أيتها الثائرة لما كنت على قلبى جائرة تركت بصدك فى صدرى جراح غائرة لما كنت لحبى حاذرة ولما جعلتينى فيك حائر مع انى مثلك ثائر ولك قلبك شاعر وساظل بدرب هواكى سائر علنى يوما احطم قلاع الخوف بقلبك وتكونى فى نهاية دربى الجائزة فأنت بحياتى لؤلؤة نادرة لعلك يوما ما تكونى لحبى شاعرة
فتحى الحصرى كاتب صحفى عمل بالعديد من المجلات الفنية العربية . الشبكة .ألوان . نادين . وصاحب مجلة همسة وناشر صاحب دار همسة للنشر ورئيس مهرجان همسة للآداب والفنون