قصيدة / مش دي صورتي نظم :_ خالد الترامسي مسابقة القصيدة العامية القاهرة _ مصر هاتف محمول / ٠١٢٧٢٢٦٦٦٨٥ أَه لَما أَرْكَبْ يُومْ دِماغِي بَالْقَىَ نَفْسِي حَاجَة تَانْيَة وِخِيوطْ تَعارِيجْ نَفُوخِي تِبْقَىَ أَيَة فِ العَتاهَة والْقَىَ نَفْسِي صُورَة تَانْيَة مِشْ دِي صُورْتِي وَانْتِفِضْ وَالْقَىَ نَفْسِي فْ قَلْبْ سِجْنْ وِالْحِراسَة أَهِي أَزْهَلِتْنِي وِالْقُيودْ الْلِي فِ رِجْلِي ،،،،،، أَدْ طِنْ يَاه عَلِيهَا مِنْ أَلْلَام،،،، جَايَه تِمِدْ شَايْلَة فِ ايْدْهَا مَطْرَقَة،،،، مِنْ شْان تِهِد جِسْمِي آيِل لِلْسِقوطْ سِيبوا جِسْمي وَحْدُه حَالُه والله " واللا " عُمْرُه ما هَيِتْظِبِطْ كِدَة كِدَة راحْ يِوَدَعَ،،،، قَبْلْ طَرْقَة هَتِطْرُقه أَه لَما أَرْكَبْ يومْ دِماغِي بَلْقَىَِ نَفْسِي فْ حِتَة تانْيَة كاني جوة ، أَلِة زَمَنْ حالي حال ،،،،،،،،، كأني " كاني " جُوة بَطْنْ جِن رَجْعِتْني أَلْف قَرْن والشِموخ اللي فِ أَنْفي،،،،،،،،، صار حَضِيضْ شيئ بَغيض لَوْ فِ يوم قالوا ليا،،، هِيَ دي راح تِبْقَىَ صورْتَك كُنْت هَرْفُض الْمِثول حَتىَ لو كان حُكْمُهُم ،،،، هُوَ تَمْثيل جِثِتي حالي ديمَاً للْجَماعَة،،،، مِشْ هِزار واِن ما كانْش،،،،،، نِبْقىَ عُرْضَة للدَمار يِتْقِلِب حالنا لْمَرار مَ احنا جوة مَرْكِبَة،،،،،، راح تِبْقَىَ نار إوْعَىَ تِسْلِم لِلْفِرار راح يِبْقَىَ عار أَه لَما أَرْكَبْ يُومْ دِماغِي بَلْقَى نَفْسِي جِلد سايح وَالْقَ مَشْهَدْ لوْ فَاتُوه،،،،، يِقْلبْ نِواحْ والْنساء تِحْضَرْ تِعَدِدْ عَ الْلِي راحْ والْلِي جاي والْلِي راح يِمْكِنْ يِهُون،،،، عَ الْلِي جَاي مَ الْنَيامَىَ قَلَبُوا حالْهُم،،،، قَبْلْ حالِي وِالْقُلوبْ صَبَحِتْ خَوالي كانِي جُوة رَبْعْ خالي واهو مُوجْها راح ياكُلْنا،،،، جُوة بَطْنُه والْقَى نَفْسِي جوة رَبْعي،،،،، جِلْدُه كاسِي خَلَى نَفَسي مِشْ بِيِطْلَع وِالْمَسَام اللي فِ جِلْدِي،،،،، صار مِشَمَع والعَرَق ما عادْ بِيْطْلَعْ خَلَىَ لَحْمَي تَحْتْ جِلْدِي،،،،،،، كانُه كان مَدْفُون فِ نار أَه يا كاسِي ليه أَدوقَك قَبْل ما تِكْمَل وَرَقْتِي مِشْ خُروج عَنْ نَهْجْ رَبْ أَنا مُؤْمِنْ،،،،،،،،،،، بَسْ هَوَ رَهْف قَلْب يِمْكِنْ رَبِنَا يِغَيَر كَِتابْنَا؟!!! يِبْعِد الْسُوء الْلِي شَاع مَا بِينا فْ حَياتْنَا هُوَ فِ إِيدِيه الْكِتاب اِن يُومْ خَلَصْنا هُوَ فِ إِيدِيه الْكِتاب اِن يُومْ خَلَصْنا
