ط
أخبار عاجلة

هالة المسيرى لهمسة/ تلك هى حقيقى كلماتى والهجوم ضدى ممنهج

هالة المسيرى اسم تردد بشدة فى الآونة الأخيرة والسبب تصريح نسب اليها تسب فيه المصريين وقد ورد لهمسة هذا التوضيح من السيدة هالة ننشره لها من قبيل حرية الرد
توضيح
انتشر فى الآونة الأخيرة على مواقع التواصل الاجتماعى الفيس بوك والجرائد الورقية والالكترونية والتلفزيون تعليق لى على إحدى صفحات صديقاتى على الفيس بوك- وليس على صفحتى الشخصية كما يدعون – فى حوار خاص جرى بيننا وتم نشر التعليق خارجا عن سياق موضوعه.
أود فى البداية أن أوضح أولا: أننى مواطنة كباقى المواطنين ممن ساهموا مساهمة إيجابية فى تأييد ثورة 30 يونيو وهو أمر معلوم للكثيرون بالمجتمع السكندرى، والغريب أن الكثير ممن تتداولوا الخبر ” دون فهم ” يعلموا تلك الحقيقة جيدا. ثانيا : كان يمكن لى أن أنكر هذا التعليق كلية إلا أننى أفضل مبدأ الصراحة والمواجهة لإن هذا التعليق لم يقصد به إهانة عموم الشعب المصرى كما ادعى بعض الاعلاميين باختزال معناه عن سياق موضوعه، بل كان التعليق ضد ممن بدأوا حملة ممنهجة ضد عائلتى وممن تناولوا سيرتى وعائلتى بالسب والقذف منذ الأسبوع الأول لتولى شقيقى منصبه ، فقام ثلاثة صحفيين من الإسكندرية وأحد مذيعى التلفزيون وإحدى صفحات الفيس بوك السياسية بالإساءة لعائلتى ولشخصى، فقاموا باتهامى فى ذمتى المالية وتناولوا والدتى المتوفاه بالسب والقذف وأساءوا لشرفها بأقبح الألفاظ والأوصاف، كما أساءوا لذمة والدى سبا وقذفا، بل أكثر من ذلك فقد نشروا معلومات مغلوطة عنى متهمين أياي بالعمالة الأجنبية على خلاف الحقيقة الثابتة بالمستندات، وللأسف تم تداول تلك الإساءات على المواقع السالف ذكرها دون التأكد من صحتها رغم علم البعض بالحقيقة، ولم يهب أى منهم للدفاع عنى عن تلك الإساءات بل ساهموا فى نشرها، بل أن من نشر التعليق لم ينشر السباب والقذف الذى وجهه لى ولعائلتى على ذات البوست.
وأخيرا أود أن أنوه أن رسالتى هذه ما هى إلا لتوضيح الحقائق وليس تنصلا أو خوفا من المسئولية، بل أننى على إستعداد تام لمواجهة كل من أساءوا لى ولعائلتى بساحات القضاء، لذا فقد لزم التوضيح. وفى النهاية انا مصرية تعتز بمصريتها وكرامة شعبها
هالة المسيرى

admin

فتحى الحصرى كاتب صحفى عمل بالعديد من المجلات الفنية العربية . الشبكة .ألوان . نادين . وصاحب مجلة همسة وناشر صاحب دار همسة للنشر ورئيس مهرجان همسة للآداب والفنون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى