ط
مسابقة القصة

ملخص رواية : البلاسيبو والتخاطر الروحى 2 .مسابقة الرواية بقلم / بهاء الدين محمد بهاء الحيني

الأسم: بهاء الدين محمد بهاء انور محمد الحيني

أسم الشهرة: بهاء الحيني

مصر

01115851782

[email protected]

https://www.facebook.com/Bahaaxpop

 

 

ملخص رواية

البلاسيبو والتخاطر الروحي ( 2) …

 

( مقدمة )

 

 

بلاسيبو علاج وهمي ام وهم داخلي يُزرع في عقول غابت عن الفطره …

 

 

هل يمكننا بالفعل ان نستعيد كل ما فاتنا

 

بضغطه علي زر يقودك إلي أعماق ما لايستطيع

 

أحد معرفته .. ام الماضي الحاضر تستعيده

 

بندم مزيف يقودك في جوله إزدواجية

 

التناغم .. يأتي من بعيد ليهيمن علي أفكارك

 

للتذكير لا تنبيه ..

 

تذكر … ولا تنغمس

 

ولكن بالفعل أنت تم إصابتك ولكن البحث احق

 

عليك تمامًا من العبث .. والتذكر يجلب

 

المعرفه …

 

لا تعبثوا يا أصدقائي.

 

هل العلم أستطاع أن يدمر أم أن المُتعلم أراد

 

أن يكون خاضع لمُعلمه وهل الخضوع هنا

 

بالمعني الصحيح .. كن علي مسافه قريبه

 

بعقلك …حتي لا تسقط في فجوتك … هناك من

 

يتسلل الآن إلي جدار عقلك .. استيقظوا ولا

 

تساهم في غرقك …

 

 

أبحث ولا تعبث …

 

 

 

إن الانسان ربما ان يكون مدركًا لما يحدث له

 

في احداثه اليوميه علي الصعيد الاخر تُرسل له

 

إشارات في الحقيقه قد تكون صائبه . ولكن كن

 

حذرًا من الاصابه بهلوسة تُطيح بموجات

 

الاستقبال والارسال في عقلك   .. والسؤال

 

هنا !!!

 

 

_كيف تستطيع الغوص في اعماق ماتريد حتي

 

تصل الي ما لا كنت تستطيع الوصول اليه فكن

 

متيقًظًا للدخول في عالم مبهم هل مستقبل ام

 

ماضي ان لم يكن حاضر …  لا تنظر تحت

 

أقدامك …

 

 

 

_هل ادركت البحث ام الابحاث  .. كن

 

حريص كل الحرص الحل هو الحل ربما انُهكت

 

طاقتك …

 

 

_        ابحث ولا تعبث..

 

 

الفصل الرابع

____________

 

خلاص كفايه في ايه انا مش عارف اوصلهم لحد

 

دلوقتي والدكتور عمرو في المعمل حد يوصله

 

في اسرع وقت …

 

 

 

يأتي مسرعًا المسؤول عن المكان المحتجز

 

في السجن ثم يمسك بيده عصاه حديده

 

معلقه بجانبه يبدأ بالطرق علي الباب الحديد ..

 

اسكت يا متهم ما تبطل دوشه  هتروح تأديب ..

 

اللي شبهكم بهدلونا . انتوا السبب …

 

بدأ يوسف في الانتباه الي كلام رجل الامن وقال

 

بنبره كلها تعاطف وإشفاق :

 

انا عايز أقابل رشدي بيه . لازم اشوف رشدي

 

بيه  قوله يوسف المناهري عايز المستشار مدحت …

 

_بقولك اسكت .

 

علي صعيد آخر في منطقه ما في مدينه (أثينا)

 

باليونان ..

 

الهدوء الصارم يتجول في الشوارع حفيف أوراق

 

الشجر يتراقص علي هرير النسيم  وليس بالكثير من يتواجد

 

في هذا الحي لأسباب سنكتشفها ولكن يجب

 

عليك الاختيار أولًا … هل فكرت عندما انغمست

 

في تفكيرك … كن يقظًا

 

يتواجد كلا من سما  و مدير

 

اكاديمية(ميلانشون )  . ولكن الغريب هنا يوجد

 

شخص عليك التفكير بشأنه قليلا ولكن

 

العجيب هنا عندما قال :

 

 

العمليات باظت و الورق والابحاث مستحيل

 

يظهروا في الوقت ده .. وقدروا يسيطروا عليا

 

لكن الموضوع في المنطقه بقي تدمير فكري

 

وعقلي لازم نوصلهم في اقرب وقت و الاتصال

 

مع دكتور يعقوب يبقي مستمر عشان نقدر

 

نستلم الابحاث لحد ما نحل المشكله دي …

 

انا حجزت في فندق جنب الاكاديمية و هتصل

 

بيكي تاني مع السلامه ..

 

 

ولكن العجيب هنا انه كان يجلس مع مدير

 

الاكاديمية ولكن لم يحظي معه الا بالترحيب

 

الاول للمقابله وكأنه لم يراه طوال الحديث

 

الذي اجري …

 

ثم ذهب خارج الاكاديمية في أجواء لم تزور

 

الشمس فيها الارض ظل ينظر في السماء لبضع

 

ثواني ليُقطع تركيزه بموجات تحاول ان تصل

 

الي مركز الاستقبال في العقل .. أمسك برأسه

 

وهو يسير في حاله جنون ويهمسون له …

 

 

 

_ماذا تريد الآن !! ولكن قبل التفكير عليك

 

الاجابه اولآ..  ماذا فعلت بما أوتيك من قبل ؟؟

 

 

وهنا تأتي فتاه جميله المظهر تخطف انظاره

 

في حاله اهتزاز داخلي شرود في ملامح وجهه  و

 

بدأ يحدق في مفاتن هذه الفتاه التي تطل منها

 

الابتسامة . تنظر إليه في صمت رهيب من

 

الجهه الاخري  ثم يدق هاتفها.

 

important Number

 

تمسك هاتفها برجفه تمتلكها ..

 

 

تبدأ في الحديث :

 

_شوفته امبارح في الحلم

 

ولقيته فعلا ..

 

= خليكي ماشيه وراه .. المهم تكوني معاه

 

بكره قبل الساعه 12:00  ..

 

_ لازم تجيبي الابحاث . الحكايه انتهت بقولك

 

لو ابتدت يا “تمارا”  كلنا هنروح في داهيه ..

 

= الموضوع كله في ايديا .. متقلقش يا

 

باشا ..مع السلامة.

 

 

 

 

هل تدرك خطواتك للمستقبل أم ثباتك لعدم

 

رجوعك للماضي يؤثر علي ما يدور في ذهنك ..

 

فكر معي قليلاً.!!

 

 

ولكن تذكر عندما سألت نفسك ..

كيف أتعامل مع ذاتي وليس نفسي؟

 

 

 

كن علي يقين أن قرارك اختيارك وأنت

 

المسؤول الوحيد عن كل ما يتوارد في عقلك ..

 

تيقظ علي ما يفوتك أنت هو أنت ولا تكن هو …

 

 

 

 

الثبات الذي يتملك منك أحيانًا إن لم يكن

 

متواجد بطبيعتك الروتينية . لماذا لا يتغير إلي

 

ماكنت تفكر به حتي تصل إلي ما لا كنت

 

تستطيع الوصول إليه ..؟

 

لك الاختيار  فيما حدث

 

من قبل وهنا اتخاذ القرار .!!! هل تريد

 

التصحيح ام التوضيح …

 

هل ؟

بلاسيبو علاج وهمي ام وهم داخلي يُزرع في عقول غابت عن الفطره …

 

 

هل يمكننا بالفعل ان نستعيد كل ما فاتنا بضغطه

 

علي زر يقودك إلي أعماق ما لايستطيع أحد

 

معرفته .. ام الماضي الحاضر تستعيده بندم

 

مزيف يقودك في جوله إزدواجية التناغم .. يأتي

 

من بعيد ليهيمن علي أفكارك للتذكير لا تنبيه ..

 

تذكر … ولا تنغمس ولكن بالفعل أنت تم إصابتك ولكن

 

البحث احق عليك تمامًا من العبث .. والتذكر يجلب المعرفه …

 

لا تعبثوا يا أصدقائي.

 

 

هل العلم أستطاع أن يدمر أم أن المُتعلم أراد أن

 

يكون خاضع لمُعلمه وهل الخضوع هنا بالمعني

 

الصحيح .. كن علي مسافه قريبه بعقلك …حتي لا

 

تسقط في فجوتك … هناك من يتسلل الآن إلي

 

جدار عقلك .. استيقظوا ولا تساهم في غرقك …

 

 

أبحث ولا تعبث …

 

 

كان الطقس سيئ جداً و سقوط الأمطار يُخيف

 

الأنظار و تبدأ انفجارات كهربائيه وسقوط الأشجار

 

علي كل من الجانبين ومن سوء الحظ كانت تقود

 

السيارة فتاه في الثلاثين من عمرها تدعي سيلينا

 

تعمل في احدي معامل الأبحاث الجينية السرية …

يوجد بجانبها حقيبه فضيه اللون ويوجد بها لوحه

 

تحكم.. ولكن الغريب في كل هذا يوجد خلفها

 

سيارتين يتتبعوها بحرص ثم تقف للحظه و تنزل

 

من السياره وتأخذ هذا الملف ثم تبدأ في الركض

 

بأتجاه شارع B33 ولكن المفاجئ وهي تركض

 

يظهر شخص يضع يديه علي وجهها ثم يحقنها

 

بمحلول يفقدها الوعي عند تقاطع B33 و WR119

 

ويأخذها إلي مبني K.M.A من جهه مطعم S.S. Food

 

 

ولكن أثناء الركض يقع منها شريحه D.V.Y ولكن

 

يجدها ألفريد ثم يأخذها وينظر إليها بنظرة غير مكتمله…

 

ذلك بسبب فقدان أحدي عيناه في حادث سوف

 

نُعاصر أحداثه قريبًا ولكن العجيب هنا عندما

 

أمسك بالشريحة كانت لديه أطراف صناعيه

 

متطورة الشكل و المهام …

 

يبدأ بالجري تجاه سيارته ثم يركبها ويذهب وهو

 

في غضب شديد .. ثم يدق جرس هاتفه و يبدأ بالحديث ..

 

 

_ الفتاه أختفت عن أنظاري … وسوف اتصل  بالبروفسور في اسرع وقت ..

 

_هتصل بيه حالا .  حازم في طريقه إليك يا ألفريد …

 

_ عليكي إتمام المهمه .. أحذرك .. أني احظي بقتلك كثيرًا …

 

 

ثم أغلق الهاتف وذهب إلي مدينه سالونيك ..!!!

 

 

ينتهي الفصل الرابع .

 

 

 

الفصل الخامس

 

 

يجب أن تتذكر عندما قادك فضولك لمعرفه ما

 

يُخفيه الدرج المتواجد بالمكتب ولكن عندما

 

تتذكر لا تخاف بل كن حذرًا حتي لا يغوص بك

 

تفكيرك فيما يتعلق بمستقبل لا يعاصره إلا

 

ماضي وعواقبه مشهوده …

 

أنظر ولكن لا تُحدق كي لا تصاب بهلوسة

 

تُطيح بموجات العقل لديك …

 

الاحساس بالجمود في الشعيرات الدمويه

 

المسيطرة علي عقلك تُفقدك الوعي عن التفكير

 

قليلاً لا تقلق فضولك هو الذي آدي إلي كل هذا

 

فالاختيار لك من البدايه …

 

 

لذلك سوف نذهب سويًا لنستكشف ما هو

 

جديد .. لأن القرار قراركم والاختيار لنا جميعًا…

 

ذھب

 

يوسف إلى منزله وھو یفكر في كلام حازم و

 

يفكرفي جميع

 

 

الاتجاهات و الاحتمالاتثم دخل جلس في

 

مكتب والده و نظر الي الدرج الغامض محدثاً

 

نفسه : انا لازم افتحك ! لازم اعرف فیك ايه وايه

 

اللي ممكن یكون جواك ….

 

 

ثم أكمل و ھو شارد : انا حیاتي اتبھدلت من

 

ساعة ما دخلت المكتب دة

 

رعشة غریبة تملكت مني و حالة شدیدة من

 

الخوف تملكتني تجاه المكتب و الأوراق و

 

التسجيلات .. خرجت من غرفة المكتب و بدأت

 

أنظر إلى جدران المنزل من حولي احدق بنظري

 

الي منزلي وكأني أراه لأول مرةشعور بأن

 

شكل الحیطان غریبة حتي دیكور البیت ، حسیت

 

انه مكان اتحبست فيه ! و مش عارف اھرب

 

منه .. وقفت قدام مكتب والدي و اترددت جدا

 

اني اقرب منه حتي حسیت ان المكتب مقفول

 

بفعل فاعل خفت اتقدم ناحیة المكتب و

 

بدأت التفت بجسمي عنه بحركات

 

بطيئةوكأن في حد بیبص علیا وتحركت ناحیة

 

غرفتي ولكن عقلي الیوم ده كان شبھ متوقف

 

عن الواقع حتى مفكرتش في مكتب والدي الي

 

حسسني بالرعب والخوف من ناحيه الدرج وذھبت

 

لغرفتي في حالة من الذھول واللامبالاة .. بدأت

 

أشعر بمن یتابعني ثم إرشادات متقطعة الرؤي

 

ثم ھمس من أحد ما لكن مش قادر افسر اي

 

حاجه بس خوفي الشدید سیطر علي نومي

 

كأنه یریدني أن أظل مستیقظا لآري

 

شىء بس ايه ھو مش عارف

بدأ عقلي في التشتیت حالة من الجنون بقیت

 

ادخل في أحلام

 

واقعية واھتزاز داخلي دوشة كتیر مبقتش

 

فاھم حاجه احساس

 

بعدم انسیابیة في جسمي وعقلي حتى حركتي

 

تجمدت لدقایق و محستش

 

بنفسي بعدھا…..

 

نومك لا یعني الراحة . النور یضيء من الظلام .

 

مين بیتكلم..

 

ھل تبحث عن النھایة ام البدایة

 

صحيت مرعوب جسمي متلج وخایف اني اقوم

 

حتى أخرج برة اوضتي

 

في ايه یا یوسف اتجننت ولا ايه

 

انا فین

 

لا تعبث و لكن ابحث ….

 

تذكر .. لا تعبث ولكن ابحث

 

ايه ده .. انت مییینمین الي بیتكلم

 

للحظة تمالكت على اعصابي بھدوء الخوف

 

وانفاس الموت

 

كانت الساعة 12:01 صمسكت التلیفون

 

واتصلت بحازم .

 

يوسف: عدي علیا ھنسافر دلوقتي

 

حازم : طب فھمني في ايه یا یوسف مش كده

 

يعني ايه اللي انت عامله في نفسك ده

 

ثم قام يوسف وهو شارد الذهن ومتشحب اللون وهو ينظر إلي أرجاء المنزل وجسمه ينتابه قشعريره تريد أن تنتقم منه لمحاولته لفتح هذا الدرج …

 

يأخذ سيجاره ثم يشعلها وهو يتجول بالمنزل الذي أصبح من وجهه نظر يوسف لا يجدي بالنفع من السكن فيه …

 

ولكنه لم يعرف تمامًا  ان كل هذا سببه الفضول …

 

كن حذرًا لأن الفضول يدفعك تمامًا إلي كل مجهووول ….

 

 

يدق جرس المنزل

(حازم)

 

يجري يوسف من الطابق العلوي وهو منزعج تمامًا من الذي حدث له ثم يفتح الباب لحازم ويقول له  : انا شوفتهم يا حازم هيقتلونا كلنا …

 

لازم نتصرف يا حازم

 

حازم بسخريه تامه :  وانا اللي بقول عليك تمشي في الضلمه الأرض تخاف منك هههههههه…

 

يوسف بغضب : بقولك هيقتلونا كلنا يا حازم  … تعالي معايا اوريك …

 

حازم وهو ينظر ليوسف بنظره الشفقه علي ما يراه من أفعال يوسف :

 

أنت اتجننت يا يوسف أستهدي بالله ويلا بينا جهزت شنطتك …

 

يوسف يصرخ في وجهه حازم ثم يأخذ حقيبته ويخرج من المنزل …

 

 

حازم بضحكه سخريه وهو يهمهم مع نفسه : يوسف شكله اتجنن ..ثم

 

أخرج هاتفه وبدأ يرسل رساله صوتيه : يوسف معايا و هنسافر علي

 

الجونه هقابلك هناك ..

 

ويذهب حازم ليركب بجانب يوسف ..

 

 

ثم يأخذ علبه يوسف ويخرج سيجارتين ..

 

 

وهو يقول ليوسف كبر دماغك يا عم انت تعبان من ساعات وفاه والدك

 

 

انا مقدر تعبك ده وعشان كده هنسافر نغير جو ..

 

يوسف يقول لحازم بتردد: لا لا لا الموضوع مش كده صدقني يا حازم

 

الموضوع كبير اوي …

 

 

 

 

                           في نفس الوقت لكن في مكان اخر

يتواجد المستشار مدحت الشندويلي بمكتبه الخاص بحي (الزمالك)

 

أهلا أهلا يا باشا مش كنت تقول أنك جاي …

 

؟؟؟؟:  يوسف حاول يفتح الدرج والموضوع أبتدي يكبر لازم نجيب

 

الورق اللي في مكتب حسين بأي تمن فاهم يا مدحت بأي تمن .

 

حسين المناهري في خوف شديد من نبره ؟؟؟ : تمام يا باشا بس

 

محتاجين وقت كفايه عشان نقدر نجيب الأوراق ..

 

؟؟؟؟ بغضب شديد :  أنا قولت بأي تمن يا مدحت أنت المسؤول قدامي

 

وانت عارف المجموعه الغلطه Game Over

 

مدحت بدأت قطرات من المياه تنسال علي وجهه من شده التوتر ويقول :

 

الحرب أبتدت ولازم نقف قصداهم .

 

؟؟؟؟ : الورق يا مدحت … مع السلامه ..

 

هل تؤمن بما يحدث ام ان افكارك تتعارض مع ما يحدث حولك

العالم ينتهي خطوه بخطوه كن علي خطوه قريبه من هذه النهايه

حتي تري ما لا كنت تستطيع ان تراه من قبل … أنظروا ماذا يحدث أمامكم الأن …

 

إنها النهايه ولكن بدايه النهايه … لا تخافوا ابحثوا جيدًا ..

 

لأن الجهل السائد في ظل التكنولوجيا الهائلة في هذا الوقت …

سوف يأخذك إلي الظُلمات … وما آدراك ما الظُلمات ….

 

العالم يتشقق الأن كن قويًا حتي تتصدي لهذا التصدع …

 

 

لا تنصدموا بالواقع لان الخيال يآتي من الواقع والواقع يآتي من عند الله …

 

 

العالم يتجه إلي تدمير كوني ذاتي …. كن حريصًا يا يوسف …. لأنهم ينصتوا إليك و يروا ماذا تفعل كن حريصا علي ما ستقابله …

 

 

                التحدي يريد التضحيه ،، التضحيه تريد البقاء …

 

وكل منا يريد معرفه ما هو حقيقي بالفعل ….

   

 

 

                             كونوا متيقظين لمعرفه ماذا يريد البلاسيبو وإلي أين يأخذنا …!!!

admin

فتحى الحصرى كاتب صحفى عمل بالعديد من المجلات الفنية العربية . الشبكة .ألوان . نادين . وصاحب مجلة همسة وناشر صاحب دار همسة للنشر ورئيس مهرجان همسة للآداب والفنون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى