مسابقة الشعر العامي
محمد محمد فكري الديداموني (محمد فكري)
مصر- 01063076511
قصيدة عامية بعنوان (كل عام وِانْتِ ف نَعيم)
لَمِّيت كل الحُروف
كل القصايد والكلام
عَشَان اقولك كِلْمِتين
ما لقيت كلام اهْديكِ بيه
غير بس هُمَّا جُمْلِتين
كُل عام وانْتِ هِنا
ساكْنَة جَنّة رَبِّنا
كل عام وانْتِ ف نَعيم
*****
أيْوَة فِ الجَنَّة أَكِيد
ولَوْ مِشْ انْتِ يبقَىَ مين
شِلْتي فِ الدُنْيَا الْحَدِيد
كُنْتي الْحَنَان لِلْمَحْرُومِين
يِشْهَدْ مَعَاكِ سِبْحِتِكْ
مَكَان سجودِكْ
طَرْحِتِكْ
دُعَاكِ لينا
مَحَبِّتِكْ
وزْيَارة الكَعْبَة وقَبْر المُصْطَفَىَ
لمَّا عَمَلْتي عُمْرِتين
كُنْت اسْمَعِك دايماً بِتخْتصري دُعَاكِ ف جُمْلِتين
ومقسِّماهُمْ عامْلَة مِنْهُمْ دَعْوِتين
دَعْوَة للدُنُيا صَغيرة تبان بَسيطة عند أمْثالي مِن الْمُسْتَهْتِرين
يارب قَوِّيني وعِنِّي
عَلَىَ صَلاتَك ولا تَهنِّي
لِغيرَكْ انْتَ ماتَكِلْني
لِيوم ماتِطْلَعْ رُوْحِي مِنْي
والتَّانية كانِتْ لِلْمَمَات
يارب هَوِّنْها عَليَّا اجْعَلْهَا سَهْلَة خلال ساعات
وياسَلام لَوْ ابْقَىَ صَايمة
وياسَلام لَوْ يومها جُمْعَة
وناس كتير تِحْضَرْ جَنَازتي
بَسْ اوْعَىَ يَابْنِي تسيبْني وَحْدِي
ابْقَىَ إركِنْ حَبَّة عَنْدي
واقْرَا سُورة الزَّلْزَلَة وسُورة يَس
واقْرَا كَمَان سُورة الضُّحَىَ
عَشَان اَصَلِّ عَالنَّبي
طَّبْ والنَّبي ..
لَمَّا رَبَّكْ يسْتَجيب
وتْعِيش لِأَخِرْ يوم تِصَلْي ولَوْ في أَكْل تقوم تِجيب
ولَمَّا حان مَوْعِدْ رَحِيلْها وشَمْسَهَا لَازِمْ تِغِيب
كَان سِتَّة مِنْ شَهْرِ الصِّيَام ويومْهَا جُمْعَة
حَتَّىَ مااحْتَجْنَاش طَبِيب
سَلِّمِتْ رُوحْهَا لبَارِئْهَا في أَمَان وسْكُون غَرِيب
فَجْأَة افْتَكَرْنَا احْنَا دُعَاهَا
وافْتَكَرْنَا وَعْد رَبَّكْ في الكِتَاب
وإِذَا سُئِلْتُ أَنا الْمُجِيب
يااااه عَالرِّضَا
لَمَّا يكون صِفَةِ الْعِبَاد
تِلَاقي أَبْوَاب رَبِّنَا مَفْتوحَة وتْنول الْمُرَاد
جَايلِكْ ..
وجَايِبْ مُصْحَفِي
والْعيلَة ومعايا الوِلَاد
نِحِسْ بِيكِ بقَلْبِنَا
نِقْرَا ونِدْعِي كُلِنَا
كل عام وانْتِ هِنا
ساكْنَة جَنِّة رَبِّنا
كل عام
وانْتِ ف نَعِيم
كل القصايد والكلام
عَشَان اقولك كِلْمِتين
ما لقيت كلام اهْديكِ بيه
غير بس هُمَّا جُمْلِتين
كُل عام وانْتِ هِنا
ساكْنَة جَنّة رَبِّنا
كل عام وانْتِ ف نَعيم
*****
أيْوَة فِ الجَنَّة أَكِيد
ولَوْ مِشْ انْتِ يبقَىَ مين
شِلْتي فِ الدُنْيَا الْحَدِيد
كُنْتي الْحَنَان لِلْمَحْرُومِين
يِشْهَدْ مَعَاكِ سِبْحِتِكْ
مَكَان سجودِكْ
طَرْحِتِكْ
دُعَاكِ لينا
مَحَبِّتِكْ
وزْيَارة الكَعْبَة وقَبْر المُصْطَفَىَ
لمَّا عَمَلْتي عُمْرِتين
كُنْت اسْمَعِك دايماً بِتخْتصري دُعَاكِ ف جُمْلِتين
ومقسِّماهُمْ عامْلَة مِنْهُمْ دَعْوِتين
دَعْوَة للدُنُيا صَغيرة تبان بَسيطة عند أمْثالي مِن الْمُسْتَهْتِرين
يارب قَوِّيني وعِنِّي
عَلَىَ صَلاتَك ولا تَهنِّي
لِغيرَكْ انْتَ ماتَكِلْني
لِيوم ماتِطْلَعْ رُوْحِي مِنْي
والتَّانية كانِتْ لِلْمَمَات
يارب هَوِّنْها عَليَّا اجْعَلْهَا سَهْلَة خلال ساعات
وياسَلام لَوْ ابْقَىَ صَايمة
وياسَلام لَوْ يومها جُمْعَة
وناس كتير تِحْضَرْ جَنَازتي
بَسْ اوْعَىَ يَابْنِي تسيبْني وَحْدِي
ابْقَىَ إركِنْ حَبَّة عَنْدي
واقْرَا سُورة الزَّلْزَلَة وسُورة يَس
واقْرَا كَمَان سُورة الضُّحَىَ
عَشَان اَصَلِّ عَالنَّبي
طَّبْ والنَّبي ..
لَمَّا رَبَّكْ يسْتَجيب
وتْعِيش لِأَخِرْ يوم تِصَلْي ولَوْ في أَكْل تقوم تِجيب
ولَمَّا حان مَوْعِدْ رَحِيلْها وشَمْسَهَا لَازِمْ تِغِيب
كَان سِتَّة مِنْ شَهْرِ الصِّيَام ويومْهَا جُمْعَة
حَتَّىَ مااحْتَجْنَاش طَبِيب
سَلِّمِتْ رُوحْهَا لبَارِئْهَا في أَمَان وسْكُون غَرِيب
فَجْأَة افْتَكَرْنَا احْنَا دُعَاهَا
وافْتَكَرْنَا وَعْد رَبَّكْ في الكِتَاب
وإِذَا سُئِلْتُ أَنا الْمُجِيب
يااااه عَالرِّضَا
لَمَّا يكون صِفَةِ الْعِبَاد
تِلَاقي أَبْوَاب رَبِّنَا مَفْتوحَة وتْنول الْمُرَاد
جَايلِكْ ..
وجَايِبْ مُصْحَفِي
والْعيلَة ومعايا الوِلَاد
نِحِسْ بِيكِ بقَلْبِنَا
نِقْرَا ونِدْعِي كُلِنَا
كل عام وانْتِ هِنا
ساكْنَة جَنِّة رَبِّنا
كل عام
وانْتِ ف نَعِيم