تحدثت الفنانة مها أبو عوف، عن قصة الرعب التي عاشتها في منزلها المسكون، وتعود ملكيته إلى اليهودي سلفادور شيكوريل، الذي قتل فيه.
وأضافت أبو عوف خلال لقائها في برنامج “يحدث في مصر”، والمذاع عبر فضائية “mbc مصر”: “والدتي عجبتها الفيلا جدًا ووالدي اشتراها وكنت وقتها في عمر شهرين، وبدأت والدتي تسمع أصوات وخطوات وعندما أبلغت والدي لم يصدق ذلك كونه رجل جيش”.
وتابعت: “اقترح عليها والدي وقتها أن تأتي بجدتي لتعيش معها وهي تركية وتتكلم العربية بشكل مكسر، وكانت دائمًا تقرأ قرآن وبدأت تسمع وتشوف أشياء وأكدت لها كلامها”.
وأوضحت أبو عوف أن جدتها أكدت أن الشبح لم يكن مؤذيًا، لافتة إلى أنه كان يدخل بفانوس ويتجسد في شخص صديق عزت ذات مرة ودخل في الحائط.