قصيدة ( مقايضـــــــــــــــــــــــة )
التحفت ْ شعري و توارت ْ
خلف الأبيات ِ تناديني
كي اكبح َ عتق َ جدائلها
خوفا ً من مارد يطويني
قالت يا زخما ً يتفشي
في باقي أعضائي الثكلى
لم أغلق باب صوامعنا
أو اسطر زيفا ً يكويني
باركت خرائط َ بيعتها
أغلقت ُ مساماتي الأولي
و انسلخ َ الصمت ُ بأنفاسي
كرياح ٍ تجتاح ُ الصورة ْ
شعر / علي عبد المنعم مبروك