في قضية غريبة، ربما تفوق ما يحدث في أفلام السينما، جرت دماء الخيانة في عروق سيدة فلم يكفها زوجها لتعرف شبابا عليه وتخوض غمار العلاقات غير الشرعية.
وفي يوم دخل الزوج المخدوع الذي أنقذ الفتاة من براثن الشوارع والتيه في الطرقات وآواها في منزله، ليجدها في غرفة نومه وفي فراشه بين أحضان رجل غريب.
وأمام توسلات زوجته وتأكيداتها بأن ما حدث كان خطأ لن يتكرر مرة أخرى سامحها زوجها، وبعد أيام قليلة عادت لسلوكها مرة أخرى، فتعرفت على شاب وأكثر، وكانت تأتي بهم إلى شقته وأثناء وجوده دون احترام لوجوده.