ذكريات وامانى ..خاص بمسايقة القصة
في وسط الزحام والقلب يجوب الشطأن جلست على شاطىء بة زحام لم أشعر بالبشر أنهم في كل مكان فقط شعرت برياح تنهال عليا في كل مكان أتى بها جواد كله أحساس يسألنى عن مكان تاه عنة منذ زمان فوقفت واللهفة ترتابنى أرد علية بكل خجلا بة حياء فبتسم قائلا لى أشكركى يا من لا أعلم حتى أسمكى فردت علية بكل ألامانى الاسم أمانى فبتسم وقال لى أنتى الامانى في زمانى فتعثرت الخطى حين هويت للرحيل وأذا بة يجتاحنى بمشاعرة اللتى ليس لها مثيل فهرول اليا حتى تماسكت دون الوقوع لا يعلم الفارس أن القلب قد أجتاحة بنظراتة في خلسة دون شعور و بعدها أنحنى لى وقبل يداى فمن خجلى أسرعت دون شعور فنسى الفارس المكان اللذى كان يسأل عنة دون شعور واذا بة ينادى يا أمانى نسيت المكان وأنستنى عيونك الزمان فتوقفت والبسمة تطل من عيناي ووصفت لة المكان فلاحقتنى عيونة وسألنى ممكن أعرف عنكى أى عنوان فأنا أبحث عنكى منذ زمان فحكيت له عن حياتى وقلبى يرتجف خوفا وخجلان فقال لى أحببتكى من النظرة الاولى بكل الامانى يا أمانى وبعدها أخذ رقم الهاتف وبدون شعور منى هويت لة بلا خزلان وعندما وصل الى سيارتة الفخمة أبتسم لى وقال أشكركى وأنطلق ومعة قلبى ينطلق وبعدها بعدها رن الهاتف واذا بى مسرعة وأرد فأذا بة يقول أمانى فردت نعم ألا تنسانى فرد بكل الامانى أراكى أمامى فأين أنتى الان فردت أنا مع أصدقائى في الشقة اللتى أسكنها لفترة تعليمى في هذا المكان فطلب منى أن أهتم بدروسى وكذا صحتى وكذا بكل الامانى تمنى أن يرانى فحكيت وبكيت لاصدقائى عن هذا الانسان واذا بأحدهم تتحدث معة فقال لها أتمنى أن أدعوكم جمبعا على الغداء ولكنى أمتنعت عن الخروج فقالت صديقتى نحن معكى وهو يحبك فرتجف قلبى واليا مسرعا تخبىء منى اليا فذهبنا جميعا واذا اننا في مكان رائع وأنا الامير ة فية وأمام أصدقائى وأمام البشر أنحنى لى وقبل يداى فعترانى خجلى واذا بة يفصح عن حبة لى ولكن ماذا أفعل فبتسم لى وقال أحب حيائكى أحب كل شيئا فيكى وطلب يداى من والدتى ولكن ولكن رفضت الام أمانى كانت أمامى وأصبحت زكريات