ط
مقالات وأعمده

هل هناك احتمال وجود حياة على سطح المريخ ؟ مقالة بقلم مادلين طبر

مادلين
اذهلتني معلومة احتمال وجود حياة على سطح المريخ.

وتساءلت هل يكفي وجود ماء واوكسيجين لاقامة حياة لنوعنا البشري ؟؟؟انا مولعه بعلم الماورائيات الغير ملموس النظري +وبعلم الكواكب والنجوم الملموس والعلمي ..ولمن بجهلني فلقد انضممت الى مجمع علمي لمراقبة النجوم بقيادة وتوجيه العالم اﻻردني عبد الرحيم بدر((والد ليالي بدر من قادة روتانا سابقا))اردني الجنسية وقد شاركتهم في احدى الزيارات لمراقبة ((نجم الدب القطبي ))بمرصد خاص لمراقبة النجوم من اعلى هضبة في اﻻردن..واستمر ولعي بالنجوم والكواكب الاخرى فيما بعد من خلال القراءة.
لذا ما ان اقرا معلومة من هذا النوع حتى تنطلق رحلة تفكيري في هذا الكون العجيب..واعود للمقالة التى تقول باحتمال وجود ماء على سطح المريخ..هل يكفينا الماء والاوكسيجين لنعيش هناك؟؟
ام ان هناك نو عا اخر بشريا او كونيا له مواصفات اخرى تكتفي بما هو موجود في المر يخ وتعيش فيه?

.وعادت بى ذاكرتي لاخبار ((الصحون الطائرة)) والتى زارت اصقاعا مختلفة من العالم وهي تؤكد وجود كائنات اخرى في كواكب اخرى تواقة لمعرفه نوعنا وكوكبنا..

في مصر حيث اقيم منذ 25 سنة وفي القاهرة تحديدا اكتظاظا سكانيا لا يمكن وصفه وممكن نقول(( ضاقت بينا الدنيا.)).اهه المريخ بيمنحنا فرصة.هه هه
.والذى اثار هذه التكهنات لدي حاليا مقالة قراتها تقول انه
لم يقتصر الفضل في اكتشاف الماء على سطح كوكب المريخ على وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) فحسب، فكان الشاب النيبالي، لوجندرا أوجها، المكتشف الحقيقي للماء في المريخ، فهو من دلّها عليه وأقنعها بوجوده بالدليل العلمي منذ 5 أعوام، وكان عمره 21 عامًا فقط آنذاك
هاجر صغيرًا من نيبال مع عائلته إلى الولايات المتحدة، وعاش منذ كان عمره 15 عامًا في مدينة توسكون بولاية أريزونا، ودرس بجامعتها.
يعتبر لوجندرت أوجها من المولعين بالخيال العلمي، ومن المهتمين بنظرية “الأكوان المتعددة” وتأثر بكتاب “تاريخ موجز للزمن” لعالم الفيزياء النظرية، ستيفن هوكينغ، وتطور الأمر به إلى العثور على دليل بدأ أوجها بفحص صور لسطح المريخ وهو طالب في العام 2010 بجامعة ولاية أريزونا، وعثر على دلائل تؤكد وجود ماء خارج كوكب الأرض، وكان مهتمًا بفحص صور الأخاديد بدقة، مزيلًا بالكمبيوتر الشوائب والظلال والتدخلات الضوئية فيها، ليجعلها أوضح لعينيه.
رأي أوجها في الصور، علامات داكنة تشبه أسنان المشط، وخطوط متعرجة كعروق الأشجار في بعض المناطق الاستوائية بالمريخ معظمها بعرض 5 وطول 100 متر تقريبًا، ولاحظ ظهورها في الأشهر الدافئة، وتحديدًا في نهاية الربيع وطوال الصيف وبداية الخريف، ثم تختفي في الأشهر الباردة شتاء، ولا يحدث هذا الظهور والاختفاء، إلا بفعل تدفقات مائية وهي ظاهرة تشبه ظاهرة تحدث على الأرض ويسمونها Recurring slope lineae في المنطقة التي توجد فيها الماء.
لم تكن تعلم “ناسا” من أين يأتي هذا الماء، ولكي تتأكد الوكالة الأمريكية بصورة قاطعة من الدليل الذي قدمه “أوجها” من دراسته للخطوط المتعرجة، طوّرت نظامًا لتوضيح الصور، سمح لها بالاطلاع عليها عن قرب أكثر عبر مسحها كيميائيًا، فاكتشفت أنها تظهر صيفًا وتختفي شتاء، وهو ما يؤكد تولدها من تدفقات للماء تظهر ثم تختفي.
أخيراً أعلنت “ناسا”، عن وجود ماء سائل مالح على كوكب المريخ،
Madline Tabar

admin

فتحى الحصرى كاتب صحفى عمل بالعديد من المجلات الفنية العربية . الشبكة .ألوان . نادين . وصاحب مجلة همسة وناشر صاحب دار همسة للنشر ورئيس مهرجان همسة للآداب والفنون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى