النيل

و كل م أحاول أقول

لساني يقولي مستحيل

قطع سكوتي و قال ..

حبيبتي قولي اللي عندك

انا سامعك متخافيش ..

و قبل كل الكلام اللي هتقوليه

ف انا من غيرك مقدرش اعيش ..

بنبرة خوف انا بحبك و اسفه كوني حبيتك ..

ملامحه اتغيرت من بعدها ..

ياريتني كنت موتت قبلها ..

قبل م اعتذر ..

لقيت الرد البارد اللي قتلني ..

احنا اخوات، احنا صحاب

و قل كلام الساعات

لأجل بس يبرر الغياب ..

و أهو كل الود أصبح بور

اصبح مصنوع م الحاجز سور

اصبحت العتمه في عز النور

شئ وارد

اصبح بارد

كيف المصنوع من تلج اللوح

أو عكس الشئ ك سفينة نوح

انا حباه و مش هنكر

انا عايشه في زيف بواقي حُبه

اصلوا عاشقني و مش شايف غيري نهار

و أصل البعد بينا يخلق حروب من نار

يا أكبر كدبه قلبي عاشها

و أجمل نعمه قلبي عشقها

يا حزن ف قلبي بايت ..

كل شئ اصبح باهت ..

عنوان قصيدتي لكل واحد

حب من طرف واحد .

admin

فتحى الحصرى كاتب صحفى عمل بالعديد من المجلات الفنية العربية . الشبكة .ألوان . نادين . وصاحب مجلة همسة وناشر صاحب دار همسة للنشر ورئيس مهرجان همسة للآداب والفنون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى