تراجع إبراهيم عيسى عن أقواله بشأن معجزة المعراج هل سببه الخوف من ردود الأفعال أم انه لم يكن يقصد فعلا ؟

وهاهو الإعلامى إبراهيم عيسى يعود لينفى كل ماقاله عن وهمية معجزة المعراج وراح يلوى الحقائق التى قالها وسمعها كل الناس وكأن الجميع سمع قولا غير الذى قاله
عاد لينفى فتواه بوهمية معجزة المعراج وصرح بان الجميع فهم مايقصد بطريق الخطأ
قال إبراهيم عيسى أنه لم يقصد مافهمه الجميع وأنه لم ولن ينكر معجزة المعراج ولكنه كان يقصد ان كثير من كتب التاريخ والسرة أنكروها وهذا ليس رأيه فهل تراجع إبراهيم عيسى عن قوله هو انحناءه للريح العاتية التى كادت أن تعصف به والتى خلفتها آرائه غير المدروسة أم انه لم يكن يقصد فعلا ماقاله وفهمه الجميع بطريق الخطأ كما يقول ؟