
قالت السلطات إن زورقا يقل لاجئين من الروهينجا تزود بالمؤن والإمدادات الأساسية فى جزيرة جنوب تايلاند وسط إشارات على أن التكدس الشديد فى مخيمات
اللاجئين ببنجلادش قد يدفع الكثيرين للقيام برحلات خطيرة مماثلة فى البحر
عسكرية وصفتها الأمم المتحدة والدول الغربية بأنها تصل إلى حد التطهير العرقى.
بلغ خروج الروهينجا ذروته في عام 2015 عندما فر نحو 25 ألفا عبر بحر أندامان متجهين إلى تايلاند وماليزيا وإندونيسيا.
وتتوقع المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان ارتفاعا جديدا فى أعداد زوارق الروهينجا التى تصل إلى جنوب شرق أسيا وإن لم تصل إلى مستوياتها المرتفعة السابقة.و”الوضع الإنسانى للاجئين فى بنجلادش صعب للغاية”.