مشاركة في الخاطرة :
الأديبة : حكيمة جمانة جريبيع / الجزائر
رقم الهاتف : 0021366885532
مرثية الطفلة .. التي تشكوكم إلى الله
لا تضغطْ على الزناد..تمهلْ .
اقبضْ على حبات جمرك
لا تصوبها ، قلبي الصغير، لا يحتمل
بعدما ابتلتعم الأب و الأم .
ما ذنبي يا شيخ السفاحين
وأنت تجرّني إلى المذبحة شاةً كليمة
حربك الخاسرة أو الرابحة لا تعنيني
أنا لستُ جارية..
فلا تبح نكاح المعركة ..
شهوتك وحدها المحلّلة المحرّمة.
أنا طفلة بجديلتي الصبح ..
أحلم مع مطلع الشمس بأقحوانة و أرجوحة الزهر..
و قطعة خبز هشّة .. و دمية اسمها فــلّــــة..
أحضنها كما السلام وانام
و في الغد أحلّق حمامة.. أجمع رحيق الحبّ
أسكبُه في صدور العطاش و الأيتام
لا تضغط على الزناد..
مـــاذا بـعــد ؟ا
والفرسان قد ذبحـوا..
و الموت .. مغتصب.. مصلوب
في السر و العلانية ..
سلبوه هُنيّة الوداع و أريحية الفراش الأخير
سلبوه حرمة الإحتضار..
هي ذي أرضي ..
يقتلون فيها المسيحي و السني ..
هل القتل عندكم هواية .. ؟
لا تضغط على الزناد..
ارحم ضعفي ..ارحم تشردي .. فأنا بلا عنوان
ما بقي لي غير وردتين ذابلتين من أبناء الجيران
هما على ناصية الطريق تبكيان نزفهما..
و بعض أغنيات على أفواه الحمام
ألا تبصرون نزف الزنابق..
أرجوك .. تمهل..
لي أخ صغير اسمه ماجد
عمره خمس جمرات
شدّ الرحال من حلب إلى شبعا
جـائـع .. ظـمـآن..
امهله اللقمة .. والجرعة.
امهله يحمل فردة حذائه الأخرى
لا تضغط على الزناد..
ربما ماجد هو فارس العرب..
ربما وحده يعيد ماء الوجه المراق .
لم يبق غير ماجد أشتم منه رائحة أمّي و ابي .
قُتل اهلي ..
وحيدة أنا .. بلا خارطة ..
بين راحتي غمامات خريف
و بصدري صفير عاصفة
ماذا بقي من وطني ..؟
غير دعاة الهواية
وفقهاء الجٍزارة .
تذكرت بوح جدي..
وأنا ألفّ على إصبعه المسبحة :
( درست في الأزهر..وعمّك في جامعة الأمير
و خالك في الزيتونة ، علمونا أن الله محبة..
من قايض اليوم الفطرة بالسكين..
من قايض الصحابة بالعصابة
من استباح دمنا للوضوء
ودمعنا لـنخـب الشراب و الحليب.. ؟ ) .
تمهل لا تضغط على الزناد
لا ترفع الخنجر..
لا زلت طفلة ، أقفز على الحبل
أحلم بعودة أبي
يقطف من جبيني قبلة..
ثمّ يدس في كفي سبيكة حلوى .
ماذا بقي لي غير ماجد حافي القدمين
بيني و بينه أسوار الوحل والطين
رفقا بالقدمين .. الشتاء قاسي
كانت أمي تدثره بالقطن الدمشقي
وبعدما أحرقوا بيتنا.. دثرته بقلبها المكتوي
ها نحن الآن .. بلا أرض ولا سماء
حتى الله.. قالوا :”أنه لهم.. ”
وأننا، لا ينظر في وجهنا، الله..
و سُرق منا الدعاء..و سرقت الأمنية..
في مزادات الدين..
يكتفي الأعراب بالفرجة..
بينما يعدون هم الغنيمة ..
واحد ،إثنان .. إلى ألفين جثة بمليون تصميمة
آيات البهجة مرتسمة..
يجدلون اللحى.. يضمخونها بالطيب..
يخضبونها بدم الأنبياء ..
وتعدمنا الجدائل في الساحات..
تغتال باسم الله الزنابق والنخيل..
والمصطفى قال : ” في قطة دخلت إمرأة النار”
ما بالها فتاوى الشيطان..
تدلت بطونها من بغداد إلى مصر فالشام..
تبتلعنا في الربيع وفي كل الفصول
على موائد الجِزارة ، باطباق خمس نجوم .. ؟
من علمكم قصّات اللحم العربي..
بتصاميم آخر الصيحات.. ؟
أ بني صهيون .. ؟!
أم أمريكا التي كلما جاعت..
غرست في عقر دارنا سرطانا وشيطانا ومردة
مرة ” بن لادن”
و أخرى “داعش ”
و قبلها غرست مسمارا صدئا..
و صرخت : هنا دمار نووي و أسلحة ..
عيلك اللعنة يا عاهرة هوليوود..
يا لقيطة الأمصار.. يا سالبة الهنود الحمر
الجنس والهويّة..
سئمنا لازمة السلم و الأمن
سئمنا اللحى المجدولة من لحمنا العربي
من دمنا الزكي تغرف البقاء.
تقيأنا فتاوى الشيطان..
يا مستأسدين حرروا الأقصى
امسحوا عارنا في غزة..
أو قفوا مزادات العرض .. والله قد تعبنا.
لا تضغط على الزناد ..
ربما أخي ” ماجد” نجــــا
و إلى هناك وصل..
في كفه اليمنى حفنة ذباب
هربها عن وجهيهما.. أمي و ابي
لكن البرد و الصقيع ..
خان الخطى والتعب..
تحالف مع المردة..
و مات ماجد متجمدا..
و نبتت بكفه الثانيه حفنة ذباب ..
أخي قد مات..
وبقلبه حرارة صيف و امنية
خطفها الثلج..و لعاب الكراسي
ذباب ..ذباب.. ياعرب..
رحل ماجد.
و أنا اليوم وجها لوجه..
أمام هبل .. و أبي جهل و أبي لهب..
لست أدري..
ها هو يجرني إلى خيمة الوليمة..
أعرف فقط أني لا زلت طفلة..
لم جيش القافلة ..
يقطف ثماري كل ليلة ..؟
وفي الصباح أسمعهم يصلون،
متناسين الليلة التي كنت فيها وحدي القِبلة
على مرأى من جرحي..
يدعون الله النصر
يدعونه مباركة الحكم..
و لعنة الكرسي العربي
تسفك كرامتي .. تذبجني
و أعجاز حكامنا.. أورقت
على دفء الكراسي.. أرصدة ..سياطا ..
و ألجمة، لكمِّ الخيول الأصيلة ..
لا يهم ..
إن بقينا عراة .. بلا كرامة..
ما دام الكرسي كاسيا مكسوا..
مباركا محميا ..
لا يهم ..إن صرنا فحما
لأكلاتهم الشهية..
حتى يأتي المعتصم..
وقت مستقطع..
إني ذاهبة إلى ماجد..وإلى الذين ما أذنبوا..
هناك نشكوكم الله.. وحده المنتقم..
يناير 2015
حينما يتألم الطفل ، تتكلم الجوارح كلها … وها هنا جاء الحديث فضفاضا ..محملا بأصعب صرخة ألم … صرخة تساوي عذابات الدنيا بأسرها . صرخة تساوى نقطة غضب من غضب الله على كل من طغى ، وسفك الدماء ، ونصب الفساد في الأرض . خاطرة مؤلمة ، وروعة من روعات الأدب ، فاضت بها أديبتا المميزة . حكيمة جمانة جريبع . أحييك
رائد حسين عيد
مصيبتنا كبيرة يا أخي كنا نتزاحم طوابير على رغيف أو أي مادة إذائية
اليوم نتزاحم على الفرجة و منظر الرؤو س المصطفة كل يوم
دون شعور.. موت روح تحقق وتم و وصل أولئك إلى المبتغى
مشكور على التعليق
الأديبة المبدعة أشلعت نار الحزن المتظلي في كبد كل عربي وشحنته بالإكتئاب لما ينال الأمة من تمزيق و تشريد حتي الطفولة لم ترحم.
دموعي انهالت وماتزال والأمل في ان توقظ خاطرتك روح المقاومة المتحدةوالدفاع المعتصمي المشترك.
لله درك من مبدعة.
بوح رائع و احساس غامر و شعور بالمسؤولية تجاه هوية ، بوح يصل مباشرة لأفئدة متناوليه ، احسست بصدقك ، ﻭﻛﺄﻥ ﺍﻟﻮﺟﻊ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺴﻜﻦ ﻗﻠﺒﻲ أخذت منه نسخة ، … شرفت بقرائتي لترجمات احساسك ..
يعني ما شاء الله موضوع في قمة الإبداع !
ما عساني أصف جودة اللغة و هذا الموضوع الهادف الذي يعالج العديد من القضايا الإجتماعية ! فعلا يا أستاذة حكيمة جمانة جربيــع أنت ملكة الأدباء يا مبدعة !
بوح رائع و احساس غامر و شعور بالمسؤولية تجاه هوية ، بوح يصل مباشرة لأفئدة متناوليه ، احسست بصدقك ، ﻭﻛﺄﻥ ﺍﻟﻮﺟﻊ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺴﻜﻦ ﻗﻠﺒﻲ أخذت منه نسخة ، … شرفت بقرائتي لترجمات احساسك ..
حكيمة جمانة جريبيع تمسك في نصها على الجرح وتمضي تستنهض الهمم النائمة وتستدعي الارواح الغائبة تحكي مانراه وتقول مالم نقله انها اديبة مبدعة كما دائما نقرا لها فلا نمل القراءة
المبدعة جمانة جكيمة جريبيع
نص مشحون بالعواطف وبالجراحات التي للأسف توجعنا
ونحن نعيش في هذا الصمت القاتل صرنا مقتولين مرتين
كم جميل وانت تجمعين بين العقل و الوجدان تستنطقين الطفولة
التي دفعت أكثر من غيرها في هذه المأساة..الله اوفقك
المبدعة حكيمة جمانة جريبيع
نصك أبكاني حرك أشجاني
حروفك من جمر أحرقتنا كما أحرقتا
الواقع العربي المتردي ..نموت بالجملة
والصمت وحده المنتصر.. هل من سامع لصرختك ؟
نأمل لك كل النجاح والتوفيق
الأستاذة الأديبة حكيمة حمانة جريبيع
نص موجع حقا ..كلماته مؤلمة
تظهرنا ككبار ضعفاء أمام الصغار الذين
يدفعون الضريبة يوميا في وطننا العربي
اصرخي علّ صوتك يصل
بوركت
نص رائع ومتميز يغوص في وجع الوطن العربي …عالم من المشاعر والأحاسيس الجميلة مثلما عودتنا عليه المبدعة حكيمة جمانة جريبيع هي الحروف المتوهجة والكلمات الرنانة نحس بالفخر عندما نقرأ نص حكيمة التي كنت شاهدة على تألقها في الملتقيات الفكرية والأدبية في بلادنا … نتمنى لها المزيد من التألق
عقيلة رابحي عضو البرلمان الجزائري/كاتبة /صحفية / رئيسة المنتدى الوطني للإبداع الأدبي 2004/2012
نص الخاطرة نابض بالألم يا مبدعة حكيمة لأنك وضعت يدك على جرح ما كنا لنشعر به بنفس الدرجة لولا كلماتك المشحونة بالدم وكل الوان الألم التي تعاني منها شعوبنا العربية خاطرتك تحتاج إلى قراة تلو القراءة لنحس بانسانيتنا الضائعة فينا وننسى أنانيتنا و بذخنا اليومي الذي ضيع أمتنا العربية.. المزيد من العطاء و التألق و تمنياتي لك أيتهالاالمبدعة الأصيلة بالتوفيق
نــص يارع!
لغــته ضـامنة للمعاني وموفية للمقاصد.
المتخيل واسع… والألم المــبثوث في نــفس الطفلة شــاهق!
إنــها مــأساة الإنسان الــمحكوم علــيه بالموت قــبل أن ينطق..مــا أتعسنــا!
تستــحق هذه الــخاطرة الفوز بالمرتبة الأولى بلا شك.
شــكرا أستــاذة على هذا النزف الصادق.
نص ألماسي يعالج الواقع ! أنت جوهرة يا حكيمة جمانة جريبيع <3
في الحقيقة قرأت العديد من نصوصك و كتبك لكن هذا النص مختلف تماما، رائع من حيث اللغة و الفصاحة لكن بالمقابل مؤلم جداااااااااااا اللهم أصلح مجتمعاتنا !
بورك فيك ! متابعتك الوفية ماريا.
بالرغم أني لا أحبذ مطالعة هذا النوع من النصوص، إلا أن أسلوب القصيدة شدني بشكل غير طبيعي !
أين أجد مؤلفاتك يا أديبة حكيمة جمانة جريبيع ؟ أرجو الرد من فضلك لأني فعلا أعجبت بطريقة و أسلوب كتابتك و روعة تعبيرك العميق و المليئ الإحساس !
العزيزة يسرى عبادي
تحية تقدير لك وشاكرة لك هذا الاهتمام
لدي ثلاث اصدارات في القصة القصيرة
طبعت كلها في الجزائر العاصمة تجيدنها في
المكتبة الوطتية وباتحاد الكتاب الجزائريين..تواصلي معي
على الفيس .. العزيزة يسرى ممتنة لروحك الودودة المتعطشة
لأبجدية النقاء
المبدعة حكيمة جمانة
لست ضليعة في الأدب
لكن اقول بلغة البسطاء أن نص خاطرتك أثر فيّ
و بعد ان أنهيت قراءته بقيت حزينة ..
أتمنى المزيد من الابداع بهذ النوع و وفقك الله
إن مأساتنا الكبرى نحن العرب هي سطحية فهمنا لكل الظواهر والقيم وفي مقدمتها ديننا الإسلامي الحنيف، هذه الخاطرة الصادمة تذكرنا بأننا قطعنا أشواطا كبيرة إلى الوراء. شكرا
سيدتي الفاضلة وإلى الأمام.
الأديبة حكيمة جمانة جريبيع..هي وحدها من تمسك بريشة الإبداع الجميل ..تشكل خربشات على مقاسها ..تحملها من الألوان ما تلج الى الداخل ذون إستئذان، تمنحنا جدارية ..مرة للبوح الجميل ..ومرة للصمت الساكن فينا..من غير هذه الطفلة المشاكسة يحمل الجرح الآخر ..الألم الآخر ..القادم من الظفة الاخرى..البراءة تقاسيم حروفها ..الدمع قافية.لبحر هائج ،ثائر ..موسيقاه على ايقاع الصبا ..معلنة اهاتها ..انكساراتها ..تمردها ..خوفها ..شجاعتها ..آمالها. صديقتي المبدعة ..أحييك على هذه المعانقة الحميمية لنزيف الروح ..تستحقين كل كل النجاح ..متالقة كعادتك في ملامسة الانا ..تتحسسين ذاتنا وذواتنا بكل مافيك من محبة وطيبة ..بالتوفيق.
..
أديبتنا حكيمة جمانةجريبيع
نص لفحنا بحرارة حزنه الذي يحكمنا على تقصيرنا المفرط في حق الأبرياء يقول لنا بطريقة غير
مباشرة ( متى تستيقظوا .. و الخراب يزحف ليكون شاملا ..)
نأمل ان تحد صرختك آذان صاغية.. قلمك أعطى الأمور حقيقتها دون تزويق .. إن شاء الله النجاح يكون حليفك..
أديبتنا ذكرتيني بقصيدة نزارقباني :
يا وطني الحزين
حاولتني في لحظة
من شاعر يكتب شعر الحب و الحنين
إلى شاعر يكتب بالسكين..
خاطرتك تفضح ألمك و جرجك مكتوبة بدمك أكثر من حبرك
الله يسدد خطاك ويحقق مقصدك
و الله رسالة سامية لأنها فتحت لنا أفقا أرحب مما كنا نتصور فاق كل مواقع الزيف والرياء التي هدمت روح الثقافة.. هنا جمعت القراء على الذوق الرفيع وتحققت بذلك غاية هذا المنبر الإعلامي و هو جمع شتيت المثقفين العرب الذين فرقتهم الظروف و بعض السياسات.. فوجدتنا همسة و أعادت ترتيب البيت العربي بأنامل المحبة و المصير الثقافي المشترك ..بهويتنا العربية نتحد أكثر ..
لكم تقديري طاقم همسة..الكلمات بحق باردة لا توفيكم شأنكم ولا وصفا ..موفقين لخدمة أمتنا الجريحة يارب
أتابع كل التعليقات التى ترد المتسابقين وأسعد بها كثيرا لأنها حققت الهدف الذى من اجله اقيمت المسابقة وسأخبرك امرا ياصديقتى أن كل هذا نتاج مجهود فرد واحد وهو رئيس التحرير فتحى الحصرى والذى يقوم على كل كبيرة وكبيرة فى المسابقة حتى انتهاء آخر لحظات المهرجان
خاطرة وصلت إلى قلبي و أنا أقرأها بشعور قاتم وظل همسها متواصل في صدري
الله الله على هذا النوع من الكتابات التي تندرج ضمن السهل الممتنع .. لك كل النجاح الذي يليق بمقامك
يا أستاذة أنت مفخرة لعروبتنا و لأدبنا الذي تتناولين فيه قضايا جادة لا قضاي الترفيه و التسلية التي تهدم فيناروح المسؤولية .. والنار تطوقنا من كل جانب
نريد أدبا من هذا النوع .. موفقة
خاطرة تكشف حزنك يا كتبتنا وتصور ألمك بصدق نحو الأمة وما تعانيه من دمار
كل حرف يقول أنك تعاني بنفس الدرجة التي يعاني منها الدي يعايش الأزمة يوميا
البقاء لهذا القلم الحر الجرئ موفقة إن شاء الله
خاطرة تهز المشاعر، جد مؤلمة، لغة راقية، يظهر أنها مكتوبة بصدق و ألم و معاناة !
أحييكي يا مدام…و لك مني خالص التقدير و الإحترام.
نيكول طرباج / طالبة لبنانية في كلية الحقوق ببيروت
خاطرة جميلة على الرغم من الحزن المتدفق بها وهذا لحزن مشروع لأنه يعكس واقعنا المعيش كما هو وبصدق. خاطرة تحيلنا على الكثير من طبقات جراح أمتنا ودمشق الجريحة نموذج حر لتسلية مصابنا. دام قلمك ونبضات قلبك عزيزتي حكيمة جمانة جريبيع
الأخ العزيز مصعب الجواد الأصيل و الفارس الهمام في ساحة اللغة العربية التي أثبت فيها جدارتك .. انطباعك درّة نفيسة يزدان بها نصي .. جميل أصيل يا مصعب و على رأي المتنبي ( ويبين عتق الخيل من أصواتها )
إن ما يخرج من القلب يدخل إلى القلب،هنا لقد استمتعت و استفدت من هذا الإبداع و التّألق.الله لا يحرمنا من مواضيعك الراقية و أنتظر جديدك بفارغ الصبر و لك منّي أرقّ و أجمل التحايا
– حرفُكَ رَبيعٌ فاتِنْ ..
كلمات تصل الي شغاف القلوب
وقلم متميز ينثر عطرة هنا وهناك
الإلهام لبُ الكتابة حقا ..
أروتني أحرفك حد الإكتفاء
لقلبك بياض لا ينتهي
باقات من الورد الجوري لأرواحكم النقية.اهنيك ع الذوق
إبداع في الطرح وروعة في الإنتقاء
وجهداً تشكرون عليه
دمتم بروعة طرحكم
أكاليل الزهر أنثرها في متصفحكم
يا لها من كلمات
عانقت الروعة و لامست الجمال
عندما يتم اختزال أكبر كم من المشاعر
و طيه بين الحروف
فهذا هو الإبداع
أشكركِ على زخات العطر التى نثرتيها علينا
فى تلك الأمسية الرائعة كروعة
حضوركِ و قلمكِ
دمتي متألقة
أغادرُ متصفحكِ البهى
و أنا أصفقُ لكِ عاليا”
حرفك الراقى دوما يُطربُ مَسامِعى
تحيتى إليكِ و تقديرى و احترامى
ماأجمل تلك المشاعر التي
خطها لنا قلمكِ الجميل هنا
لقد كتبتِ وابدعتِ
كم كانت كلماتكِ رائعه في معانيها
فكم استمتعت بموضوعك الجميل
بين سحر حروفكِ التي
ليس لها مثيل
سلمت أناملكِ الذهبية عالطرح الرائع
الذي أنار صفحات منتدى حلاوتهم
بكل ماهو جديد لكِ مني أرق وأجمل التحايا
على هذا التألق والأبداع
والذي هو حليفكِ دوما” أن شاء الله
ما اجمل أن يتجاوب أبناؤنا من التلاميذ مع مثل هذه الكتابات و النصوص لنربي فيهم ملكة القراءة و التذوق .. تهانينا همسة لقد تحقق الكثير بهذا السبق الثقافي العربي..
ماأجمل تلك المشاعر التي
خطها لنا قلمكِ الجميل هنا
لقد كتبتِ وابدعتِ
كم كانت كلماتكِ رائعه في معانيها
فكم استمتعت بموضوعك الجميل
بين سحر حروفكِ التي
ليس لها مثيل
من أنفاس لا تهدأ .. يبدأ الحديث
وحين يعلم أنه إليكِ ..
يلبس حلة القصيد .. وصوت النغم
إليك أكتب .. واصابعي ترقص على لوحة المفاتيح
تعلم انها تكتب لكِ ..
إليكِ أكتب ..
فلا تتركي القلم يتعذب …
أعجبتني من أجلك سأحضر
القمـــر على كفي
وسأزرع الورد على خــــــــدي
سأهديك طفولتـــــــي
وأرقيك بشبابــــي.
كذاك كان موضوعك
لكـ خالص احترامي
على أجنحة الشوق
تسافر بي الحروف
نحوك. نحو إبداع ممتزج
بالرومانسية الحالمة
وأرخي سمعي لعزفك المنفرد
على أوتار العذوبة
مروري على أحرفك
يجعلني أصل الى قمة الإستمتاع
قراءة ناصعة الأناقة منك
و ثناء يحملني للسحاب
الحالمون يصعب عليهم الرضوخ
تحت أشد الأضواء سطوعاً
تأبى أرواحهم إلا التعلق بأعطاف خيال وردي
روحانيتهم الجميلة تظل تغرد وحدها في سماء الواقع
سهل على القلوب هضمها
و على الأرواح تشربها
تألفها المشاعر بسهولة
و يستسيغها وجداننا كالشهد
كذاك كان موضوعك سيدتي
لكـ خالص احترامي
يوما بعد يوم تتوضح وتتجلى لنا مواهبك وإبداعك والفكر الراقي الذي تحملينه.
اسمحي لي اختي العزيزة…….ان أرفع القبعة احتراما
وتقديرا لك على ماتحملينه من فكر نير ومعرفة ثاقبة
بارك الله فيك
محبتي وتقديري لك..
ما أجمل كلماتك عندما تنبعث
من صادق أحساسك اختي الفاضلة……….
ارتقيت ببراءة حروفك إلى علو المعاني
رائعه هي كلماتك .. كروعتك ودائماً تأتينا بكل ما هو جميل ورائع..
لك تحية من صميم قلبي..
أسلوب رقيق ورائع وشفاف ومعبر باعلى درجة.انني لاأمل عندما الج موضوعك واتصفحه بشغف كبير
وأعيش بين أحضان كلماته..
عبرت عن مشاعر الكثير بكل رقة..
تحية قلبية من الاعماق ابعثها لك..
هــادفه جـــــدا
الأخت أسيل
اشكرك على انطباعك الطيب في هذه الخاطرة
حينما يتألم الطفل ، تتكلم الجوارح كلها … وها هنا جاء الحديث فضفاضا ..محملا بأصعب صرخة ألم … صرخة تساوي عذابات الدنيا بأسرها . صرخة تساوى نقطة غضب من غضب الله على كل من طغى ، وسفك الدماء ، ونصب الفساد في الأرض . خاطرة مؤلمة ، وروعة من روعات الأدب ، فاضت بها أديبتا المميزة . حكيمة جمانة جريبع . أحييك
ماشاء الله حقيقه لامستني من عمق المشاعر
الأخ إبراهيم
سعيدة جدا بان النص لامس وجدانك
شكرا على التعليق..وعلى احساسك الطيب
مشهد يقطر الما… أرق ما فينا يعذب واقدس ما لدينا يمتهن… الواقع المر الذي أنت أنتجه الاستبداد.
لأخت أسيل
حزين أي نعم لأنه مشهد يعيشه أبباؤنا و إخوتنا في
كذا بلد عربي ونحن صامتون.
عبق مرورك يا asseel
عندما يكون الحديث على لسان طفل أو طفلة فكأن الدنيا ترتج من هول ما يحكي / تحكي
خاطرة مؤثرة جدا أديبتنا الراقية حكيمة جمانة جريبيع .. وفقك الله
شاعرناالكبير جمال مرسي
انطباعك في خاطرتي أفرحني كثيرا
دمت قنديلا كما عرفناك وشكرا
بورك الابداع والقلم ، والحس المرهف . أحسنت أديبتنا الرائعة .حكيمة جريبع
الأخ محمد عبد الله
كلماتك جميلة في حق هذه الخاطرة
مدينة لك بالمواصلة و الكتابة
كادت أن تنطق وتشتكي إلى الله .. استمتعت بها حد النشوة والبكاء . أحسنت أديبة حكيمة
الأخ حسام مصطفى
الله لا يبكيك و لا تشوف حزن
كتبت ما شعرت به و ألمني كعربية واقعنا المتعفن
الله اجازيك كل الخير على صدقك
جميلة جدا … ومؤلمة أكثر . أدام الله في الابداع ..
ألغ أحمد مبروك
رأي جميل من جميل صاحب ذائقة تعرف روح الكلم
ومقصده.. سعدت برأيك
من أجمل ماقرأت في عالم الخاطرة .. شكرا لك أستاذة حكيمة
الأخت إيمان
و الله شهادة أفرحتني شكرا شكرا
نص كبير وقوي يستحق التنويه والتقدير على المجهود المبذول فيه من طرف الشاعرة . مودتي وتقديري سيدتي …تحياتي…
عبد اله اغتامي
و مرورك و التعليق عليه يستحق أرق التحايا
الأديبة حكيمة جمانة جريبيع
نص موجع حقا .. أين نحن من هذا العبث ؟.
حسبنا الله ونعم الوكيل!
رائد حسين عيد
مصيبتنا كبيرة يا أخي كنا نتزاحم طوابير على رغيف أو أي مادة إذائية
اليوم نتزاحم على الفرجة و منظر الرؤو س المصطفة كل يوم
دون شعور.. موت روح تحقق وتم و وصل أولئك إلى المبتغى
مشكور على التعليق
المبدعة حكيمة..انسيابية راقية جدا في خاطرة تفوح سحرا وجمالا..شكرا لك..
شاعرنا الرقيق محمد الصالح الجزائري
تعليقك وسام أحمله على صدري .. وكفى
شــــــــــــــــكــــــــــــــــرا
لـ كل تلك الزنابق , التي قطفت بمنجل الظلم , انحناءة و دمعة , بوركتم و يراعكم القيم , وفقكم الله
الفاضل علي التميمي
سنظل ننحني و ننحني و لا نوفيهم حقهم أبدا
بورك في موقفكم هذا
الأخ الفاضل علي التميمي
سنظل ننحني و ننحني ولن نفيهم حقهم وسيحاسبوننا يوم الحساب
لأننا قصرنا معهم .. مشكور على هذا الموقف الانساني
الأديبة المبدعة أشلعت نار الحزن المتظلي في كبد كل عربي وشحنته بالإكتئاب لما ينال الأمة من تمزيق و تشريد حتي الطفولة لم ترحم.
دموعي انهالت وماتزال والأمل في ان توقظ خاطرتك روح المقاومة المتحدةوالدفاع المعتصمي المشترك.
لله درك من مبدعة.
الأخ هارون غزي
ما تشوف غير الخير لو وحدنا مواقفنا
الله يجازك خيرا
بوح رائع و احساس غامر و شعور بالمسؤولية تجاه هوية ، بوح يصل مباشرة لأفئدة متناوليه ، احسست بصدقك ، ﻭﻛﺄﻥ ﺍﻟﻮﺟﻊ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺴﻜﻦ ﻗﻠﺒﻲ أخذت منه نسخة ، … شرفت بقرائتي لترجمات احساسك ..
الكريم صلاح بخوش
الحمدلله أني عبرت عما ألمك وكنت مرآة لروحكم الطيبة
أشكركم على روح الابداع الذي يميز شخصكم
الواقع مؤلم جدا وكلماتك أديبتنا القديره قد لامست جروحنا بشد فياليت شعري لو ان لنا حاكما كصلاح الدين ينتقم لنا ولكن هيهات هيهات بوركت يداكي
أبو ساجي
ربما الزمن الأتي يفاجئنا بصلاح الدين
يبقى الحلم مشروعا .. بوركت
يعني ما شاء الله موضوع في قمة الإبداع !
ما عساني أصف جودة اللغة و هذا الموضوع الهادف الذي يعالج العديد من القضايا الإجتماعية ! فعلا يا أستاذة حكيمة جمانة جربيــع أنت ملكة الأدباء يا مبدعة !
موضوع رااااائع !
بارك الله فيكي يا فصيحة اللسان !
الرائع عبد القادر قلاب ذبيح
كل تعليقاتك أفرحتني كثيرا
و انطباعتك الجميلة تشي بجمالك و حسن ذائقتك
ممتنة لك يا حفيد الشهيد العربي بن مهيدي
الرائع قراءة وذوقا عبد القادر قلاب ذبيح
جميلة تعليقاتك كجمال روحك يا أصيل
موضوع جد هادف، فعلا بعض المقاطع أثرت فيَّ لدرجة البكاء ! أنت فعلا متميزة يا حكيمة جمانة جربيع…. فعلا تعجزين اللسان عن التعبير وااااااااااااااااو
بموت فيكي…..
شكرا سمية
ماذا أقول و أنت تحاصرينني بلطفك برقتك
و أنا أيضا أعلنت عليك محبتي
شاكرة لك هذه الانطباعات الجميلة
بوح رائع و احساس غامر و شعور بالمسؤولية تجاه هوية ، بوح يصل مباشرة لأفئدة متناوليه ، احسست بصدقك ، ﻭﻛﺄﻥ ﺍﻟﻮﺟﻊ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺴﻜﻦ ﻗﻠﺒﻲ أخذت منه نسخة ، … شرفت بقرائتي لترجمات احساسك ..
الأخ صلاح
كلامك أثلج صدري ..سعيدة برأيك
حكيمة جمانة جريبيع تمسك في نصها على الجرح وتمضي تستنهض الهمم النائمة وتستدعي الارواح الغائبة تحكي مانراه وتقول مالم نقله انها اديبة مبدعة كما دائما نقرا لها فلا نمل القراءة
نسيمة بن عبد الله
شكرا جزيلا على هذه الكلمة التي لا تصدر إلا من أديبة
مثلك يا نسيمة .. بورك فيك
نسيمة بن عبد الله
مروروك عبق بنسائمك اللطيفة
شكرا ممتنة لك كثيرا
المبدعة حكيمة جريبيع: رائعة حين تجتمع غواية الشعر و وعي الرواية..
الأخ رشيد ساسان
ما أجوجنا لمثل هذا الزواج بين جنسي الشعر والسرد
لنشفى مرة واحدة
جمانة مبدعة كعادتك,تلامسين الواقع بفن وجمالية,
الحرفة لديك فن ,يسر من يقرأ لك
وفقك الله
ابراهيم الرفاعي
شكرا لانطباعك سلامي لأخوتي هناك في سوريا
سياتي الفرح إن شاء الله
المبدع إبراهيم الرفاعي
أعتز كثيرا برأيك الطيب هذا
مشكور
المبدعة جمانة جكيمة جريبيع
نص مشحون بالعواطف وبالجراحات التي للأسف توجعنا
ونحن نعيش في هذا الصمت القاتل صرنا مقتولين مرتين
كم جميل وانت تجمعين بين العقل و الوجدان تستنطقين الطفولة
التي دفعت أكثر من غيرها في هذه المأساة..الله اوفقك
عبد القائم
راقت لي قراءتك كثيرا تحليلك مقنع
كم جميل أن نصادف قرّاءا بهكذا مستوى
نتعلم منهم .. شكرا على رؤيتك النيرة
و الله يا أستاذة انت دائما متألقة و رائعة كالعادة, و الله خاطرة رائعة و مأثرة جدا , حتى أني أشتقت إلى أيام تدريسك لي بالتوفيق إن شاء الله
شعيب بشوع
الله إبارك فيك يا غالي شاكرة لك هذا الحنين لتلك
الأيام الدراسية .. دمت ذواقا
بشوع شعيب حنينك لأيام الدراسة
حرك شعوري لتلك الأيام الجميلة مدينة لهمسة
لأنها كانت السبب في هذا التواصل معكم ..مشكور
ياسلام على هذه الكلمات الحساسة مزيدا من التألق والنجاح أختك كريمة
يييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييالله
كريمة
أسعدتني بحق تعليقااتك
الله يسعدك
أستاذتنا الرائعة جمانة … خاطرة اكثر من رائعة… قطعة فنية مميزة مؤثرة مؤلمة
فعلا لقد كنت متألقة فيها و مبدعة كعادتك
الأخ رضوان
شهادتك تبقى بصمة في الروح شكرا
رضوان
تقبل خالص تقديري
مدينة لك بهذا البوح الصادق
احييكي ع رقة مشاعرك كلمات رائعه و تؤثر ف رئها
احييكي ع رقة مشاعرك كلمات رائعه و تؤثر ف قارئها
كاترينا
انطباعك أفرحني لك باقة ورد
المبدعة حكيمة جمانة جريبيع
نصك أبكاني حرك أشجاني
حروفك من جمر أحرقتنا كما أحرقتا
الواقع العربي المتردي ..نموت بالجملة
والصمت وحده المنتصر.. هل من سامع لصرختك ؟
نأمل لك كل النجاح والتوفيق
الأخت زهرة
شكرا على هذه الكلمة الطيبة
الأخت زهرة
شكرا على هذه الكلمة الطيبة
اختي حكيمة النص يعالج واقع مرير نتمنى لك النجاح ودام عطاء قلمك بالابداعات
الاخ عباس
مرورك أفرحنا شكرا
شكرااااااااااااااا على الموضوع الرائع ابدعتي
الأخ عامر
شكرا لك على انطباعك الطيب
نص مؤثر يحكي عن معانات تعيشها الانسانية ويبقى الحكم لله للاقتصاص ربما نجد في حكم السماء الدالة المنشودة وفقت باذن الله
الشاعر الجميل زين الدين بومرزوق
كلماتك قلادة في جيدي ممتنة
أديبنا الراقي زين الدين بومرزوق
شكرا لتعليقك و كذا لتجاوبك مع الموضوع
ماشاء الله داىما مبدعة استادة بالتوفيق
شكرا سلمى الله اخليك
نشكر الأستاذة حكيمة جمانة لتنبيهنا لوجود هذا الموقع الجميل لقد انرت بصائرنا
الأخ محي الدين موقع همسة من أجمل المنابر الثقافية .. و شكرا لتعبيرك على الاعجاب بمجلة همسة
السلام عليكم
استاذة استاذة مبدعة مبدعة
مشــــــــــــــــــــاعر جميل احسست بما كتبتي شعور جمل
اشكرك على هذا القلم الجميل اتمنى لك التوفيق
تحية لك محمد الهادي مشكور
الأستاذة الأديبة حكيمة حمانة جريبيع
نص موجع حقا ..كلماته مؤلمة
تظهرنا ككبار ضعفاء أمام الصغار الذين
يدفعون الضريبة يوميا في وطننا العربي
اصرخي علّ صوتك يصل
بوركت
سومة مشكورة على كل كلمة قلتيها في حق الخاطرة
لخصت حال العرب في كلمات موجزة بليغة .. حقا ﻻ يهمهم ان صرنا فحما
تحياتي للكاتبة على الموضوع الرائع
الفاضل هيثم النوبي
أحييك بحرارة على كلمتك الطيبة
المبدع القدير ابن مصر الحبيبة ليس غريبا على أبناء مصر الذوق و الجمال
نص رائع ومتميز يغوص في وجع الوطن العربي …عالم من المشاعر والأحاسيس الجميلة مثلما عودتنا عليه المبدعة حكيمة جمانة جريبيع هي الحروف المتوهجة والكلمات الرنانة نحس بالفخر عندما نقرأ نص حكيمة التي كنت شاهدة على تألقها في الملتقيات الفكرية والأدبية في بلادنا … نتمنى لها المزيد من التألق
عقيلة رابحي عضو البرلمان الجزائري/كاتبة /صحفية / رئيسة المنتدى الوطني للإبداع الأدبي 2004/2012
شكرا الكاتبة و الاعلامية والبرلمانية عقيلة رابحي على هذه الشهادة التي توجتني بها
نص الخاطرة نابض بالألم يا مبدعة حكيمة لأنك وضعت يدك على جرح ما كنا لنشعر به بنفس الدرجة لولا كلماتك المشحونة بالدم وكل الوان الألم التي تعاني منها شعوبنا العربية خاطرتك تحتاج إلى قراة تلو القراءة لنحس بانسانيتنا الضائعة فينا وننسى أنانيتنا و بذخنا اليومي الذي ضيع أمتنا العربية.. المزيد من العطاء و التألق و تمنياتي لك أيتهالاالمبدعة الأصيلة بالتوفيق
شكرا لك الخت سارة على شعورك النبيل
من اجملت ما قرأت خاطرة جد جد رائعة …. لمست مشاعري تحية كبيرة لك
عبد الجليل
مرورك رائع
بارك الله فيكي مبدعة خاطرة و لا اروع 3>
شكرا فؤاد
أيتها المبدعة
خاطرة حزينة تصور حزن أمة
بلوعة وحرقة وصلت إلى قلبي كلماتك
بالتوفيق لك
لك تحياتي الأخت سناء شكرا
تحية تقدير لقلمك الصادق
أجمل ما في الخاطرة صدق كلماتها
التي تصل إلى القلب مباشرة
مرهف شعورك .. سدد الله خطاك
تحية تقدير لقلمك الصادق
وكلماتك الجميلة النابضة بالألم
دام عطاؤك موفقة
شكرا مها لتعليقك
الأخت مها شكرا على تعليقك الجميل
أستاذة حكيمة جمانة جريبيع
هزتني هذه الخاطرة و أثرت في ّ
حدّ الانصهار.. كم نحن ضعفاء و الطفل يموت
و لا نحرك ساكنا بوركت
الأخ كمال شكرا على التعليق
لــيس باستــطاعتــنا كتــابة كهــذه إذ لــم يســكننا الأدب والــمعــاناة.
ولا بــمقدورنا نبــش النــفس البــشرية الــغاصة بمــواجع الأرض ، إن لم يسكــننا الــصدق النابت فيــنا.. والــذي وحــده يفــجع لــموت الإنــسان بأبشــع الــطرق.
نــص مــوجع ! عــلى القــلب الــرهيف أن يحتــاط مــن ذبحة صدره …أن يمسك علــيه نــفسه قــليلا حتــى لا يــرتاب بين الــوجــع وكمـادات الــكلام.
يستــحق هــذا النــص التــرشيح للــفوز..وعــن جدارة.
لا انــقطع الــشلال استــاذة جــمانة!
نــص يارع!
لغــته ضـامنة للمعاني وموفية للمقاصد.
المتخيل واسع… والألم المــبثوث في نــفس الطفلة شــاهق!
إنــها مــأساة الإنسان الــمحكوم علــيه بالموت قــبل أن ينطق..مــا أتعسنــا!
تستــحق هذه الــخاطرة الفوز بالمرتبة الأولى بلا شك.
شــكرا أستــاذة على هذا النزف الصادق.
الأخوان السعيد و عبد الرحمان مرابطي لكما كل الشكر الخالص
يا شمس الأدب، أحييكي على هذه المقاطع الذهبية !
كل من حولك محظوظ لوجودكِ يا أختي جمانة، أتمنى أن ألقاكِ يومًا يا مبدعة. تحياتي…
العزيزة سعاد الجندي كلماتك أثرت في كثيرا إن شاء الله يكتب لنا اللقاء
نص ألماسي يعالج الواقع ! أنت جوهرة يا حكيمة جمانة جريبيع <3
في الحقيقة قرأت العديد من نصوصك و كتبك لكن هذا النص مختلف تماما، رائع من حيث اللغة و الفصاحة لكن بالمقابل مؤلم جداااااااااااا اللهم أصلح مجتمعاتنا !
بورك فيك ! متابعتك الوفية ماريا.
الفاضلة ماريا
كلمتك في النص شهادة طيبة أعتز بها
فعلا نص قمة في الإحساس، يشد كل من يلقي نظرة عليه. بارك الله فيكي يا أديبة جمانة جريبيع كل التوفيق و النجاح في هذه المسابقة !
الأخ اسكندر شريفي
سعدت بتعليقك
بالرغم أني لا أحبذ مطالعة هذا النوع من النصوص، إلا أن أسلوب القصيدة شدني بشكل غير طبيعي !
أين أجد مؤلفاتك يا أديبة حكيمة جمانة جريبيع ؟ أرجو الرد من فضلك لأني فعلا أعجبت بطريقة و أسلوب كتابتك و روعة تعبيرك العميق و المليئ الإحساس !
المبدعة حكيمة جمانة جريبيع
يعجز لساني عن أيّ تعليق أمام قوة حروفك
التي أثرت في كثيرا .. أعجبتني الخاطرة و بصدق
الله ا وفقك في التعبير عن قضايا أمتنا .
رضا تجاوبك قد وصل
من فضلك يا مدام أنا أريد ردًا على سؤالي، أين أجد مؤلفاتكِ ؟ و شكرًا
العزيزة يسرى عبادي
تحية تقدير لك وشاكرة لك هذا الاهتمام
لدي ثلاث اصدارات في القصة القصيرة
طبعت كلها في الجزائر العاصمة تجيدنها في
المكتبة الوطتية وباتحاد الكتاب الجزائريين..تواصلي معي
على الفيس .. العزيزة يسرى ممتنة لروحك الودودة المتعطشة
لأبجدية النقاء
المبدعة حكيمة جمانة
لست ضليعة في الأدب
لكن اقول بلغة البسطاء أن نص خاطرتك أثر فيّ
و بعد ان أنهيت قراءته بقيت حزينة ..
أتمنى المزيد من الابداع بهذ النوع و وفقك الله
لاميس أعجبت بصدقك
أستاذتنا حكيمة جمانة جريبيع
قرأت لك فيما سبق و ها أنا اقرأ نصك
الجديد هذا بشغف.. دائما نصوصك ذات قضية
تمنياتي بالنجاح
فريال المبدع خلق ليشعر بالأخرين لا ليقف متفرجا على آلامهم
أستاذة جمانة
خاطرة قوية كلماتك تدل على مران ودربة
في عالم الأبجدية.. الفوز إن شاء الله
لك خالص تقديري مهدي
إن مأساتنا الكبرى نحن العرب هي سطحية فهمنا لكل الظواهر والقيم وفي مقدمتها ديننا الإسلامي الحنيف، هذه الخاطرة الصادمة تذكرنا بأننا قطعنا أشواطا كبيرة إلى الوراء. شكرا
سيدتي الفاضلة وإلى الأمام.
الشاعر الجميل الأسعد الجميعي
فهمت الرسالة المقصودة .. و هذا بالنسبة لي النجاح الأكبر
الأديبة حكيمة جمانة جريبيع..هي وحدها من تمسك بريشة الإبداع الجميل ..تشكل خربشات على مقاسها ..تحملها من الألوان ما تلج الى الداخل ذون إستئذان، تمنحنا جدارية ..مرة للبوح الجميل ..ومرة للصمت الساكن فينا..من غير هذه الطفلة المشاكسة يحمل الجرح الآخر ..الألم الآخر ..القادم من الظفة الاخرى..البراءة تقاسيم حروفها ..الدمع قافية.لبحر هائج ،ثائر ..موسيقاه على ايقاع الصبا ..معلنة اهاتها ..انكساراتها ..تمردها ..خوفها ..شجاعتها ..آمالها. صديقتي المبدعة ..أحييك على هذه المعانقة الحميمية لنزيف الروح ..تستحقين كل كل النجاح ..متالقة كعادتك في ملامسة الانا ..تتحسسين ذاتنا وذواتنا بكل مافيك من محبة وطيبة ..بالتوفيق.
..
العزيزة الشاعرة نصيرة مصباح وحدها الطفولة التي تسكنني ملهمتي
الشاعرة القديرة نصيرة مصباح كما تعرفين الطفولة الت يتسكنني وحدها ملهمتي
أديبتنا حكيمة جمانةجريبيع
نص لفحنا بحرارة حزنه الذي يحكمنا على تقصيرنا المفرط في حق الأبرياء يقول لنا بطريقة غير
مباشرة ( متى تستيقظوا .. و الخراب يزحف ليكون شاملا ..)
نأمل ان تحد صرختك آذان صاغية.. قلمك أعطى الأمور حقيقتها دون تزويق .. إن شاء الله النجاح يكون حليفك..
الأخ حسام
الشكر موصول
أديبتنا المتألقة جمانة
نصك موجع .. تمريرك للمبضع على جرجنا زاد في نزيفنا ، فتألمنا
كلماتك سهلة موحية وصلت من اقرب طريق نتمنى لك التوفيق
محمود سعدت بكلماتك
ماذا اقول استاذة واللغة عاجزة c’est merveilleux
ايها الشاعر المتميز ناصر لك تقديري
أستاذة مبدعتنا جمانة جريبيع
نحييك تحية تقدير على هذا النص المؤثر بموضوعه و الساحر بلغته ..موفقة إن شاء الله.
شكرا فاروق ممتنة لك
أديبتنا الرائعة
قلمك شرف للأمة العربية ..يزيدها جلالا ..أين لنا اليوم من أقلام جريئة
تخدم قضية هادفة.. حظ سعيد
الأخ فاروق أخجلت تواضعي
الأديبة جمانة
خاطرة هادفة كلماتها موجعة لا مست وجداننا
بالتوفيق
الأخ عزالدين
الأزمة تلد الهمة
الله عليك ياأستاذة كلماتك نقلتنا إلى صلب القضية التي نعيشها يوميا دون أن نحرك ساكنا .. حركتنا الكلمات أكثر مما يحركنا الساسة .. النجاح باذن الله
صليحة لك مني تحية على تجاوبك الرائع
أيتها الأستاذة
صفعتني كلماتك وضعتني وجها لوحه أمام الجرج
هل لنا في هذا الزمن من منقذ.. لا بد أن تتحول الكلمات إلى حقيقة
حتى نتخلص من غبننا .. بالتوفيق
الفنان رياض مرورك نوّر الصفحة و مجلة العرب همسة
أختي جمانة
خاطرة رائعة بحق تستحق القراءة
بعين ثاقبة وتسليط الضوء على أبعادها الفكرية والفنية
الله ابارك ..شرفتينا
العزيزة نوال
لك مني باقة ورد
أديبتنا ذكرتيني بقصيدة نزارقباني :
يا وطني الحزين
حاولتني في لحظة
من شاعر يكتب شعر الحب و الحنين
إلى شاعر يكتب بالسكين..
خاطرتك تفضح ألمك و جرجك مكتوبة بدمك أكثر من حبرك
الله يسدد خطاك ويحقق مقصدك
الأخ شريف شكرا على كلماتك الطيبة
أيقونة الحرف جمانة
من يقرأ لك يبقى أسير كلماتك لفترة تمتد به في جو النص
نصك متميز يحتاج النجاح ..موفقة
الأخ زكريا ممتنة لمجلة همسة لأنها عرفتني بقراء مثلكم
وتلك هى رسالة همسة والغرض الأساسى من المسابقة
و الله رسالة سامية لأنها فتحت لنا أفقا أرحب مما كنا نتصور فاق كل مواقع الزيف والرياء التي هدمت روح الثقافة.. هنا جمعت القراء على الذوق الرفيع وتحققت بذلك غاية هذا المنبر الإعلامي و هو جمع شتيت المثقفين العرب الذين فرقتهم الظروف و بعض السياسات.. فوجدتنا همسة و أعادت ترتيب البيت العربي بأنامل المحبة و المصير الثقافي المشترك ..بهويتنا العربية نتحد أكثر ..
لكم تقديري طاقم همسة..الكلمات بحق باردة لا توفيكم شأنكم ولا وصفا ..موفقين لخدمة أمتنا الجريحة يارب
أتابع كل التعليقات التى ترد المتسابقين وأسعد بها كثيرا لأنها حققت الهدف الذى من اجله اقيمت المسابقة وسأخبرك امرا ياصديقتى أن كل هذا نتاج مجهود فرد واحد وهو رئيس التحرير فتحى الحصرى والذى يقوم على كل كبيرة وكبيرة فى المسابقة حتى انتهاء آخر لحظات المهرجان
خاطرة وصلت إلى قلبي و أنا أقرأها بشعور قاتم وظل همسها متواصل في صدري
الله الله على هذا النوع من الكتابات التي تندرج ضمن السهل الممتنع .. لك كل النجاح الذي يليق بمقامك
سعاد لك محبتي لكلماتك الطيبة
نص هادف في لغة امتزجت بواقع الحال
بالتوفيق ان شاء الله
الأخ طاهر مصطفى
أفرحني مرورك العبق
أديبتنا جمانة حكيمة
خاطرة تصميمها جميل مبني على دعائم قوية من واقعنا المرير
شاهقة بصدقها .. أتمنى لك النجاح
موفقة أختنا الكريمة حكيمة جمانة ..وفقك الله وسدد خطاك
مع أصدق الدعوات
الأخت فاكية
دعمك لي أفرحني
سيدة الكلمة الموقف والقضية
الأخت جكيمة جمانة جريبيع
و صلت الرسالة إلى قلوبنا بحرقة.
خالص تقديري لقلمك المتمير..النجاح إن شاء االله
السيد كمال
انطباعك قد وصل بمحبة و صدق
يا أستاذة أنت مفخرة لعروبتنا و لأدبنا الذي تتناولين فيه قضايا جادة لا قضاي الترفيه و التسلية التي تهدم فيناروح المسؤولية .. والنار تطوقنا من كل جانب
نريد أدبا من هذا النوع .. موفقة
شكرا فيروز
سيدتي الفاضلة
خاطرة جميلة بموضوعها ولغتها الشعرية
نتمنى لك التوفيق
شكرا محمد على قرائتك
أديبتنا جمانة
موضوعك جميل صغتيه بلغة مؤثرة تمنياتي بالنجاح
أديبتنا جمانة
موضوعك جميل صغتيه بلغة مؤثرة تمنياتي بالنجاح
شكرا ماجد ردك أفرحني
أستاذتنا الرائعة ..خاطرة جميلة شدتني بأسلوبها الجذاب ..إن شاء الله تتوفقي
يا رائعة .. يا أختنا حمانة
نص خاطرتك جميل تناولتيه بأسلوب مؤثر ..تصل كلماته إلى الوجدان
نتمنى أن يكون النجاح حليفك
تحية تقدير لقلمك الماسي ..موضوع جاد و لغة جذابة
نتمنى لك التوفيق
العزيزة سندس
انطباعك ترك وقعه في نفسي
يا أيتها المرأة الواعية حركت فينا الجرح بكلماتك المؤثرة حقق الله مبتغاك
يا صوريا قراءتك لها أبعادها الجمالية
خاطرة تحمل رسالة بمضمون هادف
و بشاعرية فائقة الله يوفقك
شكرا مراد على ثنائك ممتنة لك
الله عليك يا مبدعة خاطرة قمة الروعة
يسلم لسانك وقلمك
هدى لك خالص تقديري
أحييك هدى على انطباعك
ماعساني أقول ؟ نص رائع رغم حزنه لغته تصل إلى القلب
نأمل لك النجاح والتوفيق أستاذة جمانة قي إبداعك
أنت الأروع أخي كمال بصدقك
الخاطرة تكاد تنطق بحمالها
ياأديبتنا المتميزة ..فكرك نير وأسلوبك يفهمه النخبة والعامة بالتوفيق
لك باقة ورد فاروق شكرا
خاطرة تكشف حزنك يا كتبتنا وتصور ألمك بصدق نحو الأمة وما تعانيه من دمار
كل حرف يقول أنك تعاني بنفس الدرجة التي يعاني منها الدي يعايش الأزمة يوميا
البقاء لهذا القلم الحر الجرئ موفقة إن شاء الله
,
الأخت جميلة
أفرحتني كلماتك خالص تقديري
جميلة
تقبلي تحياتي الحارة
لم نجد أروع منك ياحكيمة في التعبير عن معاناة الطفل العربي في واقعنا المنهار
تحية تقدير لقلمك
شكرا عائشة أخجلتني
جميلة كلماتك الحزينة برسالة هادفة وراء كل كلمة الم يفضح تخاذلنا
دمت بهدا الصدق
شكرا صابر على انطباعك الجميل
نصك جميل يا أستادة وكفى …موفقة
أحييك شمس على إشراقتك
نص في القمة فكرة وموضوعا ولغة
تسلمي أستاذة
قطر الندى عيسى
لك مني تحية عبقة
استمتعت بحق و أنا أقرا الخاطرة لما فيها من جدية الطرح و صدق الشعور بورك فيك ..النجاج إن شاء الله
شكر يا شمس الأصيل على أمنيتك الطيبة و رأيك الجميل
موضوع هادفة تناولتيه بلغة هي من السهل الممتنع
تمنياتي بالنجاح
شكرا سلمى
جميلة جدا خاطرتك لغتها رائعة لك كل الفرح
شكرا سهام على رأيك الذي هو من سخائك
الله عليك يا جمانة قلمك يكتب بحروف من جمر يحرك حزننا لنفعل شيئا للأبرياء
دمت ثائرة
شكرا وردة على رذاذ عطرك الفوّاح
كلمات خاطرتك جميلة يا أستاذة أبكتني كثيرا يارب يسمعها كل عربي
و يعيش في أحواء هذا النص الله يسدد خطاك
تقديري لك سهاد
ما أروعك .. ما أبلغك لن أقول أكثر
أنت الأروع فهيمة
جميلة دوما كم عرفناك أستاذة لكلماتك وقع خاص
مدهشة دوما كم عرفناك أستاذة لكلماتك وقع خاص
سعدت بتعليقك مديحة
سيدة الابداع الصادق خاطرتك ألمني كل حرف فيها ..كيف كتبتيها بهذه النار يا أستاذة جمانة ؟ أي حرف هذا الذي يحيل الجرح نبضا .؟ موفقة
تقديري لك ياسر
خاطرة مؤثرة حقا تصور واقعا مريرا
يعيشه الطفل العربي اليوم ..لك النجاح باذن الله
شكرا أسماء
شكرا أستاذة على هذا الموضوع الجميل
الله اجايزيك سمرا كل خير
نص موجع كتب بلوعة وحسرة كل حرف فيه يصرخ لكن لا حياة لمن تنادي؟
تجاوبك أسعدني فوزية
خاطرة رائعة على مستوى الموصوع و اللغة باتوفيق
مليحة بزاف برافو يا أستادتنا
منى شكرا على رقتك
نص في غاية الروعة استمتعت بقرائته
الله ابارك فيك جليل
ما أروع كلماتك تفاععلت معا كثيرا ربي انجحك
شكرا جمال على تعليقك
خاطرة تصرخ من الوجع..حزينة كثيرا كم حزين قلمك وجاد بلغته القوية
ممتنة لمرورك الطيب عيسى
قوية ومؤثرة خاطرتك دام إبداعك أستاذة و موفقة إن شاء الله
شكرا عصام
نص معبر بقوة عن أزمة كبيرة نعيشها و لا نتكلم و الأطفال الأبرياء يدفعون الثمن ..لك كل الحب
أبادلك نفس الشعور يالمياء
رائعة أنت يا مبدعة حكيمة اله اوفقك
و أنت أروع يا لاميس بشهادتك هذه
نص يعجز اللسان عن التعليق عليه فهو أكبر من أي تعليق
لك تقديري عبد العالي
أستاذتنا المبدعة كلنا يعترف بقلمك و ينحني له إجلالا موفقة
أسعدني تعليقك عادل
كتابة هادفة وجادة ..نحن في حاجة إلى مثل هده الموصوعات كرهنا المواضيع الترفيهية كيف نرفه عت أنفسنا وغيرنا يموت؟ تقبلي تقديري لحرفك النير
تعليقك يا حسين يشي بوعيك و نضجك
ماشاءالله على نصك كله إحساس و تعبير صادق
و إحساسك أرقى يا حفيظ
رائعة يا مبدعتنا و قوية لغتك نتمنى لك التوفيق
شكرا منيب
نص مؤثر حقا الله ابارك في قلمك
فتيحة
شكرا على المرور و الكلمات الجميلة
موفقة و مشكورة على هده الخاطرة الصادقة
تقبلي تحياتي فريال
ممتنة لك فريال
كلماتك تغني عن كل تعليق ما أصعفنا أمامها
يا لها من تحفة فنية و رسالةهادفة موجهة لنا جميها علنا نفعل شيئا
سميرة و صلاح شكرا لكما
المبدعة الأستاذة جمانة حكيمة جريبيع
نص ممتع للغاية بأسلوبه السلس بعذوية لغته..يفخامة فكرته
ياسين شكرا لك
نص حافل بالمعاني الانسانية التي تكشف عن سمو روح مبدعتنا
سعدت بتعليقك الأخ سليمان تقبل ودي الخالص
في منتهى الروعة هده الخاطرة وإن أبكتنا لا بأس حتى نشعر بما يعانيه إخوتنا في سوريا و العراق و غيرها من الدزل العربية..جميل جدا هذا النص
الله اخليك صليحة ممتنة لثنائك الكريم
خا طرة أراها تحفة فنبة وفكربة
صندرة أثرت في كلمتك
يكفينا صمتاهكذا صرخت جمانة بخاطرتهاالتميز علامة خاصة بك فيما تكتبين
وحيد لا يجب أن يسكت الكاتب واجبه التغيير يا وحيد
لهذه الخاطرة ألق خاص بريق خاص لطبيعة موضوعها الذي طرحته الكاتبة ببراعة دون أن تخشى لومة لائم لك باقة ورد وتحية عبقة
أخي عماد شهادة منك أعتز بها
رائعةكلماتك مؤثرة وصلت إلى روحي بحرارة شكرا
عماد و وجدان شكرا كبيرا بحجم جبنا لأمتنا العربية
لا أستطيع التعبير أمام قوة كلماتك وأشراقة روحك التي تراءات لي من كل حرف
يا شيراز لقد قلت كل شيء جميل
حروف ساطعة و ثورة طالعة من السطور على وضع متردب
الله ابارك في قلمك بامبدعة
نورك أسطع يا سهام
خاطرة مؤثرة أبكتني ألهبت صدري بالتوفيق لك ياأيتها الأديبة الرائعة حكيمةجمانةجريبيع
خاطرة مؤثرة ألهبت صدري بالتوفيق لك ياأيتها الأديبة الرائعة حكيمةجمانةجريبيع
الله يحفظ أمتنا العربية يا نهاد و يحفظ كل غيور على إستقرارها و أمنها و عرضها
رائعة بكل معاني هذه الكلمة الصغيرة بحروفها الكبيرة بمعانيها
الله اخليك سميرة
نص مشحون بالوحع الذي يقول لنا أننا ضعفاء و الصغار كبار..لك النجاح مني
نهى لقد أدركت المغزى
كتابة ناضجة ولغة مؤثرة
الله ابارك فيكم اخي عزيز
نص ثائرعلى واقع ماسوي يذهب ضحيته الأطفال الله احقق مبتغاك
رحيم تمنياتك الصادقة تشي بطيبتكم و كرمكم
نص الأستاذة الأديبة جمانة رائع لما يتضمنه من قيم جمالية و فكرية
خديجة كلماتك جميلة شكرا
خديجة سكرا على الكلمات الرقيقة
رائع جدا نتمنى لك التوفيق أديبتنا
أمينة شكرا على روحك الجميلة
نصك لوحة حميلة رسمت بألوان الواقع الحزين موفقة جمانة
أنت الأجمل يا مروة
كل حرف في خاطرتك لونتيه بلون حزين من صور الواقع المؤلم
ما أجمل كل من يدرك هذه الألوان
لك محبتي أسماء ممتنة
رائعة جدا دام ألق قلمك
أنت الأروع وفاء شكرا لك
خاطرة ذات دلالات عميقة لا يدركها إلا عقل واع
الأخ زبير ما دام فيه قارىء مثلك فذلك هو الوعي الحقيقي
موجعة كثيرا الله اوفقك
ما تشوف وجع عمار
خاطرة جميلة لغة وفكرة عرفت كيف تصغينعا في حلة أسلوبية جذابة
الأخ عيسى لك تحية و ألف أمنية
مؤثرة بموضوعها ساحرة بلغتها
رائعة بفكرتها ساحرة بأسلوبها
شكرا يا أكرم
خاطرة مليئة بالحزن تحرك حزننا الصامت حتى نعيش للحظات ما يعانيه الأخرون
لك مني باقة ورد عبد الرزاق
نص مؤثر حقا أكبر من أي تعليق صادق إلى درجة لا يمكن وصفها نتمنى لك الفوز
سميرة شكرا لروحك الخيرة
نص جميل أعجبني كثيرا وتجاوبت مع كل كلمة فيه
لتجاوبك الجميل نهى لحني الشعري
فكرة الخاطرة جديدة لم يتناولها من قبل كاتب آخر.. من يتكلم عما يعانيه الطفل في زمن محنة الأمة العربية؟
أسيا قراءتك جميلة
خاطرة جــــــــــــــــــــــــمـــــــــيــــــــــــــــــــــــــــــــــــلة الله ابارك لك في هذا القلم الرائع
شكرا عبد العزيز
خاطرة موحية بجمال فكرتها وسحر لغتها الذي يتوغل إلى النفس فيشرحها و يشعرها بأن هنا في هذه الحياة من يفكر في مآسي الأخرين من المستضعفين الله اوفقك
أستاذنا عبد العلي تميزك واضح
رائعة جدا هذه الخاطرة
شكرا فهيم
خاطرة باذخة من حيث أفكارها و خصبة بمعانيها موحية بلغتها لك النجاح
هاجر سعدت بتعليقك
مذهلة رائعة مدهشة ليس أكثر من هذا
ما أسعد مجلة همسة بك يا سعيدة
نص فعلا هو من روائع ما كتب في جنس الخاطرة هذه الأيام نتمنى لك التوفيق
شكرا نوا على مرورك الجميل
لو كان في مقدوري لدرستها لتلاميذي لروعة كلماتها الله يسدد خطاك و يحقق لك مبتغاك
الأخت هجيرة
كلامك أثر في الله ابارك فيك
خاطرة جميلة جمال لغتها و افكارها المنسجمة التي تعبر بصدق عن معاناة
المستضعفين و خاصة الطفل في زمن تمر به الامة العربية بمحن و مؤامرات كثيرة
الفاضل المحترم أحمد شهادتك أعتز بها و لها وقعها الخاص على نفسي ..سعدت بمرورك و تعليقك المتميز
رووووعة صورت الواقع و كاننا نيشه
لا فض فوك
خاطرة تهز المشاعر، جد مؤلمة، لغة راقية، يظهر أنها مكتوبة بصدق و ألم و معاناة !
أحييكي يا مدام…و لك مني خالص التقدير و الإحترام.
نيكول طرباج / طالبة لبنانية في كلية الحقوق ببيروت
العزيزة نيكول ممتنة لتعليقك الجمبل
خاطرة جميلة على الرغم من الحزن المتدفق بها وهذا لحزن مشروع لأنه يعكس واقعنا المعيش كما هو وبصدق. خاطرة تحيلنا على الكثير من طبقات جراح أمتنا ودمشق الجريحة نموذج حر لتسلية مصابنا. دام قلمك ونبضات قلبك عزيزتي حكيمة جمانة جريبيع
الأخ العزيز مصعب الجواد الأصيل و الفارس الهمام في ساحة اللغة العربية التي أثبت فيها جدارتك .. انطباعك درّة نفيسة يزدان بها نصي .. جميل أصيل يا مصعب و على رأي المتنبي ( ويبين عتق الخيل من أصواتها )
خاطرة ..اعجبتني كثيراا .. مؤثرة مليئة بالاحاسيس
خاطرة ..اعجبتني كثيراا .. مؤثرة مليئة بالاحاسيس جد رائعة
شكرا كمال على كلامك الجميل
روووعة صورة الوقع مجسدة في هاته الكلمات الرائعة .. احسنت
ماشاء الله حتى تعليقاتنا هاته وكلماتنا لن تستطيع ان تجمع مدى روعة هذه الخاطرة
محمد و أحمد أشكر لكم فضلكما
اعجبتني .. اعجبني الاحساس و تلك الكلمات المعبرة و ذلك الوصف لحالتنا اكثر من مذهلة احسنت اتقانها ….شكرا
إيمان أحييك على كلمتك
كيف لنا ان نصفها وهي مثالية كقطعة فنية خالية من الاخطاء تدهشنا بالوانها كذلك هي خاطرتك ادهشتناا
شكرا عبد الحميد على مرورك
باركك الله ابدعت فيها من كل الجهات
الله ابارك فيك لؤي
خاطرة من عمق الروح
وكلمتك يا حسام من قلبك الصادق
فعلا أثّرت فيّ زادك اللّه علماً
و زادك الله وعيا ندى
بارك الله فيك و في إبداعاتك فأنت دوما تبهريننا
الله الله الله على هذه الخاطرة،فعلا هزّت أبداننا و حركت مشاعرنا.بارك الله فيك
خولة ممتنة لتعليقك الجميل
ماريا أخجلتني كثيرا شكرا
الله ابارك فيك يا ماريا
خاطرةمؤثرة جزاك الله كل خير على عملك الاعجازي
شكرا نور الهدى
من اين لك كل هذا الابداع!!فانت دائما تدهشيننا بكتاباتك المؤثرة
شكرا نور الايمان
انا دائما اولع بكل كتاباتك فاني لارى كتاباتك كلوحة……فجميع رواياتك واقعية مؤثرة فلك كل الشكر و التقدير
أشكر لك خير الدين هذا التجاوب الطيب
رائعة هذه الخاطرة مهما قلنا فكلماتناضعيفةفي حقها
هذا من ذوقك الجميل رندة
هي في الحقيقة لوحة فنية بلون الحزن و التحدي موفقة
هي في الحقيقة لوحة فنية بلون الحزن و التحدي الله يسددمبتغاك
جميلة جدا شعرت بكل حرف فيها
رياض و صابر شكرا لكما على تعليقاتكما
أنا عاجزة امام هاته الخاطرة الجميلة ولا أستطيع التعبير عنها
شكر حسناء لك تقديري و سلامي
جميلة جداً و مؤثّرة
ممتنة لك خديجة
إن ما يخرج من القلب يدخل إلى القلب،هنا لقد استمتعت و استفدت من هذا الإبداع و التّألق.الله لا يحرمنا من مواضيعك الراقية و أنتظر جديدك بفارغ الصبر و لك منّي أرقّ و أجمل التحايا
قطر الندى
تعليقك عطر أكثر بنداك المنعش
مأراوع قلمك حين يصول ويجول
بين الكلمات تختار الحروف بكل أتقان ..
تصيغ لنا من الأبداع سطور تُبهر كل من ينظر إليها ..دائمآانتي متألقه
شكرا ع الطرح المميز فعلا
عاشت الايادي
الله اخليك تيمة
طرح رائع
بروعتك
كلمات ابهرتنا وراقت لنا
ابداعك وصل القمم
كنت هنا اتذوق الشهد
….
الله ابارك فيك أستاذ سعيد
بٌأًرًڳّ أِلٌلُهً فَيٌڳّ عِلٌى أَلِمًوُضِوًعَ أٌلّقِيُمّ ۇۈۉأٌلُمِمّيِزُ
وُفّيُ أٌنِتُظٌأًرِ جّدًيًدّڳّ أِلّأَرّوّعٌ وِأًلِمًمًيِزَ
لًڳَ مِنٌيّ أٌجَمًلٌ أِلًتَحِيُأٌتِ
وُڳِلً أِلٌتَوَفّيُقٌ لُڳِ يّأِ رٌبِ
أبادلك نفس الشعور الأخت عزيزة
– حرفُكَ رَبيعٌ فاتِنْ ..
كلمات تصل الي شغاف القلوب
وقلم متميز ينثر عطرة هنا وهناك
الإلهام لبُ الكتابة حقا ..
أروتني أحرفك حد الإكتفاء
لقلبك بياض لا ينتهي
في سماء الإبداع حلقتي
ولأجمل موضوع طرحتي
ولا تحرمينا من تميزك وإبداعك
ودمت بحفظ من الله ورعايته
الأخ عبد القيوم
إنطباعك أسعدني .. تقبل تحياتي
كلمات اجبرتني علي مشاركتكـ لاحساسي بصدقها
وايمانا مني بقلم يختار اجود المفردات
وبستان الكلام ..المعطره
لك كل مني خالص التحيه
…………………………………
لكم من الابداع رونقه
ومن الاختيار جماله
دام لنا عطائكم المميز والجميل
إيمان ذوقك سبق حروفك
باقات من الورد الجوري لأرواحكم النقية.اهنيك ع الذوق
إبداع في الطرح وروعة في الإنتقاء
وجهداً تشكرون عليه
دمتم بروعة طرحكم
أكاليل الزهر أنثرها في متصفحكم
شكرا يا ندا
يا لها من كلمات
عانقت الروعة و لامست الجمال
عندما يتم اختزال أكبر كم من المشاعر
و طيه بين الحروف
فهذا هو الإبداع
أشكركِ على زخات العطر التى نثرتيها علينا
فى تلك الأمسية الرائعة كروعة
حضوركِ و قلمكِ
دمتي متألقة
أغادرُ متصفحكِ البهى
و أنا أصفقُ لكِ عاليا”
حرفك الراقى دوما يُطربُ مَسامِعى
تحيتى إليكِ و تقديرى و احترامى
سمية الجميلة
كم سخي هذا التعليق و أنت تنثرين رذاذه بعبق
ذاك الذوق الذي يميزك …شكرا أخية
ماأجمل تلك المشاعر التي
خطها لنا قلمكِ الجميل هنا
لقد كتبتِ وابدعتِ
كم كانت كلماتكِ رائعه في معانيها
فكم استمتعت بموضوعك الجميل
بين سحر حروفكِ التي
ليس لها مثيل
بشرى سعيدة بتعليقك
موضوع في قمة الخيااال
طرحت فابدعت
دمت ودام عطائك
ودائما بأنتظار جديدك الشيق
لك خالص حبي وأشواقي
سلمت اناملك الذهبيه على ماخطته لنا
اعذب التحايا لك
لكـ خالص احترامي
مريم تقبلي وردي و ودي
سطورك احساس وحروفك أنفاس
أسرني نزفك وأطربني عزفك
نبضات حروفك بعثرت مشاعري
واصلو ابداعكم هناا
ودي لكم ولا ينتهي
سامية تعليقك لوحة فنية لوحدها
تبارك الله مؤثرة فعلا تجعل العبد يقشعر و تعتبر من اللوحات الفنية التي قلت في وقتنا الراهن
ياسر بلخوجة .. ما أجمل إدراكك و غوصك في الخاطرة دمت بنضجك
ماشاء الله قمة في الروعة
أنيس شكرا على التعليق
كالعاد,إبداعٌ رائع وطرح يستحق المتابعة شكرًا لك فسلمت و سلمت مواضيعك الراقية
لك تقديري منى
شكر جزيلا للطرح القيم
ننتظر المزيد من ابداع مواضيعك الرائعه
تحيتي وتقديري لك
تَحية تلطفهآ قلوب طيبة ونقٌية
آ‘لتميزٍ لآ يقفٌ عندْ أولْ خطوٍة إبدآعٌ
بلْ يتعدآه في إستمرآرٍ آلعَطآءْ
ووآصلي فيٌ وضعٌ بصمـتكـ بكل
حرٍفٌ تزخرفيه لنآ‘
مِنْ هنآ أقدمٌ لكـ بآقـة وردْ ومحبـة خآلصـة لله تعآلىٌ
وٍنحن دوٍمآ نترٍقبٌ آلمَزٍيدْ
شكرا الأخ الطاهر عى كلماتك الطيبة
سلمت أناملكِ الذهبية عالطرح الرائع
الذي أنار صفحات منتدى حلاوتهم
بكل ماهو جديد لكِ مني أرق وأجمل التحايا
على هذا التألق والأبداع
والذي هو حليفكِ دوما” أن شاء الله
عبد الرحمان تسلم على هذه الكلمات الطيبة
شّڳَرًأِ لًڳً ۶ـلّى أًلّمُوٌضّوِعُ أًلٌجٌمًيّلّ وِ أِلًمُفًيِدَ
تقديري لك ابتهال
طرح رائع راق لي كثيرا
وبطاقات طرحك ولا أروع. بوركت جهودك المميزة
وجزآكي الله خيرا
خليل لك مني شكرا جزيلا
نقول لمن كتب هذه السطور
بعطر والورد والبخور
وعطرة في أرجائه يجول
كتبتي موضوع في قمة الروعـــــــة
جزيت خيرا إن شــــــــاء الله
جميلة هذه العبارات يامحمد شكرا لك
روعــــــــــــــــــة موضوعك أفرحتني
سلمت أناملك وسلم إبداعك
ودمتي بحفظ الله ورعايته
موضوع في قمة الجمال
وأضاء بجماله أرجاء المكان
فجزاكي الله خيرا
وفضاء همسة استضاء بك يا هاجر ما كنت لأنشر هذه الخاطرة بهذه السرعة لولا مبادرة همسة الكريمة
هاجر ما كان لهذا الجمال حسب رأيك -لأني لا امدح ما أكتب – أن يصل إليكم بهذا السرعة لولا فضاء همسة الرحب
أسعدتني زيارتي لموضوعك
الله يعطيك العافية
سلمت يداكي موضوع في قمة الروعة
الله عليك ياريمة دامت سعادتك طالما للكلمة الصادقة يد فيها
كفيتي و وفيتي موضوع شامل فجزاكي الله خيرا
على هذا الجهد المبذول
بارك الله فيكي يا أحلى وردات الحقول
ثناء طيب من كريم أصيل الله اجازيك كل الخير ياإسلام
موضوع متألق بروعته
وفقك الله ورعاكي لما يحب ويرضى
وجزاكي خير وجعله في ميزان حسناتك
ما اجمل أن يتجاوب أبناؤنا من التلاميذ مع مثل هذه الكتابات و النصوص لنربي فيهم ملكة القراءة و التذوق .. تهانينا همسة لقد تحقق الكثير بهذا السبق الثقافي العربي..
دائما متميزة في الاختيار
سلمني على روعه طرحك
نترقب المزيد من جديدك الرائع
دمتي ودام لنا روعة مواضيعك
جزآكي الله خيرا
شكرا إيناس على صدقك
شكرآ جزيلا على الموضوع الرائع والمميز
واصلي تألقك والله ولي التوفيق
بارك الله فيكي أختي …
ننتظر منك الكثير من خلال إبداعاتك المميزة
عبد القادر طربت لمروك الطيب
جهد مميز بارك الله فيك
الله يعطيك العافية مجهود يستحق التقدير والثناء
رد مع اقتباس
موضوع رائع
شكر شيماء على تعليقك الجميل
مروة يبدو أن مشاركتك تجربة جديدة عليك دمت على خطى ثابتة
ماأجمل تلك المشاعر التي
خطها لنا قلمكِ الجميل هنا
لقد كتبتِ وابدعتِ
كم كانت كلماتكِ رائعه في معانيها
فكم استمتعت بموضوعك الجميل
بين سحر حروفكِ التي
ليس لها مثيل
دمت بألف خير
ما أجملها كلمات أعتبرني ناجحة حتى و إن أخفقت هنا كلماتك توجتني بنجاج لا يوصف يا كريمة و الله عاجزة عن البوح أكثر
من أنفاس لا تهدأ .. يبدأ الحديث
وحين يعلم أنه إليكِ ..
يلبس حلة القصيد .. وصوت النغم
إليك أكتب .. واصابعي ترقص على لوحة المفاتيح
تعلم انها تكتب لكِ ..
إليكِ أكتب ..
فلا تتركي القلم يتعذب …
أعجبتني من أجلك سأحضر
القمـــر على كفي
وسأزرع الورد على خــــــــدي
سأهديك طفولتـــــــي
وأرقيك بشبابــــي.
كذاك كان موضوعك
لكـ خالص احترامي
كلام كبير جدا جدا أيكاني حقا و الله شاهد على أثر وتأثير تعليقك ياإيمان في نفسي
على أجنحة الشوق
تسافر بي الحروف
نحوك. نحو إبداع ممتزج
بالرومانسية الحالمة
وأرخي سمعي لعزفك المنفرد
على أوتار العذوبة
مروري على أحرفك
يجعلني أصل الى قمة الإستمتاع
قراءة ناصعة الأناقة منك
و ثناء يحملني للسحاب
الحالمون يصعب عليهم الرضوخ
تحت أشد الأضواء سطوعاً
تأبى أرواحهم إلا التعلق بأعطاف خيال وردي
روحانيتهم الجميلة تظل تغرد وحدها في سماء الواقع
سهل على القلوب هضمها
و على الأرواح تشربها
تألفها المشاعر بسهولة
و يستسيغها وجداننا كالشهد
كذاك كان موضوعك سيدتي
لكـ خالص احترامي
كلمات كبيرة جدا هي غنيمة و مكسب خرجت به من هذه المشاركة المتواضعة.. لك محبتي نصيرة و شكرا على رذاذك السخي
دعيني أنحي قلمي قليلا
أقف أحتراما لكِ
ولقلمك
وأشد على يديك لهذا الابداع
الذي هز أركان المكان
الله اجازيك كل الخير على هذا الاطراء يا شميسة
أحيانا تخذلني مشاعري فلا استطيع أن اكتب او اعبر
عما يجول بخاطري، انبهارا وتعجبا بروعة موضوعك
لك من الروعة سحرها و من الحكمة صلابتها يكفيني مرورك العبق
مهما افعل . ومهما احاول .ومهما أعطي
فلا أملك قلماً كقلم فكرا كفكرك*** ولاابداعا كابداعك
إنك تملكين قلماً و فكرا وابداعا نادراً ماوجد مثله
تحياتي لك..
هديل هذا من كرمك و طيبة روحك لا زلت أتعلم من هذه الحياة.. لك باقة ورد موقعة بهمسة القلب
طرح مكتمل بجميع جوانبه جعل اقلامنا
تقف عاجزة عن الاضافة
بارك الله فيك على هذا الموضوع المفيد والنافع
كل الشكر والتقدير
الله ابارك فيكم يا عزيز شكرا على التعليق
يوما بعد يوم تتوضح وتتجلى لنا مواهبك وإبداعك والفكر الراقي الذي تحملينه.
اسمحي لي اختي العزيزة…….ان أرفع القبعة احتراما
وتقديرا لك على ماتحملينه من فكر نير ومعرفة ثاقبة
بارك الله فيك
محبتي وتقديري لك..
الأخت صابرينة لك محبتي و احترامي على هذه الكلمة الطيبة
ما أجمل كلماتك عندما تنبعث
من صادق أحساسك اختي الفاضلة……….
ارتقيت ببراءة حروفك إلى علو المعاني
رائعه هي كلماتك .. كروعتك ودائماً تأتينا بكل ما هو جميل ورائع..
لك تحية من صميم قلبي..
ممتنة لمرورك سعاد و أبادلك نفس التحايا
وجدت هنا موضوع وطرح شيق
ورائع اعجبني ورآق لي
شكراً جزيلاً لك .
وبالتوفيق الدائم.
كل الشكر والفضل للمشرفين على هذه المسابقة يا إيمان
شكرا إيمان على كلماتك الرقيقة
سلمت الانامل التي خطت هذا الجمال .
ونسجت من الاحرف بديع اللوحات
دام عطائك العذب
ودمت نجمةلامعة فى سماء الروقان
حقاً تستحق التقدير على هذا المجهود الرائع والكبير
موضوع جميل جداً استمتعت به
ننتظر منك المزيد من الابداع
اتمنى لك السعاده والتوفيق..
شكرا حميد
يتجسد الابداع دائما في
مواضيعك عندما يكون
لها هذا التميز مجهود جدا رائع..
تحياتي لك
وذوقكم أيضا عبد الحق يدل على تميزكم
أسلوب رقيق ورائع وشفاف ومعبر باعلى درجة.انني لاأمل عندما الج موضوعك واتصفحه بشغف كبير
وأعيش بين أحضان كلماته..
عبرت عن مشاعر الكثير بكل رقة..
تحية قلبية من الاعماق ابعثها لك..
اختي الكريمة……..بحق وبدون مجاملة انك
بحر كبير ملئ بالأسرار و كل جديد
الإبداع صفة أساسية من صفاتك..
واصلي ..
سفيان مرورك ازدانت به الصفحة
كما تعودنا منك في كل جديد
نجد اعذب الكلمات واجمل تعبير ..
تحياتي لك
الأخت جمانة لك تحياتي و تقديري
تسلم يمينك وروحك
ربي يعطيك الف عافية
ويجعله بموازين حسناتك
نادية دعاؤك طيب يشي بروحك الطيبة
روعة جداً ما كتبته
واحساسك فاق كل الروائع
لم استطيع سوى كتابة تلك الكلمات البسيطة جداً
فتقبلي مروري ببساطته
الأخت أميمة كلماتك أروع تسلمي على هذه الاطلالة
لكل منا سحر يقطنه …..
وسحرك طغى على الحروف ….
لك مني كل الموده والحب ….
ولروحك باقات ياسمين ….
وصلتني الباقة أية و انتعشت بأريجها شكرا جزيلا
ياشمــــــعة أضاءت المكان يا زهرة تــــــــجمّل البستان يــــا درة ، ياقــــــــوتة هـــنا قد زيّنت بعـــــــلمها الزمان ونلـــــــتقي في موكب المنى وجمعــنا يفيــــــــض بالأمان من علمــــــك البديع نجتني ونرشف العــــــــــلوم بالإيمان قد رفرفت عنادل الحمى وأسمعتنا أعــــــذب الألحان سعــــــدنا باللقــــاء نرتجي فلاحنا بصـــــحبة الأخوان خريطة العــــــلوم زُخرفت ولوّنت بأبـــــــدع الألـــــــوان عقولن قد نالت العـــــــــلا بفهمنا خـــــــرائط الأذهان أنرت بالضـــــــــــــياء دربنا في دوحة يحــــيطها الحـنان بعلمــــــــــــــك البديع نرتقي نحقق الأهداف باطمئنان
تعودنا على كلامك و احساسك الرفيع و الساحر في كل اطلالة ?
أتمنى من الله ان يوفقك في جميع اعمالك يا أستاذتي الغالية ?