علي احمد حسن هريدي ٠١١٢٣٢٩٦٦٣٩ خاص بمسابقه الشعر العامي احزان الصباح والمساء .................... جوه الخيال اتكونت صورة عن بنت زي الفاظة مكسورة كل اللي بتقابله عمالة فيه تجريح مهو برضو يا جدعان البنت معزورة دي البنت من رعبها بتقول يا رب أموت نفسي في يوم ارتاح أنا ليه كما الكتكوت لو يوم تموت أمه مين بعدها يرعاه مين بعدها يأكله مين بعدها يضمه نفسي أبطل عجب أو نفسي أعرف سبب ليه كل ما أصرخ وحدي الناس بيتلموا البنت دي ورده لكن جرحها الشوك فشيطانها قبل النوم وسوسلها بشكوك فاتلاعبت الأشباح بدماغها وقت الحلم واتكاترت الكوابيس م الرعب نسجت فيلم والمعركة بتدور من جوه روح البنت والقتل مش سايب شيخ أو رضيع أو ست عفاريتها عملوا مجازر جوه جسم ضعيف ولملموا الأموات والدفنة جوه رغيف وتمت العشوة أما الصراع فخلص ودي نايمة بتردد طب كل دي قسوة احميني إنت يا رب دي الخلق عما تموت وفي طردة الأشباح رقعت بعلو الصوت وهي بتفتح قالت خلاص بره أنا عايزة اتعالج لكني مضطرة فيجيها فجأة الصبي يلمسها فتعاند فيلف دراعاته ويحضنها بالجامد تفتح هويس عينها وتخرج المكتوم وتسحره بدموع يشربها قبل النوم ويقول في وقت الفجر إني نويت الصوم ودموعها دي في جوفي مش عايز اشوف خوفها ولا يوم تشوف خوفي هنواجه الاحزان وايدينا في ايدين بعض مهما يكون ويكون عمره ما يحصل بعد إلا أما يحصل موت وقلبه كان حاسس تترتب الاحداث متتالية بالمظبوط بعد أما كان ناوي هيصلح البايظ ويعالج المكسور بخروجه للعالم ولأنه ابن الضل أهو مات فأول نور