ط
أخبار النجوم

لأول مرة.. إيساف يقف أمام حوريه فرغلى والسبب «المدرسة»

كتب/ حسام صلاح

كشف الفنان إيساف عن إنضمامه لنجوم فيلم “المدرسة” وهو إسم مؤقت والذى يجري له حاليًا أختيار باقى الفنانين المشاركين في العمل وحين الإنتهاء من هذه المرحلة يليها مباشرة البدء في مرحلة التصوير قريبًا.

أكد إيساف بأنه سعيد بإنضمامه لهذه الفكرة الرائعة التى تدور حولها محور أحداث العمل ككل، ويتوقع لها رد فعل إيجابى من حيث الإيرادات والجمهور والنقاد وغيرهم حين عرضه فى دور العرض السينمائى.

وأضاف إيساف بأنه انبهر بفكرة العمل مما جعله يتخذ القرار فى نفس الوقت دون التعرف على قيمة العقد، وذلك لأن هدفه الرئيسى هو توصيل رسالة فنية دسمة فى المقام الأول للجمهور.

وتابع إيساف بأنه يدين بالإبداع للسيناريست محمد شعبان وذلك عندما قرأ السيناريو جذبه وجعله فى حالة من التشويق والإثارة، مما يجعله أن يتعامل مع كل مشهد لديه بمثابة «ماستر سين»، لاسيما، بخلاف بأنه ممتن أيضًا لإنضمامه لعمل تشاركه في بطولته النجمة الكبيرة حورية فرغلى كممثل أمامها لأول مرة، مشيرًا، بأنه سعيد بأن سيجمعهما كاميرا واحدة سوياً، لاسيما، بأن أجواء الكواليس ستشع بالسعادة والسرور معاً.

وتدور أحداث فيلم “المدرسة” فى إطار من الإثارة والتشويق والرعب النفسى على مخاوف الشخصيات وعدم الإستقرار العاطفي وغيرها.

وجدير بالذكر بأن فيلم”المدرسة” هو إنتاج مشترك بين شركتى سارى ستارز ووايت للإنتاج الفنى وهو بطولة جماعية وعلى رأسهم: النجمان حورية فرغلى وإيساف وآخرين وسيتم الإعلان عن باقي النجوم تباعاً، وهو قصه كل من محمد جمال الحدينى ومحمد حمزة وسيناريو وحوار محمد شعبان ومستشار إعلامي حسام صلاح ومدير تصوير محمد فتحى وموسيقى تصويرية أنسى الهجرسى وإخراج محمد جمال الحدينى.

وفى سياق مختلف قال الفنان إيساف بأنه تعاون مع الفنانة حورية فرغلي من قبل فى فيلم «رد فعل» منذ 12 عاماً، وذلك بصفة غير مباشرة تحديداً كمطرب غنائي فقط لا غير، لافتاً، بتقديمه أحد الأغاني الدعائية والترويجية للعمل والتى حملت إسم “أنا مين” وهي من كلمات محمد عبد الحميد وألحان وتوزيع أحمد عبد السلام.

ويذكر أن آخر أعمال الفنان إيساف السينمائية فيلم “كازانوڤا”، والذى عرض عام 2019 وشاركه فى البطولة مجموعة من النجوم أبرزهم: الفنانه راندا البحيرى، إلهام عبد البديع، أحمد تهامى وآخرين وهو من سيناريو وحوار هيثم وحيد وإخراج أسامة فاضل.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى