ط
رياضه عالمية

منتخب الساموراى اليابانى يلقن الألمان درسا فى احترام كرة القدم

لقب المنتخب اليابانى الملقب بالساموراى المنتخب الألمانى درسا كبيرا فى احترام كرة القدم وعدم مزجها بأى أمور اخرى وهزموهم شر هزيمة فى مباريات كأس العالم
بدأ المنتخب الألمانى المباراة بصورة جماعيى وقد وضعوا أيديهم على أفواههم احتجاجا على قرار الفيفا بعدم وضع شارة دعم المثليين
المنتخب الألمانى لم يكن موفقا وفقد احترام المشعين العرب والأفراقة والذين كانوا يدعمونه دوما وفى المقابل وجد المنتخب اليابانى كل العم والتشجيع لأنه لعب من أجل كرة القدم فقط ولم يشغل نفسه بأى أمور أخرى
بدأت المباراة بهجوم ألمانى من كل جنبات الملعب واستبسال دفاعى من جانب المنتخب اليابانى
عانى المنتخب اللمانى كثيرا من عدم القدرة على تسجيل الأهدا وذلك لتألق الدفاع اليابانى وحارس ومرماه
ضربة جزاء تسبب فيها الحارس اليابانى يحرز منها الألمان هدفهم الوحيد
يحرز الألمان هدفا ثانيا فى مهاية الشوط الأول يلغيه الفار للتسلل


 الشوط الثانى 
على نفس الوتيرة هاجم المنتخب الألمانى بغية حسم المباراة بعيدا عن مفاجآت كرة القدم ولكن باءت كل المحاولات بالفشل فقج تعمل الحارس اليابانى وصد الكرة تلو الأخرى وكأنه يكفر عن خطئه بالتسبب فى ضربة الجزاء التى جاء منها هدف الألمان الوحيد
نشط الفريق اليابانى فى الثلث الخير من الشوط الثانى واستطاع اللاعب يتسو دوان من إحراز هدف التعادل فى الدقيقة 75 من كرة مرتدة من حارس ألمانيا الذى كان مرتديا حذاء عليه ألوان علم الشواذ تحايلا على قرار الفيفا
ثمان دقائق ومن قاول فى منتصف ملعب اليابان يلعبها اللاعب طويله يستقبلها الجناح تاكوما أناسو وينطلق بها واضعا المدافع فى ظهره ويقتحم منطقة الجزاء ويسدد من زاوية صعبة محرزا هدف الفوز فى الحارس الذى اهتم بعلم الرينبو أكثر من اهتمامه بلعب الكرة
حاول المنتخب الللمانى الذى فقد كل تعاطف المشجعين بكل قوته أن يحرز ولو هدف التعادل حتى مع إضافة الحكم سبع دقائق وقتا بدلا من الضائع ولكن استبسال لاعبى اليابان وحارس مرماهم احتفظوا لمحاربى الساموراى بالفوز الكبير ليخرج الألمان من الملعب منكسى الرؤوس من الهزيمة المذلة فى مباراة لعبها الفريق البابانى محترما اللعبة والأرض والدولة المستضيفة فكانت المكافأة بالفوز الكبير

admin

فتحى الحصرى كاتب صحفى عمل بالعديد من المجلات الفنية العربية . الشبكة .ألوان . نادين . وصاحب مجلة همسة وناشر صاحب دار همسة للنشر ورئيس مهرجان همسة للآداب والفنون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى