في قصه تفوق قصص ألف ليلة وليلة، ولم ترها في فيلم خيال علمي قبل ذلك، ولكن تراها في الحقيقة، فالطمع والجشع والبحث عن التنقيب على الآثار بتعليمات من الشيوخ والسحرة والمشعوذين أصحاب القرار في تحديد المصير.
“تزوجني ليعاشرني ليلة واحدة ليلة الدخلة”، هكذا بدأت “راوية” بنت مركز رشيد بمنية السعيد بالمحمودية تقص أسرع قصة زواج متألمة بما حدث معها وفرحتها التي لم تكتمل بل أحلامها التي دفنت في سابع أرض.
تحكي راوية “للبوابة نيوز”: “بعد ليلة الدخلة بدأ يسقيني مواد مخدرة وأعمال سفلية في الطعام والشراب تنفيذا لطلبات حراس المقبرة من الجن والشيوخ وقاموا بتخديري بعلم أمه وخطفي بمساعدة منتقبه ليبعد التهمه عنه ولم ينفذ شرع الله كان ينفذ تعليمات الشيوخ وطلبات الأسياد لذبحي على باب مقبرة لفتحها”.
وفي يوم السبوع بعد ست أيام عاشت تحت التجهيز لتقديمها قربان للذبح كانت تشرب فيهم السحر بالشراب وأخر مختلط بالأكل ليتم خطفها من الشارع وهي تحت تأثير تلك المواد، ليتم تعذيبها وتشريحها بآلات حادة لأخذ عينات دم للشيخ حتى تكون مطابقة للمواصفات المطلوبة “عروسة بنت بنوت استعمال يوم واحد شعرها أسمر” ولكن كان شعرها أصفر وقاموا بصبغة شعرها ولكن لكثرة الكريم التي تضعها لم يقبل الصبغة، وأصبحت غير مطابقة للمواصفات.
ويأتي دور الأهل والسؤال عن ابنتهم التي اختفت فجأة، فبعد سؤال أهلها عليها وأهل قريتها قام بتهديد زوجها أنه هالك لا محالة إذا حدث لها مكروه لأن أهل القرية قادمون إليه في الطريق، فتم إلقائها بجوار مصرف من سيارة ملاكي بالقرب من قريتها معتقدا أنها ماتت ليجدها بعض الناس ملقاه على الأرض وبها النبض لتعود للحياة بعد شهر من أسبوع ليلة الدخلة.
تحكي راوية “للبوابة نيوز”: “بعد ليلة الدخلة بدأ يسقيني مواد مخدرة وأعمال سفلية في الطعام والشراب تنفيذا لطلبات حراس المقبرة من الجن والشيوخ وقاموا بتخديري بعلم أمه وخطفي بمساعدة منتقبه ليبعد التهمه عنه ولم ينفذ شرع الله كان ينفذ تعليمات الشيوخ وطلبات الأسياد لذبحي على باب مقبرة لفتحها”.
وفي يوم السبوع بعد ست أيام عاشت تحت التجهيز لتقديمها قربان للذبح كانت تشرب فيهم السحر بالشراب وأخر مختلط بالأكل ليتم خطفها من الشارع وهي تحت تأثير تلك المواد، ليتم تعذيبها وتشريحها بآلات حادة لأخذ عينات دم للشيخ حتى تكون مطابقة للمواصفات المطلوبة “عروسة بنت بنوت استعمال يوم واحد شعرها أسمر” ولكن كان شعرها أصفر وقاموا بصبغة شعرها ولكن لكثرة الكريم التي تضعها لم يقبل الصبغة، وأصبحت غير مطابقة للمواصفات.
ويأتي دور الأهل والسؤال عن ابنتهم التي اختفت فجأة، فبعد سؤال أهلها عليها وأهل قريتها قام بتهديد زوجها أنه هالك لا محالة إذا حدث لها مكروه لأن أهل القرية قادمون إليه في الطريق، فتم إلقائها بجوار مصرف من سيارة ملاكي بالقرب من قريتها معتقدا أنها ماتت ليجدها بعض الناس ملقاه على الأرض وبها النبض لتعود للحياة بعد شهر من أسبوع ليلة الدخلة.
وتحكي أختها هناء حالتها في هذا الشهر وكمية التعذيب التي كانت تواجهه راوية، تقول إن القصة بها الكثير عن الجن والشعوذه والأعمال السفليه والأعمال المدفونه في باطن الأرض، وفي طهي الطعام والشراب وسحر السيمياء الجديد، وهو سحر العصر وخداع الناس لفتره قصيره من الزمن.
وتابعت هناء: قام زوج أختي بوضع المواد المخدرة لها في الطعام والشراب من يوم الصباحيه، وكأنها كانت تحت تنويم مغناطيسي لمده خمسه أيام معدومة الادراك لكل من حولها، حيث قام بتخديرها يوما بعد يوم وهي لا تعرف ما الذي يحدث لها حتى جاءت ساعه الصفر وخطفها بمساعدة منقبه ليبعد التهمه عنه، وكان ينفذ تعليمات الشيوخ وطلبات الأسياد حيث كان يريد الشروع في قتلها وذبحها على باب مقبره اثريه حتى يتم فتحها تنفيذا لطلبات الشيوخ والاسياد.
وأكملت: في يوم السبوع عاشت تحت التجهيز لتقديمها قربان للذبح كانت تشرب فيهم سحر مختلط لكل شيء يدخل جوفها حى تصلح كالعجينة يشكلونها كما يشاءون ليتم خطفها من الشارع وتعذيبها وتشريح جسدها، أختي شعرها أصغر وهم يحتاجون عروسة شعرها أسمر كانت دائمة وضع الفزلين ولكثرته لم يقبل الصبغة، ووجدها بعض الناس ملقاه على الأرض مازالت على قيد الحياة، ماهو إلا كابوس قام بتدمير حياتها الزوجيه إلى الابد وهي الآن في انتظار مصير زوجه المحتوم وحكم القاضي حتى تحصل على حقوقها تقدمنا بعمل محضر برقم 2653 رشيد لسنة 2020.
المصدر والصور / البوابة