دوما ما نناقش بعض الأمور الحياتية والمجتمعية بصيغة شعرية درامية ساخرة لنعالج بعض الأمور ونرتقى بالأوطان فننقد كل جور و إخلال ونحارب الفساد والمفسدين ونحث على التطوير ونشر الفكر والوعى حتى يتثنى لنا تحقيق الرخاء والأمن والأمان لكن ما نراه الأن من بعض ما كنا نظنهم مثقفيين ذو وعى والمام و أصحاب أقلام ما هو إلا مهزلة أودت بنا إلى مزبلة التاريخ من هنا أناشد كل مثقف ذو وعى وقلم حر أن يقف وقفة رجل مصرى كان يحمل السلاح بالميدان أثناء حرب أكتوبر 73 فنحن الان نحارب حروب بارة فتن ومؤامرات وعملاء مأجورين ومنظمات خارجية تتربص بسلامة الاوطان عليكم بنشر الوعى على أوسع نطاق مؤامرات خارجية تسعى لهدم الصحافة والأعلام من خلال ضعاف النفوس المأجورين الذين لا يعنيهم وطن ولا دين يريدون أن يقع الشعب وقيادته بالصحافة والإعلام حتى تفقد المصداقية ويتثنى لهم ما يرمون إليه من أغراض دنيئة فلكل من يهمه الأمر بادر و أبدا بنغسك للتصدى لمثل هذا العمل الحقير المشين لا تعطوا الفرص لعدو يتربص بكم ليفرق شملكم فتصبحوا على ما فعلتم نادمين ويا أصحاب العقول الخربة رحماكم بنا وبمصرنا من المؤامرات والفتن
فلا خاب من برسولنا إقتدى وبكتاب الله إهتدى و أستعان
دينا الحنيف ليس بسباب ولا شتام ولاهدام ولا لعان
دينا الحنيف يحثنا على الفطنة والسلام والأمن والأمن
دينا الحنيف بيوجب علينا طاعة أولى الأمر وقادة الأوطان
فسحقا لكل من حالف المغرضين وخالف تعاليم الشرع والقانون والدين
اترك تعليق